10 معلومات عن تطورات إنشاء مدينة الذهب تنفيذاً لتكليف الرئيس
كلف الرئيس عبد الفتاح السيسي بتوفير الموارد المالية لإنشاء مدينة الذهب وفق أحدث التقنيات، لصناعة وتجارة الذهب، تعكس تاريخ مصر الحضاري العريق في هذه الصناعة الحرفية الدقيقة.
وجاءت أبرز المعلومات عن مستجدات إنشاء مدينة الذهب كالتالي:
- المدينة من شأنها أن تعكس تاريخ مصر الحضاري العريق في هذه الصناعة الحرفية الدقيقة وعلى نحو متكامل من حيث توفير مستلزمات الصناعة والإنتاج، والمعارض الراقية، وتدريب العمالة لصقل قدراتهم، ومراعاة النواحي اللوجستية من حيث اختيار موقع المدينة للاستفادة من شبكة الطرق والمحاور الجديدة لسهولة النفاذ منها وإليها واستقبال الزائرين.
- ستتضمن المدينة حسب المخطط المعلن إنشاء 400 ورشة فنية لإنتاج الذهب، و150 ورشة أخرى تعليمية، ومدرسة تعليمية كبيرة كما ستضم المدينة معرضا دائما طوال العام، مختصا بصناعة الذهب، إلى جانب وجود عرض مساحات خاصة لتجار الذهب بمصر، وتزخر مصر بعدد من المناجم التي تمثل درة إنتاجها من الذهب الخام، حيث برع المصريون منذ عهد أجدادهم الفراعنة في استخراج الذهب من المناجم، فلم يثبت من خلال دراسات علماء المصريات أنهم قاموا باستيراد الذهب المستخدم في مشغولات الزينة أو المنحوتات الجنائزية.
- قبل عشر سنوات لم تكن مصر موجود على خريطة إنتاج الذهب، إلا بعد تشغيل منجم السكري عام 2010 الذي توقف الإنتاج به عام 1954، ويحوي نحو 15.5 مليون أوقية ذهب، واستقبلت أول مدرسة تكنولوجيا تطبيقية متخصصة في صناعة الحلي والمجوهرات بنظام الـ 3 سنوات، الدفعة الأولى في العام الدراسي 2019 – 2020، لتصبح صرحا غير مسبوق في تأهيل صانعي الذهب في مصر.
- تم عرض المكونات المبدئية للمشروع وفقا لما تضمنه المخطط العام، وتشمل هذه المكونات وحدات الاستلام والتخزين، والمصانع، والورش، ومحلات الذهب، والمدارس، وورش تعليم صناعة الذهب، إلى جانب وجود مكونات داعمة، تتمثل في مبنى مصلحة الدمغة، ومتحف، ومتنزه تعليمي للأطفال، ومنطقة مخصصة لتناول الطعام، ومركز لوجستي.
- وفقا لمخطط المشروع، ستضم المدينة أيضا فندقا، وأماكن لإقامة العمال، وفي منطقة الخدمات الخاصة بالمدينة سيتم إنشاء وحدة صحية، وناد رياضي واجتماعي، ومسجد، وكنيسة، كما سيكون هناك عدد من المتنزهات، والطرق الداخلية، وأعمال تنسيق الموقع.
- تم استعراض ثلاثة مقترحات للتصميمات الهندسية للمدينة، ومميزات كل مقترح، تمهيدا لعرضها على رئيس الجمهورية.
- مشروع "مدينة الذهب" سوف ينفذ على مساحة تبلغ حوالي 150 فدان، بحيث أن يتم الانتهاء منه خلال 3 سنوات بحد أقصي.
- سوف يوجد هناك عدد كبير من المصانع والورش والمعارض الدولية في المدينة، كما سيكون هناك مدرسة للتعليم ونادي اجتماعي ومطاعم ومسجد وكنيسة وستكون عالمية وفي موقع مميز.
- مدينة الذهب ستكون مركز عالميًا ومحليًا أسوة بمدن أخرى شبيهة لها في العالم كله حيث أن عدة دول أقامت مدنا لصناعة المعدن النفيس منها دبي وتركيا.
- المدينة تحقق حلم لكل العاملين المصريين في الصناعة، حيث أن المشروع يوفر فرص عمل كثيرة واستثمارات وسيعود بمليارات الدولارات على الدولة والمواطن.
وجاءت أبرز المعلومات عن مستجدات إنشاء مدينة الذهب كالتالي:
- المدينة من شأنها أن تعكس تاريخ مصر الحضاري العريق في هذه الصناعة الحرفية الدقيقة وعلى نحو متكامل من حيث توفير مستلزمات الصناعة والإنتاج، والمعارض الراقية، وتدريب العمالة لصقل قدراتهم، ومراعاة النواحي اللوجستية من حيث اختيار موقع المدينة للاستفادة من شبكة الطرق والمحاور الجديدة لسهولة النفاذ منها وإليها واستقبال الزائرين.
- ستتضمن المدينة حسب المخطط المعلن إنشاء 400 ورشة فنية لإنتاج الذهب، و150 ورشة أخرى تعليمية، ومدرسة تعليمية كبيرة كما ستضم المدينة معرضا دائما طوال العام، مختصا بصناعة الذهب، إلى جانب وجود عرض مساحات خاصة لتجار الذهب بمصر، وتزخر مصر بعدد من المناجم التي تمثل درة إنتاجها من الذهب الخام، حيث برع المصريون منذ عهد أجدادهم الفراعنة في استخراج الذهب من المناجم، فلم يثبت من خلال دراسات علماء المصريات أنهم قاموا باستيراد الذهب المستخدم في مشغولات الزينة أو المنحوتات الجنائزية.
- قبل عشر سنوات لم تكن مصر موجود على خريطة إنتاج الذهب، إلا بعد تشغيل منجم السكري عام 2010 الذي توقف الإنتاج به عام 1954، ويحوي نحو 15.5 مليون أوقية ذهب، واستقبلت أول مدرسة تكنولوجيا تطبيقية متخصصة في صناعة الحلي والمجوهرات بنظام الـ 3 سنوات، الدفعة الأولى في العام الدراسي 2019 – 2020، لتصبح صرحا غير مسبوق في تأهيل صانعي الذهب في مصر.
- تم عرض المكونات المبدئية للمشروع وفقا لما تضمنه المخطط العام، وتشمل هذه المكونات وحدات الاستلام والتخزين، والمصانع، والورش، ومحلات الذهب، والمدارس، وورش تعليم صناعة الذهب، إلى جانب وجود مكونات داعمة، تتمثل في مبنى مصلحة الدمغة، ومتحف، ومتنزه تعليمي للأطفال، ومنطقة مخصصة لتناول الطعام، ومركز لوجستي.
- وفقا لمخطط المشروع، ستضم المدينة أيضا فندقا، وأماكن لإقامة العمال، وفي منطقة الخدمات الخاصة بالمدينة سيتم إنشاء وحدة صحية، وناد رياضي واجتماعي، ومسجد، وكنيسة، كما سيكون هناك عدد من المتنزهات، والطرق الداخلية، وأعمال تنسيق الموقع.
- تم استعراض ثلاثة مقترحات للتصميمات الهندسية للمدينة، ومميزات كل مقترح، تمهيدا لعرضها على رئيس الجمهورية.
- مشروع "مدينة الذهب" سوف ينفذ على مساحة تبلغ حوالي 150 فدان، بحيث أن يتم الانتهاء منه خلال 3 سنوات بحد أقصي.
- سوف يوجد هناك عدد كبير من المصانع والورش والمعارض الدولية في المدينة، كما سيكون هناك مدرسة للتعليم ونادي اجتماعي ومطاعم ومسجد وكنيسة وستكون عالمية وفي موقع مميز.
- مدينة الذهب ستكون مركز عالميًا ومحليًا أسوة بمدن أخرى شبيهة لها في العالم كله حيث أن عدة دول أقامت مدنا لصناعة المعدن النفيس منها دبي وتركيا.
- المدينة تحقق حلم لكل العاملين المصريين في الصناعة، حيث أن المشروع يوفر فرص عمل كثيرة واستثمارات وسيعود بمليارات الدولارات على الدولة والمواطن.