المصريين الأفارقة: السيسي مصدر فخر للمصريين في الشارع الأفريقي
ثمن الدكتور يسري الشرقاوي رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، ما جاء في كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، والتي ألقاها عبر تقنية الفيديو كونفرانس في أعمال الدورة العادية الـ ٢٤ لمؤتمر قمة الاتحاد الأفريقي، والتي شهدت انتقال رئاسة الاتحاد الأفريقي من جنوب أفريقيا إلى الكونغو الديمقراطية .
وأعرب الشرقاوي، عن أمله الكبير في أن ينعكس دور الاتحاد الأفريقي على كافة الأعمال والأنشطة داخل القارة، متابعاً: أن ما جاء بكلمة الرئيس يؤكد حرص مصر على الإشادة والدعم للدور الحيوي والمؤسسي المالي والإداري لتطوير أداء وعمل الاتحاد الأفريقي لخدمة دول القارة، الأمر الذي سيحقق جهود دول القارة في تعظيم الاستفادة من الاتفاقيات التجارية، وزيادة معدلات تفعيل اتفاقية التجارة البينية الحرة الأفريقية.
وأشار، إلى أن اسم مصر السيسي بات مصدر فخر لنا في الشارع الأفريقي، ويزيد حجم الثقة في مصر داخل الشارع الأفريقي يوماً تلو الآخر، لافتاً إلى أن ما جاء في كلمة الرئيس بشأن تعزيز الجهود القارية المشتركة لمواجهة جائحة كورونا وآثارها الاقتصادية داخل القارة، يؤكد على دور مصر الريادي وحرصها على أن نقف كـ قارة صفاً واحداً لتقليل أثر الوباء .
ولفت الشرقاوي، إلى أن رجال أعمال مصر والمهنيين والخبراء والتكنوقراط باتوا حريصين كل الحرص على ضرورة التواجد في القارة الأفريقية بشكل فاعل لاسيما بعدما نراه ونتابعه يومياً في كلمات القيادة السياسية التي يؤكد فيها السيسي على الاستمرار في تطوير البنية التحتية الأفريقية والتي تعد بمثابة النواة للتطوير في كافة القطاعات الاقتصادية الانتاجية والخدمية المختلفة، كذلك استمرار دعم الدول الكبرى في القارة ممثلة في مصر لأجندة أفريقيا ٢٠٦٣، يُعد من نقاط ومحاور الارتكاز الهامة لتحقيق اهداف القارة وفق الازمنة المحددة وان هذا هو الطريق القويم لتحقيق تنمية مستدامة في ربوع القارة .
وتابع الشرقاوي، أن عودة دور مصر بثبات وفاعلية وحضور يليق وانعكس في كلمة مصر في القمة والتي جاءت معبرة بالشكر الجزيل لـ سيريل ريمافوزا رئيس جنوب افريقيا على ما أداه خلال عام من رئاسة الاتحاد وإشرافه على اجتماع الدول الثلاث للوصول لحل سلمي لقضية سد النهضة، وأيضا تأكيد ثقة مصر في الرئيس الجديد للدورة الحالية التي تترأسها الكونغو الديمقراطية ورئيسها السيد (فيليكس تسييكيدي ).
جدير بالذكر، أن ما جاء في كلمة مصر هو تأكيد على حق مصر في حصتها من المياه وأنها ستظل تنتهج كافة الطرق السلمية مع الأطراف الثلاث، وإن ثقة مصر تزداد في الاتحاد الأفريقي ومساعي الدول الأفريقية الشقيقة، وهذا يُظهر مدى التحضر في تعامل مصر مع القضايا الاستراتيجية الهامة.
وأعرب الشرقاوي، عن أمله الكبير في أن ينعكس دور الاتحاد الأفريقي على كافة الأعمال والأنشطة داخل القارة، متابعاً: أن ما جاء بكلمة الرئيس يؤكد حرص مصر على الإشادة والدعم للدور الحيوي والمؤسسي المالي والإداري لتطوير أداء وعمل الاتحاد الأفريقي لخدمة دول القارة، الأمر الذي سيحقق جهود دول القارة في تعظيم الاستفادة من الاتفاقيات التجارية، وزيادة معدلات تفعيل اتفاقية التجارة البينية الحرة الأفريقية.
وأشار، إلى أن اسم مصر السيسي بات مصدر فخر لنا في الشارع الأفريقي، ويزيد حجم الثقة في مصر داخل الشارع الأفريقي يوماً تلو الآخر، لافتاً إلى أن ما جاء في كلمة الرئيس بشأن تعزيز الجهود القارية المشتركة لمواجهة جائحة كورونا وآثارها الاقتصادية داخل القارة، يؤكد على دور مصر الريادي وحرصها على أن نقف كـ قارة صفاً واحداً لتقليل أثر الوباء .
ولفت الشرقاوي، إلى أن رجال أعمال مصر والمهنيين والخبراء والتكنوقراط باتوا حريصين كل الحرص على ضرورة التواجد في القارة الأفريقية بشكل فاعل لاسيما بعدما نراه ونتابعه يومياً في كلمات القيادة السياسية التي يؤكد فيها السيسي على الاستمرار في تطوير البنية التحتية الأفريقية والتي تعد بمثابة النواة للتطوير في كافة القطاعات الاقتصادية الانتاجية والخدمية المختلفة، كذلك استمرار دعم الدول الكبرى في القارة ممثلة في مصر لأجندة أفريقيا ٢٠٦٣، يُعد من نقاط ومحاور الارتكاز الهامة لتحقيق اهداف القارة وفق الازمنة المحددة وان هذا هو الطريق القويم لتحقيق تنمية مستدامة في ربوع القارة .
وتابع الشرقاوي، أن عودة دور مصر بثبات وفاعلية وحضور يليق وانعكس في كلمة مصر في القمة والتي جاءت معبرة بالشكر الجزيل لـ سيريل ريمافوزا رئيس جنوب افريقيا على ما أداه خلال عام من رئاسة الاتحاد وإشرافه على اجتماع الدول الثلاث للوصول لحل سلمي لقضية سد النهضة، وأيضا تأكيد ثقة مصر في الرئيس الجديد للدورة الحالية التي تترأسها الكونغو الديمقراطية ورئيسها السيد (فيليكس تسييكيدي ).
جدير بالذكر، أن ما جاء في كلمة مصر هو تأكيد على حق مصر في حصتها من المياه وأنها ستظل تنتهج كافة الطرق السلمية مع الأطراف الثلاث، وإن ثقة مصر تزداد في الاتحاد الأفريقي ومساعي الدول الأفريقية الشقيقة، وهذا يُظهر مدى التحضر في تعامل مصر مع القضايا الاستراتيجية الهامة.
