الحكومة الليبية المؤقتة تشترط مصادقة البرلمان قبل تسليم السلطة
قالت وسائل إعلام ليبية، اليوم السبت، إن الحكومة المؤقتة تشترط مصادقة البرلمان كى تسلم لها وزرائها، حسبما ذكرت قناة "سكاي نيوز"عربية فى نبأ عاجل، منذ قليل.
وكانت محادثات الحوار الوطنى الليبى برعاية الأمم المتحدة فى جينيف، أسفرت عن تشكيل حكومة مؤقتة جديدة للبلاد، أملاً فى إنهاء حالة الفوضى والعنف والانقسام فى ليبيا.
وأدلى المندوبون في منتدى تقوده الأمم المتحدة بأصواتهم لصالح مجلس رئاسى بقيادة محمد يونس المنفى، وعبد الحميد دبيبة رئيسًا للحكومة.
وقال الرئيس الجديد للحكومة الليبية عبد الحميد الدبيبة، في أول تعليق له بعد تشكيل حكومة مؤقتة جديدة، إنه لا مجال للإقصاء في ليبيا مهما كانت درجة الاختلاف، مؤكدًا إرساء أمن واستقرار ليبيا، وتهيئة الظروف للاستفتاء على الدستور، والانتخابات التشريعية والرئاسية المقبلة.
وكتب عبد الحميد الدبيبة عبر حسابه الرسمي بتويتر :"قد نختلف وقد لا نتفق ولكن لا مجال للإقصاء في ليبيا مهما كانت درجة الاختلاف، سنبني معا بنفس الصلابة ليبيا الجديدة التي يتطلع إليها كل الليبيين"
وقال الدبيبة "سوف نضع نصب أعيننا الهدف الذي من أجله تم اختيارنا، وهو إرساء أمن واستقرار ليبيا، وتهيئة الظروف للاستفتاء على الدستور، والانتخابات التشريعية والرئاسية القادمة".
ودرس عبد الحميد الدبيبة، 62 عاماً، في مصراتة وطرابلس، ثم انتقل إلى كندا للحصول على الماجستير في الهندسة المدنية، والعمل في عدد من المؤسسات، وعُين رئيساً لمجلس إدارة الشركة الليبية للتنمية والاستثمار القابضة "لدكو".
أسس الدبيبة عام 2017 تيار "ليبيا المستقبل" الذي يرأسه حتى الآن، مؤكدًا أن الهدف من المشروع هو العمل وفق دولة المؤسسات بأسرع وقت ممكن حتى يصل جميع الليبيين إلى بر الأمان.
وكانت محادثات الحوار الوطنى الليبى برعاية الأمم المتحدة فى جينيف، أسفرت عن تشكيل حكومة مؤقتة جديدة للبلاد، أملاً فى إنهاء حالة الفوضى والعنف والانقسام فى ليبيا.
وأدلى المندوبون في منتدى تقوده الأمم المتحدة بأصواتهم لصالح مجلس رئاسى بقيادة محمد يونس المنفى، وعبد الحميد دبيبة رئيسًا للحكومة.
وقال الرئيس الجديد للحكومة الليبية عبد الحميد الدبيبة، في أول تعليق له بعد تشكيل حكومة مؤقتة جديدة، إنه لا مجال للإقصاء في ليبيا مهما كانت درجة الاختلاف، مؤكدًا إرساء أمن واستقرار ليبيا، وتهيئة الظروف للاستفتاء على الدستور، والانتخابات التشريعية والرئاسية المقبلة.
وكتب عبد الحميد الدبيبة عبر حسابه الرسمي بتويتر :"قد نختلف وقد لا نتفق ولكن لا مجال للإقصاء في ليبيا مهما كانت درجة الاختلاف، سنبني معا بنفس الصلابة ليبيا الجديدة التي يتطلع إليها كل الليبيين"
وقال الدبيبة "سوف نضع نصب أعيننا الهدف الذي من أجله تم اختيارنا، وهو إرساء أمن واستقرار ليبيا، وتهيئة الظروف للاستفتاء على الدستور، والانتخابات التشريعية والرئاسية القادمة".
ودرس عبد الحميد الدبيبة، 62 عاماً، في مصراتة وطرابلس، ثم انتقل إلى كندا للحصول على الماجستير في الهندسة المدنية، والعمل في عدد من المؤسسات، وعُين رئيساً لمجلس إدارة الشركة الليبية للتنمية والاستثمار القابضة "لدكو".
أسس الدبيبة عام 2017 تيار "ليبيا المستقبل" الذي يرأسه حتى الآن، مؤكدًا أن الهدف من المشروع هو العمل وفق دولة المؤسسات بأسرع وقت ممكن حتى يصل جميع الليبيين إلى بر الأمان.
