إطلاق نار وصدامات بين متظاهرين عراقيين والقوات الأمنية وسط مدينة الناصرية
وقع إطلاق نار وصدامات بين المتظاهرين والقوات
الأمنية وسط مدينة الناصرية العراقية، حسبما أفادت "سكاي نيوز" في
نبأ عاجل.
وفي وقت سابق، اتهم رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بعض القوى بلعب دور في جعل العراق ساحة لتصفية الحسابات، وأن جماعات حاولت أن تصنع أوهاما واستغلال عناوين دينية وقومية.
وقال الكاظمي في كلمة له خلال استقباله أعضاء لجنة الأمن والدفاع النيابية: "منذ اليوم الأول لتأسيس هذا النظام، لعبت بعض القوى دوراً أدى الى أن يكون العراق ساحة لتسوية حسابات، وهذا سبب خسائر كثيرة لأولادنا وأهلنا، حيث عاش العراق سنوات من حرب استنزافية خسرتنا الكثير".
وأضاف: "لم تكن هناك حرب أهلية في العراق، بل كانت هناك جماعات حاولت أن تصنع أوهاما، وخطف عناوين دينية وقومية ليستغلوها في أجندات سياسية ضد العراق".
وتابع: "الحرب استنزفت منا الكثير، وكانت السبب الرئيس وراء الأزمة الاقتصادية، حيث لم نستطع أن نبني أنفسنا طوال السنوات الماضية لأننا انحصرنا في زاوية واحدة".
وشدد الكاظمي على أن "الدم العراقي يجب أن يكون غاليا.. كفى دماء".
واستطرد: "نواجه التحديات بقوة وباستمرارية، لدينا عمليات استباقية كل يوم، كانت لدينا يوم أمس عملية مهمة استهدفت 4 أهداف منها ما يسمى بوالي الجنوب، وقتلنا قبل أسبوع ما يسمى بوالي العراق في عملية بطولية عراقية بامتياز، ونجحت قواتنا الأمنية قبل شهر بتدمير جماعة كاملة ومقتل أكثر من 42 إرهابيا جنوبي نينوى".
يذكر أن الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية يحيى رسول، أعلن أنه تم القضاء على أحد قادة تنظيم "داعش" الإرهابي، الذي أشرف على الهجوم الانتحاري المزدوج الذي وقع في وسط العاصمة العراقية بغداد الشهر الماضي.
وقال يحيي رسول، في بيان له: "لم يهدأ الأبطال في الأجهزة الأمنية من أجل الأخذ الثائر من المجرمين المتورطين في حادثة انفجار ساحة الطيران ببغداد"، بحسب وكالة سبوتنيك.
وأضاف: "تم تزويد طيران التحالف الدولي بمعلومات عن أماكن تواجدهم، حيث تم توجيه ضربة جوية دقيقة في قضاء أبو غريب غربي بغداد، أسفرت عن قتل الإرهابي (جبار علي فياض) المكنى أبو حسن الغريباوي الذي يشغل منصب ما يسمى العسكري العام لقاطع جنوب العراق، وهو الذي أشرف على العملية الإرهابية في ساحة الطيران".
وفي وقت سابق، اتهم رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بعض القوى بلعب دور في جعل العراق ساحة لتصفية الحسابات، وأن جماعات حاولت أن تصنع أوهاما واستغلال عناوين دينية وقومية.
وقال الكاظمي في كلمة له خلال استقباله أعضاء لجنة الأمن والدفاع النيابية: "منذ اليوم الأول لتأسيس هذا النظام، لعبت بعض القوى دوراً أدى الى أن يكون العراق ساحة لتسوية حسابات، وهذا سبب خسائر كثيرة لأولادنا وأهلنا، حيث عاش العراق سنوات من حرب استنزافية خسرتنا الكثير".
وأضاف: "لم تكن هناك حرب أهلية في العراق، بل كانت هناك جماعات حاولت أن تصنع أوهاما، وخطف عناوين دينية وقومية ليستغلوها في أجندات سياسية ضد العراق".
وتابع: "الحرب استنزفت منا الكثير، وكانت السبب الرئيس وراء الأزمة الاقتصادية، حيث لم نستطع أن نبني أنفسنا طوال السنوات الماضية لأننا انحصرنا في زاوية واحدة".
وشدد الكاظمي على أن "الدم العراقي يجب أن يكون غاليا.. كفى دماء".
واستطرد: "نواجه التحديات بقوة وباستمرارية، لدينا عمليات استباقية كل يوم، كانت لدينا يوم أمس عملية مهمة استهدفت 4 أهداف منها ما يسمى بوالي الجنوب، وقتلنا قبل أسبوع ما يسمى بوالي العراق في عملية بطولية عراقية بامتياز، ونجحت قواتنا الأمنية قبل شهر بتدمير جماعة كاملة ومقتل أكثر من 42 إرهابيا جنوبي نينوى".
يذكر أن الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية يحيى رسول، أعلن أنه تم القضاء على أحد قادة تنظيم "داعش" الإرهابي، الذي أشرف على الهجوم الانتحاري المزدوج الذي وقع في وسط العاصمة العراقية بغداد الشهر الماضي.
وقال يحيي رسول، في بيان له: "لم يهدأ الأبطال في الأجهزة الأمنية من أجل الأخذ الثائر من المجرمين المتورطين في حادثة انفجار ساحة الطيران ببغداد"، بحسب وكالة سبوتنيك.
وأضاف: "تم تزويد طيران التحالف الدولي بمعلومات عن أماكن تواجدهم، حيث تم توجيه ضربة جوية دقيقة في قضاء أبو غريب غربي بغداد، أسفرت عن قتل الإرهابي (جبار علي فياض) المكنى أبو حسن الغريباوي الذي يشغل منصب ما يسمى العسكري العام لقاطع جنوب العراق، وهو الذي أشرف على العملية الإرهابية في ساحة الطيران".