ضبط فني علاج طبيعي ينتحل صفة طبيب بكفر الزيات
تمكنت إدارة العلاج الحر بمديرية الصحة من ضبط منتحل صفة طبيب "ر.ا "يقوم بالنصب والكشف على المرضى في جمعية خيرية بإحدى قرى مركز كفر الزيات، وبالتحقق من شخصيته تبين أنه يحمل بطاقة شخصية تحمل مهنة فني أخصائي علاج طبيعي، وقد تم تحرير محضر إثبات حالة بالواقعة، وتم ضبطه من قبل الشرطة وتحرير محضر بالواقعة.
وجه الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية إدارة العلاج الحر بقيادة الدكتور حامد محمود بعمل حملة على بعض المنشآت الطبية الخاصة بدائرة مركزى كفر الزيات ضمن خطة المديرية التى يتم تنفيذها تحت إشراف من وزارة الصحة والمحافظة، وتنفيذا لتوجيهات الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية بتكثيف مثل تلك الحملات لتحقيق الانضباط فى الخدمة الصحية بمختلف أماكنها واختص بذلك العيادات الخاصة والمستشفيات والمعامل ومراكز العلاج الطبيعي
فقد تلقت ادارة العلاج الحر بإدارة كفر الزيات البلاغ وتم ضبط منتحل صفة الطبيب الذي يمارس النصب والكشف علي المرضي في إحدى الجمعيات الخيرية بقرية تابعة لإدارة كفر الزيات وذلك تحت إشراف الدكتورة فايزة راغب مدير إدارة كفر الزيات والدكتور محمد صلاح مسئول العلاج الحر بالإدارة.
وأشار الدكتور عبد الناصر إلى أن انتحال صفة طبيب، مسألة في منتهى الخطورة، وأن المديرية تنفذ خطة رقابية فى هذا الشأن تضم كافة الجهات المعنية وذات الصلة مع إتاحة نوافذ وقنوات عديدة لاستقبال مقترحات وشكاوى المواطنين التى تتعلق بالقطاع لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة.
وناشد الدكتور عبد الناصر والدكتورة هيام أبو حمر مدير إدارة الطب العلاجي المواطنين المتعافين من كورونا بضرورة الإسراع للتبرع ببلازما ليتم استخدامها للمرضى مرة أخرى.
وأشارت الدكتورة أمل إلى أن المركز الإقليمي قام بحملة التبرع بالدم دليفري وهي فكرة بسيطة تعتمد على جمع عدد من المواطنين من منطقة واحدة ويتم إرسال سيارة من البنك الى المكان المتفق عليه يتم سحب العينات وتحليلها على احدث اجهزة مع الحفاظ على كل قواعد مكافحة العدوى والتعقي،م مشيرة أن كيس الدم الخاص بالمركز الإقليمى لخدمات نقل الدم بطنطا من أفضل الأكياس الآمنة.
أكد الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، استمرار مبادرة رئيس الجمهورية الخاصة بمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضى فيروس كورونا المستجد تحت شعار 100 مليون صحة، وذلك في إطار حرص الدولة المصرية على صحة وسلامة جميع مرضى فيروس كورونا المستجد من مخاطر مضاعفات المرض وفقًا لتوجيهات القيادة السياسية.
وأشار وكيل الصحة، إلى أنه تم تقديم الخدمة الطبية ومتابعة 500 حالة بالمحافظة من بداية المبادرة تنوعت ما بين زيارات منزلية ومتابعات تليفونية للاطمئنان على صحة المرضى حيث يتم خلال الزيارات المنزلية قياس درجة الحرارة، ونسبة الأكسجين، وجميع العلامات الحيوية.
كما يتم متابعة تطورات الحالة الصحية للمرضى دورياً، وفي حالة حدوث أى مضاعفات مرضية، يتم نقل الحالة إلى المستشفيات المخصصة لاستقبال مرضى فيروس كورونا المستجد لتلقي الرعاية الطبية.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة نشوي مازن، مدير إدارة الرعاية الصحية، أن المبادرة تستهدف متابعة الحالات البسيطة المصابة بكورونا من الذين يخضعون للعزل المنزلي الذي تم تشخيصهم عن طريق المستشفيات وتسجيلهم على قاعدة بيانات المنظومة الخاصة بتتبع بلاغات فيروس كورونا.
وكان الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، أجرى جولة تفقدية على مستشفى المحلة العام، وذلك لمتابعة إنتظام سير العمل، والخدمات الطبية المقدمة للمرضى، والتأكد من الإجراءات المتبعة لمواجهة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، ومتابعة نسب الأكسجين بالمستشفى والتأكد من توافر الأكسجين الكافي لاحتياجات مرضى الكورونا وعدم وجود عجز في الأكسجين حرصا منه على سلامة وصحة المواطنين، وتوافر الأدوية والمستلزمات الطبية ، وتواجد الفرق الطبية بأماكن تقديم الخدمة، وارتدائهم الواقيات الشخصية أثناء التعامل مع الحالات المرضية.
وجه الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية إدارة العلاج الحر بقيادة الدكتور حامد محمود بعمل حملة على بعض المنشآت الطبية الخاصة بدائرة مركزى كفر الزيات ضمن خطة المديرية التى يتم تنفيذها تحت إشراف من وزارة الصحة والمحافظة، وتنفيذا لتوجيهات الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية بتكثيف مثل تلك الحملات لتحقيق الانضباط فى الخدمة الصحية بمختلف أماكنها واختص بذلك العيادات الخاصة والمستشفيات والمعامل ومراكز العلاج الطبيعي
فقد تلقت ادارة العلاج الحر بإدارة كفر الزيات البلاغ وتم ضبط منتحل صفة الطبيب الذي يمارس النصب والكشف علي المرضي في إحدى الجمعيات الخيرية بقرية تابعة لإدارة كفر الزيات وذلك تحت إشراف الدكتورة فايزة راغب مدير إدارة كفر الزيات والدكتور محمد صلاح مسئول العلاج الحر بالإدارة.
وأشار الدكتور عبد الناصر إلى أن انتحال صفة طبيب، مسألة في منتهى الخطورة، وأن المديرية تنفذ خطة رقابية فى هذا الشأن تضم كافة الجهات المعنية وذات الصلة مع إتاحة نوافذ وقنوات عديدة لاستقبال مقترحات وشكاوى المواطنين التى تتعلق بالقطاع لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة.
وناشد الدكتور عبد الناصر والدكتورة هيام أبو حمر مدير إدارة الطب العلاجي المواطنين المتعافين من كورونا بضرورة الإسراع للتبرع ببلازما ليتم استخدامها للمرضى مرة أخرى.
وأشارت الدكتورة أمل إلى أن المركز الإقليمي قام بحملة التبرع بالدم دليفري وهي فكرة بسيطة تعتمد على جمع عدد من المواطنين من منطقة واحدة ويتم إرسال سيارة من البنك الى المكان المتفق عليه يتم سحب العينات وتحليلها على احدث اجهزة مع الحفاظ على كل قواعد مكافحة العدوى والتعقي،م مشيرة أن كيس الدم الخاص بالمركز الإقليمى لخدمات نقل الدم بطنطا من أفضل الأكياس الآمنة.
أكد الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، استمرار مبادرة رئيس الجمهورية الخاصة بمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضى فيروس كورونا المستجد تحت شعار 100 مليون صحة، وذلك في إطار حرص الدولة المصرية على صحة وسلامة جميع مرضى فيروس كورونا المستجد من مخاطر مضاعفات المرض وفقًا لتوجيهات القيادة السياسية.
وأشار وكيل الصحة، إلى أنه تم تقديم الخدمة الطبية ومتابعة 500 حالة بالمحافظة من بداية المبادرة تنوعت ما بين زيارات منزلية ومتابعات تليفونية للاطمئنان على صحة المرضى حيث يتم خلال الزيارات المنزلية قياس درجة الحرارة، ونسبة الأكسجين، وجميع العلامات الحيوية.
كما يتم متابعة تطورات الحالة الصحية للمرضى دورياً، وفي حالة حدوث أى مضاعفات مرضية، يتم نقل الحالة إلى المستشفيات المخصصة لاستقبال مرضى فيروس كورونا المستجد لتلقي الرعاية الطبية.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة نشوي مازن، مدير إدارة الرعاية الصحية، أن المبادرة تستهدف متابعة الحالات البسيطة المصابة بكورونا من الذين يخضعون للعزل المنزلي الذي تم تشخيصهم عن طريق المستشفيات وتسجيلهم على قاعدة بيانات المنظومة الخاصة بتتبع بلاغات فيروس كورونا.
وكان الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، أجرى جولة تفقدية على مستشفى المحلة العام، وذلك لمتابعة إنتظام سير العمل، والخدمات الطبية المقدمة للمرضى، والتأكد من الإجراءات المتبعة لمواجهة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، ومتابعة نسب الأكسجين بالمستشفى والتأكد من توافر الأكسجين الكافي لاحتياجات مرضى الكورونا وعدم وجود عجز في الأكسجين حرصا منه على سلامة وصحة المواطنين، وتوافر الأدوية والمستلزمات الطبية ، وتواجد الفرق الطبية بأماكن تقديم الخدمة، وارتدائهم الواقيات الشخصية أثناء التعامل مع الحالات المرضية.