إحداهما لشاب مكبل اليدين.. حل لغز العثور على جثتين في ترعة الإسماعيلية
كشفت الأجهزة الأمنية بالشرقية هوية جثتين تم العثور عليهما في ترعة الإسماعيلية، خلال الأيام الماضية، أثناء عمليات البحث عن جثة غريق واقعة الزوامل التابعة لمركز بلبيس.
وبحسب أجهزة الأمن، فأن الجثة الأولى والتي كانت لشاب مكبل اليدين داخل جوال، هي لشاب يدعى "محمد.م.ال" 24 عاماً مقيم شبرا الخيمة، والثانية لشخص يدعى" عبدالمعز.ع.أ"56 عاماً مقيم أبو زعبل التابعة لمركز الخانكة، ومبلغ باختفائهما.
اقرأ أيضا.. أسرة غريق ترعة الإسماعيلية: العثور على جثث مجهولة في مكان الحادث
البداية كانت بتلقي مدير أمن الشرقية اللواء إبراهيم عبدالغفار إخطاراً من مركز شرطة بلبيس بالعثور على جثتين منذ عدة ايام احداهما مكبلة بالحبال داخل جوال في ترعة الإسماعيلية دائرة المركز ولم يتعرف عليهما أحد من الأهالي.
وتم نقل الجثتين إلى مشرحة مستشفى بلبيس المركزى تحت تصرف النيابة العامة وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق حول الواقعة.
وشهدت المحافظة منذ نحو شهر تقريباً واقعة سقوط سيارة يستقلها مجموعة أفراد في ترعة الإسماعيلية، كانت في طريقها لإحضار "جهاز عروسة" من منزل أسرتها، وتم انتشال جثة مواطن وإنقاذ اثنين آخرين، إلا أن جثة الشاب "محمد السيد دياب"، الطالب بمعهد الحاسبات ونظم المعلومات ما زالت مفقودة حتى الآن.
وأدى أهالي الزوامل مسقط رأس ضحية الحادث، صلاة الغائب على نجلهم بمسجد القرية، وأقاموا سرادق عزاء مصغر وسط إجراءات احترازية مشددة منعاً لتفشي فيروس كورونا، وحضر مراسم العزاء العميد محمد عادلي مدير إدارة الحماية المدنية بالمحافظة وعدد من النواب بدائرة مركز بلبيس.
وتعد هذه الواقعة، هي الأولى خلال السنوات الأخيرة في المحافظة، يستغرق فيها الغطاسون وقتاً طويلاً في البحث عن جثة غريق ويفشلون في العثور عليها.
وكان أهل الشاب المفقود المتجمهرين على حافتي الترعة منذ وقوع الحادث ناشدوا المسئولين داخل المحافظة في وقت سابق بضرورة زيادة فرق الإنقاذ النهري والغواصين وسرعة البحث عن الجثة المفقودة وهو ما تم بالفعل.
واستعانت الأجهزة التنفيذية بالمحافظة الأيام الماضية بصندل وحفار لتقليب الطمي في محاولة أخيرة للعثور على جثة الشاب الذي تعرض للغرق في مياه الترعة.
وتم الدفع بـ 8 فرق إنقاذ من عدة محافظات بينهم القاهرة والجيزة وكفر الشيخ (9 ضباط و43 غواصا) بجانب غواصين محترفين للبحث عن الجثمان ولم يتم العثور عليه.
اقرأ أيضا.. العثور على جثة مجهولة فى الشرقية
وأكد الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، أن فرق قوات الإنقاذ النهري التابعة عدد من المحافظات بذلت الفترة الماضية جهودا كبيرة في عمليات البحث عن الجثمان دون جدوى.
وعلى جانب آخر، تلقى اللواء إبراهيم عبد الغفار، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الشرقية، إخطاراً في وقت سابق من عمليات النجدة بعثور أهالي الزقازيق على جثة شاب طافية في مياه بحر مويس.
وانتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ النهري لمكان الواقعة وتم انتشال الجثمان ونقله إلى مشرحة المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة للتصرف.
وبحسب أجهزة الأمن، فأن الجثة الأولى والتي كانت لشاب مكبل اليدين داخل جوال، هي لشاب يدعى "محمد.م.ال" 24 عاماً مقيم شبرا الخيمة، والثانية لشخص يدعى" عبدالمعز.ع.أ"56 عاماً مقيم أبو زعبل التابعة لمركز الخانكة، ومبلغ باختفائهما.
اقرأ أيضا.. أسرة غريق ترعة الإسماعيلية: العثور على جثث مجهولة في مكان الحادث
البداية كانت بتلقي مدير أمن الشرقية اللواء إبراهيم عبدالغفار إخطاراً من مركز شرطة بلبيس بالعثور على جثتين منذ عدة ايام احداهما مكبلة بالحبال داخل جوال في ترعة الإسماعيلية دائرة المركز ولم يتعرف عليهما أحد من الأهالي.
وتم نقل الجثتين إلى مشرحة مستشفى بلبيس المركزى تحت تصرف النيابة العامة وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق حول الواقعة.
وشهدت المحافظة منذ نحو شهر تقريباً واقعة سقوط سيارة يستقلها مجموعة أفراد في ترعة الإسماعيلية، كانت في طريقها لإحضار "جهاز عروسة" من منزل أسرتها، وتم انتشال جثة مواطن وإنقاذ اثنين آخرين، إلا أن جثة الشاب "محمد السيد دياب"، الطالب بمعهد الحاسبات ونظم المعلومات ما زالت مفقودة حتى الآن.
وأدى أهالي الزوامل مسقط رأس ضحية الحادث، صلاة الغائب على نجلهم بمسجد القرية، وأقاموا سرادق عزاء مصغر وسط إجراءات احترازية مشددة منعاً لتفشي فيروس كورونا، وحضر مراسم العزاء العميد محمد عادلي مدير إدارة الحماية المدنية بالمحافظة وعدد من النواب بدائرة مركز بلبيس.
وتعد هذه الواقعة، هي الأولى خلال السنوات الأخيرة في المحافظة، يستغرق فيها الغطاسون وقتاً طويلاً في البحث عن جثة غريق ويفشلون في العثور عليها.
وكان أهل الشاب المفقود المتجمهرين على حافتي الترعة منذ وقوع الحادث ناشدوا المسئولين داخل المحافظة في وقت سابق بضرورة زيادة فرق الإنقاذ النهري والغواصين وسرعة البحث عن الجثة المفقودة وهو ما تم بالفعل.
واستعانت الأجهزة التنفيذية بالمحافظة الأيام الماضية بصندل وحفار لتقليب الطمي في محاولة أخيرة للعثور على جثة الشاب الذي تعرض للغرق في مياه الترعة.
وتم الدفع بـ 8 فرق إنقاذ من عدة محافظات بينهم القاهرة والجيزة وكفر الشيخ (9 ضباط و43 غواصا) بجانب غواصين محترفين للبحث عن الجثمان ولم يتم العثور عليه.
اقرأ أيضا.. العثور على جثة مجهولة فى الشرقية
وأكد الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، أن فرق قوات الإنقاذ النهري التابعة عدد من المحافظات بذلت الفترة الماضية جهودا كبيرة في عمليات البحث عن الجثمان دون جدوى.
وعلى جانب آخر، تلقى اللواء إبراهيم عبد الغفار، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الشرقية، إخطاراً في وقت سابق من عمليات النجدة بعثور أهالي الزقازيق على جثة شاب طافية في مياه بحر مويس.
وانتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ النهري لمكان الواقعة وتم انتشال الجثمان ونقله إلى مشرحة المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة للتصرف.
