اليوم.. انطلاق ملتقى مجلس الأعمال "المصري – الكازاخستاني" بشرم الشيخ
أعلن المهندس إبراهيم العربي رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية واتحاد الغرف التجارية الأفريقية عن تنظيم ملتقى مجلس الأعمال المصري - الكازاخستاني بمدينة شرم الشيخ والذي يبدأ أولى جلساته اليوم الجمعة ولمدة 3 أيام.
وأكد أن الملتقى يشارك به 250 شركة مصرية و110 شركات كازاخية، بالاضافة إلى عدد كبير من الجهات الاقتصادية الرسمية وهئيات تنمية الصادرات والاستثمار في كلا البلدين وأعضاء مجلس الاعمال المشترك.
وأضاف "العربي"، أن الملتقى يناقش فرص تنمية التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين والتشريعات والإجراءات التى من شأنها تسهيل وتنمية التجارة البينية، كما سيتم بحث آليات تنمية التعاون الاقتصادي ، وآليات التمويل المتاحة لتنمية الاستثمارات المشتركة.
وأشار إلى أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لدولة كازاخستان كان دافعا كبيرا لمضاعفة حجم الصادرات المصرية للأسواق الكازاخية خلال السنوات الثلاث الماضية حيث بلغت في عام 2017 نحو 50 مليون دولار و وصلت الي نحو 67.3 مليون دولار في عام 2018 بينما بلغت في عام 2019 نحو 84.3 مليون دولار مع ميل الميزان التجاري لصالح الصادرات المصرية.
وتشير التقارير المبدئية إلى أن صادرات مصر إلى كازاخستان خلال الربع الأول من عام 2020 بلغت 18.5 مليون دولار، بينما بلغت خلال الربع الثاني نحو 21 مليون دولار.
كما أن الصادرات المصرية لأسواق كازاخستان يتركز أغلبها في منتجات الأدوية، والفواكه والخضراوات، والزيوت العطرية والكيماويات بينما هناك فرصا كبيرة لمنتجات السيارات والأجهزة الإلكترونية والمنتجات البلاستيكية المصرية من دخول أسواقها في المستقبل.
وبالرغم أن العلاقات التجارية الحالية لا ترتقي إلى عمق العلاقات المشتركة مع كازاخستان إلا أن العربي يرى أن المنتجات المصرية تمتلك فرصا هائلة في ذلك السوق الصديق.
وأكد أن التمثيل الكازاخي خلال فعاليات مجلس الأعمال المزمع انعقاده يؤكد علي إصرار الجانب الكازاخي على دفع العلاقات الاقتصادية مع مصر وتنمية العلاقات التجارية والاستثمارية المشتركة.
وأوضح أن اقتصاد كازاخستان شهد نموا كبيرا خلال الأعوام القليلة الماضية على المستويين الاقليمي والدولي كما تعتبر طرفا مهما في مبادرة (الحزام والطريق) بما يضع فرصا واعدة للتعاون الاقتصادي المستقبلي.
وأكد أن الملتقى يشارك به 250 شركة مصرية و110 شركات كازاخية، بالاضافة إلى عدد كبير من الجهات الاقتصادية الرسمية وهئيات تنمية الصادرات والاستثمار في كلا البلدين وأعضاء مجلس الاعمال المشترك.
وأضاف "العربي"، أن الملتقى يناقش فرص تنمية التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين والتشريعات والإجراءات التى من شأنها تسهيل وتنمية التجارة البينية، كما سيتم بحث آليات تنمية التعاون الاقتصادي ، وآليات التمويل المتاحة لتنمية الاستثمارات المشتركة.
وأشار إلى أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لدولة كازاخستان كان دافعا كبيرا لمضاعفة حجم الصادرات المصرية للأسواق الكازاخية خلال السنوات الثلاث الماضية حيث بلغت في عام 2017 نحو 50 مليون دولار و وصلت الي نحو 67.3 مليون دولار في عام 2018 بينما بلغت في عام 2019 نحو 84.3 مليون دولار مع ميل الميزان التجاري لصالح الصادرات المصرية.
وتشير التقارير المبدئية إلى أن صادرات مصر إلى كازاخستان خلال الربع الأول من عام 2020 بلغت 18.5 مليون دولار، بينما بلغت خلال الربع الثاني نحو 21 مليون دولار.
كما أن الصادرات المصرية لأسواق كازاخستان يتركز أغلبها في منتجات الأدوية، والفواكه والخضراوات، والزيوت العطرية والكيماويات بينما هناك فرصا كبيرة لمنتجات السيارات والأجهزة الإلكترونية والمنتجات البلاستيكية المصرية من دخول أسواقها في المستقبل.
وبالرغم أن العلاقات التجارية الحالية لا ترتقي إلى عمق العلاقات المشتركة مع كازاخستان إلا أن العربي يرى أن المنتجات المصرية تمتلك فرصا هائلة في ذلك السوق الصديق.
وأكد أن التمثيل الكازاخي خلال فعاليات مجلس الأعمال المزمع انعقاده يؤكد علي إصرار الجانب الكازاخي على دفع العلاقات الاقتصادية مع مصر وتنمية العلاقات التجارية والاستثمارية المشتركة.
وأوضح أن اقتصاد كازاخستان شهد نموا كبيرا خلال الأعوام القليلة الماضية على المستويين الاقليمي والدولي كما تعتبر طرفا مهما في مبادرة (الحزام والطريق) بما يضع فرصا واعدة للتعاون الاقتصادي المستقبلي.