ترحيب بحريني بالتزام بايدن بالتعاون مع السعودية
أشادت مملكة البحرين بما ورد في خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن التزام الولايات المتحدة الأمريكية بالتعاون مع المملكة العربية السعودية للدفاع عن سيادتها والتصدي للتهديدات التي تستهدفها.
وأعربت وزارة الخارجية البحرينية، عن ترحيب مملكة البحرين بتأكيد الولايات المتحدة على أهمية دعم الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة اليمنية، بما في ذلك جهود المبعوث الأممي مارتن جريفيثس، مرحبة بتعيين تيم ليندركينج مبعوثا للولايات المتحدة لليمن، لما يتمتع به من خبرة ودراية بالشؤون اليمنية والاقليمية.
وأشادت وزارة الخارجية البحرينية، بما قامت به المملكة العربية السعودية من خطوات مهمة لتعزيز فرص التوصل الى حل سياسي للأزمة اليمنية، استنادا الى المرجعيات الدولية المعتمدة ممثلة في المبادرة الخليجية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216، منوهة بما تبذله المملكة لتعزيز الجهود الرامية لإحلال الأمن والسلم في منطقة الشرق الأوسط بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية.
وصرح الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمس الخميس، إن "الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية قد عادت، سنعيد بناء التحالفات والتواصل مع العالم".
وأعلن خلال كلمته أمس عن نيته مضاعفة عدد المهاجرين الذين تستقبلهم الولايات المتحدة سنوياً 8 مرات، مقارنةً بأدنى مستوى تاريخي فرضه دونالد ترامب في نهاية ولايته.
وكشف بايدن عن مرسوم رئاسي يتيح "زيادة عدد اللاجئين إلى 125 ألفاً خلال أول سنة مالية كاملة" من ولايته تبدأ في مطلع أكتوبر.
وقال: "نواجه أزمة أكثر من 80 مليون نازح يعانون في جميع أنحاء العالم".
ويطبّق الرئيس الأمريكي بذلك أحد وعوده الانتخابية في إطار برنامج إعادة التوطين الذي خفّضته إدارة ترامب إلى 15 ألف لاجئ في السنة المالية الحالية.
وأعلن عن هذا الرقم الأدنى تاريخياً قبل شهر من انتخابات نوفمبر، التي خسرها دونالد ترامب الذي جعل معاداة الهجرة، القانونية وغير القانونية، أحد أبرز ملامح رئاسته.
وأعربت وزارة الخارجية البحرينية، عن ترحيب مملكة البحرين بتأكيد الولايات المتحدة على أهمية دعم الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة اليمنية، بما في ذلك جهود المبعوث الأممي مارتن جريفيثس، مرحبة بتعيين تيم ليندركينج مبعوثا للولايات المتحدة لليمن، لما يتمتع به من خبرة ودراية بالشؤون اليمنية والاقليمية.
وأشادت وزارة الخارجية البحرينية، بما قامت به المملكة العربية السعودية من خطوات مهمة لتعزيز فرص التوصل الى حل سياسي للأزمة اليمنية، استنادا الى المرجعيات الدولية المعتمدة ممثلة في المبادرة الخليجية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216، منوهة بما تبذله المملكة لتعزيز الجهود الرامية لإحلال الأمن والسلم في منطقة الشرق الأوسط بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية.
وصرح الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمس الخميس، إن "الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية قد عادت، سنعيد بناء التحالفات والتواصل مع العالم".
وأعلن خلال كلمته أمس عن نيته مضاعفة عدد المهاجرين الذين تستقبلهم الولايات المتحدة سنوياً 8 مرات، مقارنةً بأدنى مستوى تاريخي فرضه دونالد ترامب في نهاية ولايته.
وكشف بايدن عن مرسوم رئاسي يتيح "زيادة عدد اللاجئين إلى 125 ألفاً خلال أول سنة مالية كاملة" من ولايته تبدأ في مطلع أكتوبر.
وقال: "نواجه أزمة أكثر من 80 مليون نازح يعانون في جميع أنحاء العالم".
ويطبّق الرئيس الأمريكي بذلك أحد وعوده الانتخابية في إطار برنامج إعادة التوطين الذي خفّضته إدارة ترامب إلى 15 ألف لاجئ في السنة المالية الحالية.
وأعلن عن هذا الرقم الأدنى تاريخياً قبل شهر من انتخابات نوفمبر، التي خسرها دونالد ترامب الذي جعل معاداة الهجرة، القانونية وغير القانونية، أحد أبرز ملامح رئاسته.