رئيس جامعة جنوب الوادي يهنئ أطباء الامتياز باجتياز امتحان مزاولة المهنة
وجه الدكتور يوسف غرباوي رئيس جامعة جنوب الوادي التهنئة لأطباء الامتياز جامعة جنوب الوادى باجتيازهم امتحان مزاولة المهنة مشيراً الى الدور الهام الذى ينتظر هؤلاء الاطباء في تحسين مؤشرات الخدمات الطبية في المجتمع في اطار رؤية مصر 2030 مثمناً الدور الكبير الذى يقوم به الاطباء خلال هذه الفترة التي يعانى منها العالم من اثار فيروس كورونا
واشاد الدكتور على عبد الرحمن غويل عميد كلية الطب بالتزام الاطباء بحضور النوبتجيات المكلفين بها بالأقسام والاستعداد لدخول الامتحان وحضور دورات تدريبية.
وأضاف الدكتور عبد الرحيم فتحي مدير تدريب برنامج اطباء الامتياز ان نتيجة الامتحانات بلورت اجتهاد واخلاص الاطباء حيث كانت نسبة نجاح الكلية في هذه التجربة 98.2 %
وأكد الدكتور محمد يوسف المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية ان دفعة اطباء الامتياز قدموا نموذجاً يحتذى به في اداء المهام المكلفين بها رغم التحديات المختلفة التى تواجههم خلال اداء رسالتهم.
وفي سياق متصل أعلن الدكتور يوسف غرباوي، رئيس جامعة جنوب الوادي، أن الجامعة استطاعت أن تتقدم في الترتيب العالمي لتصنيف ويبوميتركس الأسباني للجامعات، حيث احتلت المرتبة الـ١٩ بين الجامعات المصرية، وذلك وفق آخر إصدار لشهر يناير 2021.
وقال رئيس الجامعة إن المؤشر يعتمد على مفاهيم النشر الشبكي والمستند إلى فكرة الأثر الشبكي للمعلومة Web Impact Factor، ويسعى للموازنة بين النشاط والأثر للجهد البحثي في-99.
ولفت إلى أن مؤشر " الويبوميتركس " يعد من أكبر المؤشرات، وذلك لاحتوائه حاليا في ٢٠٢١ على ٣١٠٠٠ جامعة ومؤسسة تعليمية يتم تقييمها كل ستة أشهر بواسطة مختبرات سايبرميتركس Cyber Metrics Lab التابع لمجلس البحوث الوطني الإسباني Spanish National Research Council.
وأضاف الدكتور أحمد عكاوي نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث أنه تم تطوير هذه المختبرات إطار عمل لتقييم المؤسسات الأكاديمية، وذلك منذ منتصف التسعينات من القرن الماضي، وأعلنت عنه في المؤتمر الدوري للجمعية الأوروبية لدراسات العلوم والتقنية في عام ١٩٩٦ المنعقد في بلفيلد بألمانيا، ومن ثم بدأ جمع البيانات بصورة آلية من المواقع الإلكترونية للجامعات الأوروبية في العام ١٩٩٩م، من خلال مشروع تبناه الاتحاد الأوروبي.
وتوسع المؤشر ليشمل غالبية الجامعات في مختلف دول العالم، وقد نشر للمرة الأولى في العام ٢٠٠٤ م، ويشمل المؤشر بالإضافة للجامعات المستشفيات والمراكز البحثية ويجري الترتيب مرتين في شهري يناير ويوليو من كل عام، بحيث توضع مؤشرات شبكة المعلومات للجامعات ومراكز البحوث على مستوى العالم، ويهدف المؤشر إلى تعزيز النشر العلمي الإلكتروني من خلال مواقع جامعات ثرية في المحتوى المعرفي، تتيح التبادل والمشاركة الثقافية بين الشعوب المختلفة.
ويعد الترتيب الحالي لجامعة جنوب الوادي مؤشراً على التحسين المستمر والحراك التطويري الذي بدأت فيه الجامعة وتنفيذاً للخطة الطموحة التي أعدها قطاع الدراسات العليا والبحوث للنهوض بالتصنيف العالمي للجامعة بجميع أنواعه، وكذلك مؤشر على دعم قيادة الجامعة لهذا التوجه.
واشاد الدكتور على عبد الرحمن غويل عميد كلية الطب بالتزام الاطباء بحضور النوبتجيات المكلفين بها بالأقسام والاستعداد لدخول الامتحان وحضور دورات تدريبية.
وأضاف الدكتور عبد الرحيم فتحي مدير تدريب برنامج اطباء الامتياز ان نتيجة الامتحانات بلورت اجتهاد واخلاص الاطباء حيث كانت نسبة نجاح الكلية في هذه التجربة 98.2 %
وأكد الدكتور محمد يوسف المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية ان دفعة اطباء الامتياز قدموا نموذجاً يحتذى به في اداء المهام المكلفين بها رغم التحديات المختلفة التى تواجههم خلال اداء رسالتهم.
وفي سياق متصل أعلن الدكتور يوسف غرباوي، رئيس جامعة جنوب الوادي، أن الجامعة استطاعت أن تتقدم في الترتيب العالمي لتصنيف ويبوميتركس الأسباني للجامعات، حيث احتلت المرتبة الـ١٩ بين الجامعات المصرية، وذلك وفق آخر إصدار لشهر يناير 2021.
وقال رئيس الجامعة إن المؤشر يعتمد على مفاهيم النشر الشبكي والمستند إلى فكرة الأثر الشبكي للمعلومة Web Impact Factor، ويسعى للموازنة بين النشاط والأثر للجهد البحثي في-99.
ولفت إلى أن مؤشر " الويبوميتركس " يعد من أكبر المؤشرات، وذلك لاحتوائه حاليا في ٢٠٢١ على ٣١٠٠٠ جامعة ومؤسسة تعليمية يتم تقييمها كل ستة أشهر بواسطة مختبرات سايبرميتركس Cyber Metrics Lab التابع لمجلس البحوث الوطني الإسباني Spanish National Research Council.
وأضاف الدكتور أحمد عكاوي نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث أنه تم تطوير هذه المختبرات إطار عمل لتقييم المؤسسات الأكاديمية، وذلك منذ منتصف التسعينات من القرن الماضي، وأعلنت عنه في المؤتمر الدوري للجمعية الأوروبية لدراسات العلوم والتقنية في عام ١٩٩٦ المنعقد في بلفيلد بألمانيا، ومن ثم بدأ جمع البيانات بصورة آلية من المواقع الإلكترونية للجامعات الأوروبية في العام ١٩٩٩م، من خلال مشروع تبناه الاتحاد الأوروبي.
وتوسع المؤشر ليشمل غالبية الجامعات في مختلف دول العالم، وقد نشر للمرة الأولى في العام ٢٠٠٤ م، ويشمل المؤشر بالإضافة للجامعات المستشفيات والمراكز البحثية ويجري الترتيب مرتين في شهري يناير ويوليو من كل عام، بحيث توضع مؤشرات شبكة المعلومات للجامعات ومراكز البحوث على مستوى العالم، ويهدف المؤشر إلى تعزيز النشر العلمي الإلكتروني من خلال مواقع جامعات ثرية في المحتوى المعرفي، تتيح التبادل والمشاركة الثقافية بين الشعوب المختلفة.
ويعد الترتيب الحالي لجامعة جنوب الوادي مؤشراً على التحسين المستمر والحراك التطويري الذي بدأت فيه الجامعة وتنفيذاً للخطة الطموحة التي أعدها قطاع الدراسات العليا والبحوث للنهوض بالتصنيف العالمي للجامعة بجميع أنواعه، وكذلك مؤشر على دعم قيادة الجامعة لهذا التوجه.