مصابة بداء الفيل تستغيث: نفسي أقوم وأصلي.. المرض دمرني يا ريس | فيديو
أنا تعبانة ياريس.. ربنا يخليك للغلابة.. أنا نفسي أقوم وأصلي لربنا.. أنا مش قادرة اتحكم فى نفسي.. نفسي أدخل دورة المياه زى باقى الناس، بهذه الكلمات الحزينة والمؤثر بدأت قدرية زكي، والتي تبلغ من العمر 60 عاماً، والمقيمة بمدينة طلخا، في محافظة الدقهلية حديثها عن معاناتها مع مرض "داء الفيل" على مدار 7 سنوات، مُستغيثة برئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزيرة الصحة ومحافظ الدقهلية ووكيل الصحةحة لعلاجها.
وكشفت السيدة لـ "فيتو" عن أن جسدها تورم وتعدى الحدود ليصل إلى مايزيد عن 300 كيلو، وفقدت الأمل في العلاج بعد تشخيص الأطباء لها أنها ستظل عاجزة طوال حياتها، وصارت طريحة للفراش لأكثر من 7 سنوات.
زواج القاصرات جريمة في حق المجتمع.. شيماء تخسر حقوقها وابنها لعدم وجود عقد زواج رسمي.. والأم نادمة: اوعوا تعملوا كده مع عيالكم
وتابعت الستينية طريحة الفراش، أن مرض "داء الفيل" ينخر في جسدها، والعلاج مكلف وغير مجدي، قائلة: كل طبيب يكتب علاج لمدة أكثر من 4 أشهر دون جدوى، ولا أستطيع أن أتحمل النفقات.
وأضافت: لا أستطيع ان أتحرك و نفسي أقدر أتحرك من السرير، مشيرة إلى أن رحلتها مع المرض بدأت منذ 7 سنوات كمريضة قلب وضغط، وفجأة زاد وزنها بطريقة غريبة وبدأ جسدها يتورم تدريجياً وبدأت تشكو من آلام شديدة في قدميها .
وقالت: "نفسي أشرب مياه بخاف أشرب، لأني بقضي حاجتى في السرير، وجسمي تقطع من الفراش، وجسدي تملأه الألام، وفقدت نظري لعدم حركتي أو قدرتي على الذهاب إلى الأطباء للكشف.
وتمنت طريحة الفراش، أن يتم الله شفائها وتصبح قادرة على مغادرة السرير، والعودة للمشي، قائلةً: أنا لا أرى النوم نهائياً وأتالم طوال الليل، وظهرى محنى ونصفي السفلي أصبح مدمر".
وكشفت السيدة لـ "فيتو" عن أن جسدها تورم وتعدى الحدود ليصل إلى مايزيد عن 300 كيلو، وفقدت الأمل في العلاج بعد تشخيص الأطباء لها أنها ستظل عاجزة طوال حياتها، وصارت طريحة للفراش لأكثر من 7 سنوات.
زواج القاصرات جريمة في حق المجتمع.. شيماء تخسر حقوقها وابنها لعدم وجود عقد زواج رسمي.. والأم نادمة: اوعوا تعملوا كده مع عيالكم
وتابعت الستينية طريحة الفراش، أن مرض "داء الفيل" ينخر في جسدها، والعلاج مكلف وغير مجدي، قائلة: كل طبيب يكتب علاج لمدة أكثر من 4 أشهر دون جدوى، ولا أستطيع أن أتحمل النفقات.
وأضافت: لا أستطيع ان أتحرك و نفسي أقدر أتحرك من السرير، مشيرة إلى أن رحلتها مع المرض بدأت منذ 7 سنوات كمريضة قلب وضغط، وفجأة زاد وزنها بطريقة غريبة وبدأ جسدها يتورم تدريجياً وبدأت تشكو من آلام شديدة في قدميها .
وقالت: "نفسي أشرب مياه بخاف أشرب، لأني بقضي حاجتى في السرير، وجسمي تقطع من الفراش، وجسدي تملأه الألام، وفقدت نظري لعدم حركتي أو قدرتي على الذهاب إلى الأطباء للكشف.
وتمنت طريحة الفراش، أن يتم الله شفائها وتصبح قادرة على مغادرة السرير، والعودة للمشي، قائلةً: أنا لا أرى النوم نهائياً وأتالم طوال الليل، وظهرى محنى ونصفي السفلي أصبح مدمر".