تعرف على إنجازات مصر خلال رئاستها للاتحاد الأفريقي تزامناً مع القمة 34
شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي عبر الفيديو كونفرانس في أعمال الدورة العادية الـ٣٤ لمؤتمر قمة الاتحاد الأفريقي.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس ألقى كلمة أمام القمة الأفريقية، ركز الرئيس خلالها على أهمية تعزيز الجهود القارية المشتركة لمكافحة تداعيات جائحة كورونا على اقتصاديات وصحة وأمن الشعوب الأفريقية على المستويين الوطني والإقليمي.
كما تطرق الرئيس إلى الدور الحيوي لعملية الإصلاح المؤسسي والمالي والإداري للارتقاء بالاتحاد الأفريقي، فضلاً عن تأكيده على ضرورة الاستمرار في تطوير البنية التحتية القارية كخطوة أساسية لتحقيق الاندماج والتكامل المنشودين، إلى جانب تفعيل منطقة التجارة الحرة القارية، مشدداً على دعم مصر لمختلف محاور أجندة التنمية الأفريقية 2063.
كما حرص الرئيس على التوجه بالشكر والتقدير إلى الرئيس الجنوب أفريقي "سيريل رامافوزا" على جهوده في إطار رعاية المفاوضات الثلاثية الساعية للوصول إلى اتفاق شامل وعادل ومُلزم فيما يتعلق بملء وتشغيل سد النهضة، وذلك أثناء رئاسة جنوب أفريقيا للاتحاد الأفريقي، معرباً عن الثقة في قدرة الاتحاد تحت قيادة الرئيس الكونغولي "فيليكس تشيسيكيدي" في المساهمة في دفع المساعي الرامية للتوصل إلى الاتفاق المنشود بما يراعي مصالح الأطراف المعنية، ويحفظ حقوق مصر المائية في مياه نهر النيل.
وجاءت أبرز إنجازات مصر خلال رئاستها للاتحاد الإفريقي كالتالي:
تسلم الرئيس السيسى رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي خلال عام 2019 حيث حدثت طفرة واضحة فى العلاقات الأفريقية بالدول الكبرى على جميع المستويات ولاسيما الصعيد الاقتصادي وعلى مدار عام 2019 حققت مصر مجموعة من الإنجازات على مستوى القارة في مجالات مختلفة وسعت قدما لتحقيق آفاق جديدة في بعض القضايا السياسية والاقتصادية.
وتركزت أولويات الرئاسة المصرية للاتحاد الإفريقي التي تنطلق من أجندة عمل الاتحاد وأولويات العمل المتفق عليها في إطار الاتحاد الإفريقي ومن أهمها أجندة 2063 ، وتسخير مصر إمكاناتها وخبراتها لدفع عجلة العمل الإفريقي المشترك لآفاق أرحب وحرصها على تحقيق مردود ملموس من واقع الاحتياجات الفعلية للدول والشعوب العربية في: التنمية الاقتصادية والاجتماعية، مد جسور التواصل الثقافى والحضارى بين الشعوب الأفريقية، وتحقيق التكامل الاقتصادى والاندماج الإقليمى، الإصلاح المؤسسى والمالى للاتحاد، السلم والأمن عبر تعزيز الآليات الإفريقية لإعادة الإعمار والتنمية لمرحلة ما بعد النزاعات، ودعم جهود الاتحاد فى استكمال منظومة السلم والأمن الأفريقية ودفع الجهود المبذولة لمنع النزاعات والوقاية منها والوساطة فى النزاعات.
توقيع مصر اتفاقية استضافة مركز الاتحاد الإفريقي لإعادة الإعمار والتنمية بعد النزاعات.
تفويض المستشار القانوني للاتحاد الإفريقي للتنسيق مع مجموعة الدول الإفريقية بلاهاى.
تأييد الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة اقتراحاً يدين احتلال بريطانيا لجزر شاجوس.
توقيع اتفاق استضافة الجزائر اتفاق مقر اللجنة الإفريقية للطاقة.
الانتهاء من مناقشة مشروعات لجنة وزراء العدل الأفارقة بإثيوبيا.
توقيع الاتحاد الإفريقي لاتفاقية سيادة القانون مع اتحاد نقابات المحامين الأمريكية.
مشاركة الاتحاد الإفريقي فى تعديل قواعد المركز الدولى لتسوية نزاعات الاستثمار التابع للبنك الدولى وذلك بمقر البنك فى واشنطن.
تعاون الاتحاد الإفريقي مع الصين لإيصال الكهرباء لـ 600 مليون إفريقي.
دخول اتفاقية التجارة الحرة القارية الإفريقية حيز النفاذ بعد تصديق 24 دولة من بينها مصر.
نجاح الاتحاد الإفريقي في توحيد موقف القارة في الأمم المتحدة حول صك الاتفاقية الدولية لقانون البحار وبدء خطة إصلاح منظمة الاتحاد الإفريقي في نيروبي.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس ألقى كلمة أمام القمة الأفريقية، ركز الرئيس خلالها على أهمية تعزيز الجهود القارية المشتركة لمكافحة تداعيات جائحة كورونا على اقتصاديات وصحة وأمن الشعوب الأفريقية على المستويين الوطني والإقليمي.
كما تطرق الرئيس إلى الدور الحيوي لعملية الإصلاح المؤسسي والمالي والإداري للارتقاء بالاتحاد الأفريقي، فضلاً عن تأكيده على ضرورة الاستمرار في تطوير البنية التحتية القارية كخطوة أساسية لتحقيق الاندماج والتكامل المنشودين، إلى جانب تفعيل منطقة التجارة الحرة القارية، مشدداً على دعم مصر لمختلف محاور أجندة التنمية الأفريقية 2063.
كما حرص الرئيس على التوجه بالشكر والتقدير إلى الرئيس الجنوب أفريقي "سيريل رامافوزا" على جهوده في إطار رعاية المفاوضات الثلاثية الساعية للوصول إلى اتفاق شامل وعادل ومُلزم فيما يتعلق بملء وتشغيل سد النهضة، وذلك أثناء رئاسة جنوب أفريقيا للاتحاد الأفريقي، معرباً عن الثقة في قدرة الاتحاد تحت قيادة الرئيس الكونغولي "فيليكس تشيسيكيدي" في المساهمة في دفع المساعي الرامية للتوصل إلى الاتفاق المنشود بما يراعي مصالح الأطراف المعنية، ويحفظ حقوق مصر المائية في مياه نهر النيل.
وجاءت أبرز إنجازات مصر خلال رئاستها للاتحاد الإفريقي كالتالي:
تسلم الرئيس السيسى رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي خلال عام 2019 حيث حدثت طفرة واضحة فى العلاقات الأفريقية بالدول الكبرى على جميع المستويات ولاسيما الصعيد الاقتصادي وعلى مدار عام 2019 حققت مصر مجموعة من الإنجازات على مستوى القارة في مجالات مختلفة وسعت قدما لتحقيق آفاق جديدة في بعض القضايا السياسية والاقتصادية.
وتركزت أولويات الرئاسة المصرية للاتحاد الإفريقي التي تنطلق من أجندة عمل الاتحاد وأولويات العمل المتفق عليها في إطار الاتحاد الإفريقي ومن أهمها أجندة 2063 ، وتسخير مصر إمكاناتها وخبراتها لدفع عجلة العمل الإفريقي المشترك لآفاق أرحب وحرصها على تحقيق مردود ملموس من واقع الاحتياجات الفعلية للدول والشعوب العربية في: التنمية الاقتصادية والاجتماعية، مد جسور التواصل الثقافى والحضارى بين الشعوب الأفريقية، وتحقيق التكامل الاقتصادى والاندماج الإقليمى، الإصلاح المؤسسى والمالى للاتحاد، السلم والأمن عبر تعزيز الآليات الإفريقية لإعادة الإعمار والتنمية لمرحلة ما بعد النزاعات، ودعم جهود الاتحاد فى استكمال منظومة السلم والأمن الأفريقية ودفع الجهود المبذولة لمنع النزاعات والوقاية منها والوساطة فى النزاعات.
توقيع مصر اتفاقية استضافة مركز الاتحاد الإفريقي لإعادة الإعمار والتنمية بعد النزاعات.
تفويض المستشار القانوني للاتحاد الإفريقي للتنسيق مع مجموعة الدول الإفريقية بلاهاى.
تأييد الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة اقتراحاً يدين احتلال بريطانيا لجزر شاجوس.
توقيع اتفاق استضافة الجزائر اتفاق مقر اللجنة الإفريقية للطاقة.
الانتهاء من مناقشة مشروعات لجنة وزراء العدل الأفارقة بإثيوبيا.
توقيع الاتحاد الإفريقي لاتفاقية سيادة القانون مع اتحاد نقابات المحامين الأمريكية.
مشاركة الاتحاد الإفريقي فى تعديل قواعد المركز الدولى لتسوية نزاعات الاستثمار التابع للبنك الدولى وذلك بمقر البنك فى واشنطن.
تعاون الاتحاد الإفريقي مع الصين لإيصال الكهرباء لـ 600 مليون إفريقي.
دخول اتفاقية التجارة الحرة القارية الإفريقية حيز النفاذ بعد تصديق 24 دولة من بينها مصر.
نجاح الاتحاد الإفريقي في توحيد موقف القارة في الأمم المتحدة حول صك الاتفاقية الدولية لقانون البحار وبدء خطة إصلاح منظمة الاتحاد الإفريقي في نيروبي.