فنانون عاشوا على ذكريات زوجاتهم.. عزت العلايلي: "بنام على صوتها".. محمد صبحي: "عايشة معايا".. وتوفيق رشوان: "بعيط عليها"
عزت العلايلي أحد الفنانين الأوفياء لزوجاتهم حتى بعد وفاتها، كثيرا ما كان يذكرها في تصريحاته بكل خير، واليوم رحل إليها بعدما ترك إرثا فنيا كبيرا للعالم العربي.
ليس كما يعتقد الكثيرون أن الوسط الفني بأكمله لا تعيش له زيجة، بل عاش فنانون كبار على ذكريات زوجاتهم الراحلات وبكوا شوقا إليهم خلال لقاءاتهم الإعلامية.
عزت العلايلي
الفنان عزت العلايلي كشف في أكثر من تصريح تليفزيوني عن شعوره بالوحدة والضياع بعد رحيل زوجته عام 2017، مؤكدا أنه يسمع صوتها في المنزل حينما ينهض من النوم، فرغم وفاتها إلا أنها لا تغيب عن باله، حتى أنه عجز عن وصفها بالكلمات، وتوقف مُلتقطًا أنفاسه عدة مُرات بالجملة الواحدة.
تأثر الفنان باكيا عندما ذكرت سيرتها خلال استضافته في برنامج “صاحبة السعادة” للفنانة إسعاد يونس، وقال إن زوجته السيدة سناء الحديدي صاحبة فضل عليه في مشواره.
وأضاف: “لولاها مكنتش هبقى حاجة”، وتأثر الفنان باكيا عند ذكر سيرتها، وقال: “أنا مجيش فيها حاجة، الله يرحمها، فظيعة، مفيهاش هزار، بسم الله ما شاء الله الله يرحمها، أعطتني الكثير”، وتابع: “أنا ساعات بقوم وأنام على صوتها كأنها لسه معايا”.
محمد صبحي
الفنان محمد صبحي أيضا عاش قصة عشق لم ينسها حتى بعد وفاة زوجته نيفين رامز والتي رحلت عام 2016، ما زال مخلصا لها بعد وفاتها ويحتفل بعيد ميلادها كل عام، ويتأثر جمهوره بأحاديثه عنها كل مرة في تصريحاته الإعلامية.
بكى الفنان محمد صبحي على الهواء عند حديثه عنها في لقائه مع برنامج «هو ده»، على فضائية «المحور»، وقال إن زوجته نيفين رامز ما زالت تعيش معه وهي ست الحبايب بالنسبة له، وستظل في قلبه، مضيفا: «هي اللي خدتني وأنا لسه معيد بـ17 جنيه، ورفضت الخطوبة، وبعد كده عرفت إنها كانت خايفة على طموحي الفني».
ويوم رحيلها لم يتحمل فراقها، وظل يبكي في جنازتها مودعا إياها، تلك الدموع التي سالت على فراقها مرات، قبل سنوات عدة من وفاتها.
حل الفنان ضيفا في برنامج «مفاتيح»، مع الإعلامي مفيد فوزي في عام 2014، بكى «صبحي» وهو يتحدث عن مرضها بالسرطان، وبعد شهرين من رحيلها ظهر في برنامج «ممكن» المُذاع عبر قناة «CBC»، وتحدث عن حُبه لها ويتذكر أجمل أيام حياتهما، قائلا إن لزوجته نصيب الأسد في الإنجازات التي خاضها بحياته.
توفيق رشوان
من بين هؤلاء أيضا الفنان توفيق رشوان، الذي شارك جمهوره بمشاعر الحزن على فراق رفيقة الكفاح وزوجته منذ سنوات.
وخلال لقاء تلفزيوني مع الإعلامي «أحمد مجدي» في برنامج «فنجان قهوة»، قال توفيق رشوان إن زوجته كافحت معه وبدأت معه من الصفر، حيث تزوجا في منزل عائلته، مضيفا أنه كان يترك لها مصاريف المنزل وإدارته، قائلا: «كنت بشتغل وباجي أديها كل فلوسي».
وأشار إلى أنه كان يحب زوجته، مؤكدا أنه لم يحدث بينهما أي شجار أو خلاف طوال فترة زواجهما، وقد أثر فيه الفراق بعد حياة زوجية امتدت لأكثر من 60 عاما، قائلا: «أنا بعيط كل يوم وبزور قبرها أسبوعيا».
عزت أبو عوف
وعاش على ذكريات وأحزان فراق زوجته "فاطيما" الفنان الراحل عزت أبو عوف، بعدما رحلت في يونيو عام 2012، وظل الفنان يبكى على فراقها، وتدهورت حالته الصحية، حيث استمر يبكي لساعات طويلة خلال العزاء.
وقال أثناء حلوله ضيفا ببرنامج «100 سؤال» مع الإعلامية «راغدة شلهوب»، أنه لم يستطع نسيان «فاطيما» رغم أنه تزوج بعدها من مديرة أعماله بعد دخوله في نوبات طويلة من المرض والاكتئاب.
وظلت «فاطيما» حاضرة بذهنه ووجدانه، حتى بعد زواجه عقب وفاتها بـ3 أعوام، فلم يترك لقاء إلا وتحدث عنها فيه، لم ينزع خاتم زواجهما، ولم يستبدل صورها بمنزله، ليظل زواج 36 عاما حاضرا مع كل ظهور للفنان، ورغم أنه اعترف بخيانته لها إلا أنها غضبت وفي النهاية لم تتمكن من الابتعاد عنه كثيرا وقررت مسامحته حيث منحها حبها له من فراقه، وهو ما كشف عنه الفنان الراحل خلال لقائه مع الإعلامية «ريهام سعيد».
ليس كما يعتقد الكثيرون أن الوسط الفني بأكمله لا تعيش له زيجة، بل عاش فنانون كبار على ذكريات زوجاتهم الراحلات وبكوا شوقا إليهم خلال لقاءاتهم الإعلامية.
عزت العلايلي
الفنان عزت العلايلي كشف في أكثر من تصريح تليفزيوني عن شعوره بالوحدة والضياع بعد رحيل زوجته عام 2017، مؤكدا أنه يسمع صوتها في المنزل حينما ينهض من النوم، فرغم وفاتها إلا أنها لا تغيب عن باله، حتى أنه عجز عن وصفها بالكلمات، وتوقف مُلتقطًا أنفاسه عدة مُرات بالجملة الواحدة.
تأثر الفنان باكيا عندما ذكرت سيرتها خلال استضافته في برنامج “صاحبة السعادة” للفنانة إسعاد يونس، وقال إن زوجته السيدة سناء الحديدي صاحبة فضل عليه في مشواره.
وأضاف: “لولاها مكنتش هبقى حاجة”، وتأثر الفنان باكيا عند ذكر سيرتها، وقال: “أنا مجيش فيها حاجة، الله يرحمها، فظيعة، مفيهاش هزار، بسم الله ما شاء الله الله يرحمها، أعطتني الكثير”، وتابع: “أنا ساعات بقوم وأنام على صوتها كأنها لسه معايا”.
محمد صبحي
الفنان محمد صبحي أيضا عاش قصة عشق لم ينسها حتى بعد وفاة زوجته نيفين رامز والتي رحلت عام 2016، ما زال مخلصا لها بعد وفاتها ويحتفل بعيد ميلادها كل عام، ويتأثر جمهوره بأحاديثه عنها كل مرة في تصريحاته الإعلامية.
بكى الفنان محمد صبحي على الهواء عند حديثه عنها في لقائه مع برنامج «هو ده»، على فضائية «المحور»، وقال إن زوجته نيفين رامز ما زالت تعيش معه وهي ست الحبايب بالنسبة له، وستظل في قلبه، مضيفا: «هي اللي خدتني وأنا لسه معيد بـ17 جنيه، ورفضت الخطوبة، وبعد كده عرفت إنها كانت خايفة على طموحي الفني».
ويوم رحيلها لم يتحمل فراقها، وظل يبكي في جنازتها مودعا إياها، تلك الدموع التي سالت على فراقها مرات، قبل سنوات عدة من وفاتها.
حل الفنان ضيفا في برنامج «مفاتيح»، مع الإعلامي مفيد فوزي في عام 2014، بكى «صبحي» وهو يتحدث عن مرضها بالسرطان، وبعد شهرين من رحيلها ظهر في برنامج «ممكن» المُذاع عبر قناة «CBC»، وتحدث عن حُبه لها ويتذكر أجمل أيام حياتهما، قائلا إن لزوجته نصيب الأسد في الإنجازات التي خاضها بحياته.
توفيق رشوان
من بين هؤلاء أيضا الفنان توفيق رشوان، الذي شارك جمهوره بمشاعر الحزن على فراق رفيقة الكفاح وزوجته منذ سنوات.
وخلال لقاء تلفزيوني مع الإعلامي «أحمد مجدي» في برنامج «فنجان قهوة»، قال توفيق رشوان إن زوجته كافحت معه وبدأت معه من الصفر، حيث تزوجا في منزل عائلته، مضيفا أنه كان يترك لها مصاريف المنزل وإدارته، قائلا: «كنت بشتغل وباجي أديها كل فلوسي».
وأشار إلى أنه كان يحب زوجته، مؤكدا أنه لم يحدث بينهما أي شجار أو خلاف طوال فترة زواجهما، وقد أثر فيه الفراق بعد حياة زوجية امتدت لأكثر من 60 عاما، قائلا: «أنا بعيط كل يوم وبزور قبرها أسبوعيا».
عزت أبو عوف
وعاش على ذكريات وأحزان فراق زوجته "فاطيما" الفنان الراحل عزت أبو عوف، بعدما رحلت في يونيو عام 2012، وظل الفنان يبكى على فراقها، وتدهورت حالته الصحية، حيث استمر يبكي لساعات طويلة خلال العزاء.
وقال أثناء حلوله ضيفا ببرنامج «100 سؤال» مع الإعلامية «راغدة شلهوب»، أنه لم يستطع نسيان «فاطيما» رغم أنه تزوج بعدها من مديرة أعماله بعد دخوله في نوبات طويلة من المرض والاكتئاب.
وظلت «فاطيما» حاضرة بذهنه ووجدانه، حتى بعد زواجه عقب وفاتها بـ3 أعوام، فلم يترك لقاء إلا وتحدث عنها فيه، لم ينزع خاتم زواجهما، ولم يستبدل صورها بمنزله، ليظل زواج 36 عاما حاضرا مع كل ظهور للفنان، ورغم أنه اعترف بخيانته لها إلا أنها غضبت وفي النهاية لم تتمكن من الابتعاد عنه كثيرا وقررت مسامحته حيث منحها حبها له من فراقه، وهو ما كشف عنه الفنان الراحل خلال لقائه مع الإعلامية «ريهام سعيد».