مستعدون للتعاون.. الجزائر ترحب بالسلطة المؤقتة في ليبيا
أعربت وزارة الخارجية الجزائرية، يوم السبت، عن ترحيبها بالتقدم المحرز في الحوار السياسي الليبي برعاية الأمم المتحدة وتشكيل السلطة التنفيذية المؤقتة.
وأبدت الخارجية الجزائرية، في بيان، استعدادها الكامل للتعاون معها، بما يحقق الأمن والاستقرار وتطلعات الشعب الليبي.
وأبدى البيان، أملا في أن تسهم هذه الخطوة الايجابية في إنهاء حالة الانقسام وتوحيد الصفوف الليبية استعدادا للاستحقاقات الانتخابية الهامة نهاية هذا العام.
وأكدت الجزائر تضامنها الثابت مع الشعب الليبي وموقفها الرافض لجميع أشكال التدخل في الشؤون الداخلية الليبية وكذا دعمها المتواصل للجهود السلمية الرامية لإحلال السلم والاستقرار في البلد ، وفق مقاربة شاملة تهدف لحماية سيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها.
وأسفرت محادثات ترعاها الأمم المتحدة عن تشكيل حكومة مؤقتة جديدة لليبيا الجمعة بهدف وضع حد لعقد من الفوضى والانقسام والعنف بإجراء انتخابات في وقت لاحق هذا العام.
وسيرأس محمد المنفي، الدبلوماسي السابق من بنغازي، مجلسا رئاسيا من ثلاثة أعضاء بينما سيتولى عبد الحميد الدبيبه، ابن مدينة مصراتة بغرب البلاد، منصب رئيس الوزراء.
وأمام الدبيبه حتى 26 فبراير شباط ليقدم تشكيلة حكومته للبرلمان، الذي سيكون أمامه عندئذ ثلاثة أسابيع للموافقة عليها.
ورحبت فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا والولايات المتحدة بالاتفاق على تشكيل حكومة مؤقتة جديدة لليبيا قائلين إن الطريق "لا يزال طويلا".
ووصفت الدول تشكيل حكومة مؤقتة جديدة بأنه "خطوة حيوية" وقالت في بيان مشترك نشر في لندن إنه لا يزال هناك الكثير من العمل.
وعربيا، أعربت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات والكويت ومصر عن ترحيبها بانتخاب سلطة تنفيذية في ليبيا.
وأبدت الخارجية الجزائرية، في بيان، استعدادها الكامل للتعاون معها، بما يحقق الأمن والاستقرار وتطلعات الشعب الليبي.
وأبدى البيان، أملا في أن تسهم هذه الخطوة الايجابية في إنهاء حالة الانقسام وتوحيد الصفوف الليبية استعدادا للاستحقاقات الانتخابية الهامة نهاية هذا العام.
وأكدت الجزائر تضامنها الثابت مع الشعب الليبي وموقفها الرافض لجميع أشكال التدخل في الشؤون الداخلية الليبية وكذا دعمها المتواصل للجهود السلمية الرامية لإحلال السلم والاستقرار في البلد ، وفق مقاربة شاملة تهدف لحماية سيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها.
وأسفرت محادثات ترعاها الأمم المتحدة عن تشكيل حكومة مؤقتة جديدة لليبيا الجمعة بهدف وضع حد لعقد من الفوضى والانقسام والعنف بإجراء انتخابات في وقت لاحق هذا العام.
وسيرأس محمد المنفي، الدبلوماسي السابق من بنغازي، مجلسا رئاسيا من ثلاثة أعضاء بينما سيتولى عبد الحميد الدبيبه، ابن مدينة مصراتة بغرب البلاد، منصب رئيس الوزراء.
وأمام الدبيبه حتى 26 فبراير شباط ليقدم تشكيلة حكومته للبرلمان، الذي سيكون أمامه عندئذ ثلاثة أسابيع للموافقة عليها.
ورحبت فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا والولايات المتحدة بالاتفاق على تشكيل حكومة مؤقتة جديدة لليبيا قائلين إن الطريق "لا يزال طويلا".
ووصفت الدول تشكيل حكومة مؤقتة جديدة بأنه "خطوة حيوية" وقالت في بيان مشترك نشر في لندن إنه لا يزال هناك الكثير من العمل.
وعربيا، أعربت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات والكويت ومصر عن ترحيبها بانتخاب سلطة تنفيذية في ليبيا.