عادل الجبير لـ"بايدن": نتطلع للعمل مع الولايات المتحدة لإنهاء الصراعات
علق وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير على كلمة الرئيس الأمريكي جو بايدن أمس قائلا إنها تؤكد التزام الولايات المتحدة بالعمل مع الأصدقاء والحلفاء لحل الصراعات.
وأضاف الجبير بحسب شبكة سكاي نيوز عربية: "نتطلع للعمل مع الولايات المتحدة لإنهاء الصراعات ومواجهة التحديات".
وتابع: "لقد سفكت دولنا الدماء في تحرير الكويت وفي محاربة القاعدة بما في ذلك في اليمن وداعش في سوريا، وسنواصل الوقوف معا للوقوف في وجه أعدائنا المشتركين".
وكان بايدن أعلن في أول خطاب له عن السياسة الخارجية بمقر وزارة الخارجية بواشنطن، قائلا إن الولايات المتحدة ستنهي دعمها للعمليات القتالية في الحملة التي تقودها السعودية في اليمن، مشددا على أن هذه الحرب "يجب أن تنتهي"، لكنه تعهد بمواصلة مساعدة المملكة في الدفاع عن أراضيها.
وقال بايدن، أمس الخميس، إن "الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية قد عادت، سنعيد بناء التحالفات والتواصل مع العالم".
وأعلن خلال كلمته أمس عن نيته مضاعفة عدد المهاجرين الذين تستقبلهم الولايات المتحدة سنوياً 8 مرات، مقارنةً بأدنى مستوى تاريخي فرضه دونالد ترامب في نهاية ولايته.
وكشف بايدن عن مرسوم رئاسي يتيح "زيادة عدد اللاجئين إلى 125 ألفاً خلال أول سنة مالية كاملة" من ولايته تبدأ في مطلع أكتوبر.
وقال: "نواجه أزمة أكثر من 80 مليون نازح يعانون في جميع أنحاء العالم".
ويطبّق الرئيس الأمريكي بذلك أحد وعوده الانتخابية في إطار برنامج إعادة التوطين الذي خفّضته إدارة ترامب إلى 15 ألف لاجئ في السنة المالية الحالية.
وأعلن عن هذا الرقم الأدنى تاريخياً قبل شهر من انتخابات نوفمبر، التي خسرها دونالد ترامب الذي جعل معاداة الهجرة، القانونية وغير القانونية، أحد أبرز ملامح رئاسته.
وأضاف الجبير بحسب شبكة سكاي نيوز عربية: "نتطلع للعمل مع الولايات المتحدة لإنهاء الصراعات ومواجهة التحديات".
وتابع: "لقد سفكت دولنا الدماء في تحرير الكويت وفي محاربة القاعدة بما في ذلك في اليمن وداعش في سوريا، وسنواصل الوقوف معا للوقوف في وجه أعدائنا المشتركين".
وكان بايدن أعلن في أول خطاب له عن السياسة الخارجية بمقر وزارة الخارجية بواشنطن، قائلا إن الولايات المتحدة ستنهي دعمها للعمليات القتالية في الحملة التي تقودها السعودية في اليمن، مشددا على أن هذه الحرب "يجب أن تنتهي"، لكنه تعهد بمواصلة مساعدة المملكة في الدفاع عن أراضيها.
وقال بايدن، أمس الخميس، إن "الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية قد عادت، سنعيد بناء التحالفات والتواصل مع العالم".
وأعلن خلال كلمته أمس عن نيته مضاعفة عدد المهاجرين الذين تستقبلهم الولايات المتحدة سنوياً 8 مرات، مقارنةً بأدنى مستوى تاريخي فرضه دونالد ترامب في نهاية ولايته.
وكشف بايدن عن مرسوم رئاسي يتيح "زيادة عدد اللاجئين إلى 125 ألفاً خلال أول سنة مالية كاملة" من ولايته تبدأ في مطلع أكتوبر.
وقال: "نواجه أزمة أكثر من 80 مليون نازح يعانون في جميع أنحاء العالم".
ويطبّق الرئيس الأمريكي بذلك أحد وعوده الانتخابية في إطار برنامج إعادة التوطين الذي خفّضته إدارة ترامب إلى 15 ألف لاجئ في السنة المالية الحالية.
وأعلن عن هذا الرقم الأدنى تاريخياً قبل شهر من انتخابات نوفمبر، التي خسرها دونالد ترامب الذي جعل معاداة الهجرة، القانونية وغير القانونية، أحد أبرز ملامح رئاسته.
