3 تحديات تواجه صناعة الذهب
أكد رفيق عباسي رئيس شعبة الذهب باتحاد الصناعات، أن أكثر ما يساعد صناعة الذهب في التطور، هو مراجعة القوانين ووضع قوانين تساعد في الاستثمار.
وقال رفيق في تصريحات خاصة لـ فيتو إن أهم التحديات التي تواجه الصناعة الآن تتمثل في التالي:
- تحصيل مصلحة الدمغة والموازين نسبة 1% من سعر المنتج النهائي للقطعة الذهبية المصدرة، والذي يعد المكسب في تصدير المشغولات الذهبية هو المصنعية وليس قيمة الذهب، وضريبة الدمغة والموازين تستحوذ على جزء كبير من المكسب المراد تحقيقه مما يؤثر سلبيا في المنافسة بالأسواق الخارجية.
وأوضح أنه لو كان القطاع تابع وزارة الصناعة كانت ترد 1% عند التصدير "رد الأعباء" وأيضا الحصول على حوافز تصديرية بينما تبعية صناعة الذهب لوزارة التموين يفتقدنا تلك الميزة التي يحصل عليها باقي المصدرين الصناع ولا بد من إلغاء تلك النسبة التي تبلغ 1% أو ردها للمصنعين.
وأشار إلى التحدي الثاني يتمثل في "دمغ الذهب المصدر" حيث إنه ختم غير معترف به في الأسواق العالمية، والمستورد لا يرغب في تصدير مشغولات ذهبية بدمغة مصرية، والتحدي الثالث يتمثل في طول فترة عرض الذهب على مصلحة الدمغة للوارد والصادر من خلال المطار حيث تقوم مصلحة الجمارك بعرضه على مصلحة الدمغة مما يستغرق وقتا طويلا يصل إلى 5 أيام مقارنة ببلدان أخرى مثل دبي وتركيا لا يستغرق سوى دقائق.
وقال رفيق في تصريحات خاصة لـ فيتو إن أهم التحديات التي تواجه الصناعة الآن تتمثل في التالي:
- تحصيل مصلحة الدمغة والموازين نسبة 1% من سعر المنتج النهائي للقطعة الذهبية المصدرة، والذي يعد المكسب في تصدير المشغولات الذهبية هو المصنعية وليس قيمة الذهب، وضريبة الدمغة والموازين تستحوذ على جزء كبير من المكسب المراد تحقيقه مما يؤثر سلبيا في المنافسة بالأسواق الخارجية.
وأوضح أنه لو كان القطاع تابع وزارة الصناعة كانت ترد 1% عند التصدير "رد الأعباء" وأيضا الحصول على حوافز تصديرية بينما تبعية صناعة الذهب لوزارة التموين يفتقدنا تلك الميزة التي يحصل عليها باقي المصدرين الصناع ولا بد من إلغاء تلك النسبة التي تبلغ 1% أو ردها للمصنعين.
وأشار إلى التحدي الثاني يتمثل في "دمغ الذهب المصدر" حيث إنه ختم غير معترف به في الأسواق العالمية، والمستورد لا يرغب في تصدير مشغولات ذهبية بدمغة مصرية، والتحدي الثالث يتمثل في طول فترة عرض الذهب على مصلحة الدمغة للوارد والصادر من خلال المطار حيث تقوم مصلحة الجمارك بعرضه على مصلحة الدمغة مما يستغرق وقتا طويلا يصل إلى 5 أيام مقارنة ببلدان أخرى مثل دبي وتركيا لا يستغرق سوى دقائق.