وزيرة البيئة تتفقد سير العمل في محميات البحر الأحمر
أجرت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، جولة بحرية مفاجئة لمتابعة سير وحركة الزيارات والأنشطة البحرية بمحميات البحر الأحمر، رافقها بالجولة أفراد الدوريات البحرية من الباحثين وطاقم تشغيل اللنشات من أفراد محميات البحر الأحمر، وذلك خلال خلال زيارتها التفقدية للأنشطة البيئية بمحافظة البحر الأحمر .
وأعربت فؤاد، خلال الجولة البحرية عن سعادتها باستقلالها أحد اللنشات التابعة لمحميات البحر الأحمر لمتابعة الأنشطة البحرية ضمن عدد 18 لنش سيعود للعمل وأحكام الرقابة بالبحر الأحمر بالتعاون مع الجهات المختصة بعد توقف دام لمدة تزيد عن 3سنوات.
وأكدت وزيرة البيئة، على دور محميات البحر الأحمر بالتعاون مع الجهات المختصة فى حماية البيئة البحرية والتنوع البيولوجي حيث وجهت بضرورة تفعيل خطط إدارة الموارد الطبيعية من خلال أعمال المراقبة والسيطرة وتطبيق قانون المحميات لمواجهة التحديات التي تواجه الحفاظ على البيئة البحرية وفي مقدمتها الحفاظ على الشعاب المرجانية.
كما تضمنت الجولة تفقد مواقع شعاب الفانوس وشعاب العرق وعرض العائدات البيئية عليها بعد قرار الوزارة الخاص بإعلانها كأحد مناطق تحديد الطاقة الاستيعابية للزوار للحد من الضغوط على الدرافيل.
وشددت فؤاد على ضرورة متابعة تنفيذ خطط الحفاظ على تنظيم نطاقات الزيارات بالمواقع لما لذلك من دور فى حماية التنوع البيولوجي بالحد من الضغوط البشرية على المنطقة لضمان استدامتها.
كما قامت وزيرة البيئة خلال الجولة بتفقد عدد من اللنشات السياحية أثناء ممارسة الأنشطة بالمحمية والتأكد من التزامها بالتعليمات و بالإجراءات الوقائية خلال الفترة الحالية.
وأعربت فؤاد، خلال الجولة البحرية عن سعادتها باستقلالها أحد اللنشات التابعة لمحميات البحر الأحمر لمتابعة الأنشطة البحرية ضمن عدد 18 لنش سيعود للعمل وأحكام الرقابة بالبحر الأحمر بالتعاون مع الجهات المختصة بعد توقف دام لمدة تزيد عن 3سنوات.
وأكدت وزيرة البيئة، على دور محميات البحر الأحمر بالتعاون مع الجهات المختصة فى حماية البيئة البحرية والتنوع البيولوجي حيث وجهت بضرورة تفعيل خطط إدارة الموارد الطبيعية من خلال أعمال المراقبة والسيطرة وتطبيق قانون المحميات لمواجهة التحديات التي تواجه الحفاظ على البيئة البحرية وفي مقدمتها الحفاظ على الشعاب المرجانية.
كما تضمنت الجولة تفقد مواقع شعاب الفانوس وشعاب العرق وعرض العائدات البيئية عليها بعد قرار الوزارة الخاص بإعلانها كأحد مناطق تحديد الطاقة الاستيعابية للزوار للحد من الضغوط على الدرافيل.
وشددت فؤاد على ضرورة متابعة تنفيذ خطط الحفاظ على تنظيم نطاقات الزيارات بالمواقع لما لذلك من دور فى حماية التنوع البيولوجي بالحد من الضغوط البشرية على المنطقة لضمان استدامتها.
كما قامت وزيرة البيئة خلال الجولة بتفقد عدد من اللنشات السياحية أثناء ممارسة الأنشطة بالمحمية والتأكد من التزامها بالتعليمات و بالإجراءات الوقائية خلال الفترة الحالية.
