الصحة: فحص ١١ مليون سيدة في مبادرة صحة المرأة
كشفت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان عن فحص 11 مليونا و504 آلاف و37 سيدة ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة، منذ انطلاقها في شهر يوليو عام 2019، وتم العلاج اللازم لـ 2848 سيدة، وذلك مقارنة بفحص 2.5 ملــيون سيدة منذ عام 2007 حتى 2019 وعدم توفير منظومة لمتابعة علاج المرضى.
وأشارت الى أن المبادرة تهدف إلى خفض معدل الوفيات الناتجة عن سرطان الثدي، خفض العبء الاقتصادي على الدولة عن طريق الكشف المبكر للمرض، ونشر الوعي الصحي، وتدريب وتأهيل مقدمي الخدمات في البرنامج لتقديم خدمات ذات جودة مميزة تتفق مع المواصفات العالمية، وتجهيز البنية التحتية لعلاج الأورام بمصر استكمالاً لمنظومة التأمين الصحي الشامل، وتعزيز تواصل السيدات بوحدات الرعاية الأولية.
وأضافت الوزيرة أنه تم العمل بالمبادرة من خلال 3538 وحدة صحية أولية على مستوى الجمهورية، و112 مستشفى فحص متقدم، و85 جهاز أشعة تشخيصية و 28 مركزا متخصصا للعلاج 14000 طبيب وممرضة ومدخل بيانات ورائدة ريفية تم تدريبهم، كما تم توريد 10 أجهزة باثولوجي من 23 تم التعاقد عليها، وتوريد 23 جهاز أشعة تشخيصية من 150 جهازا وتحديث بروتوكولات العلاج و الجراحة طبقا لأحدث البروتوكولات العالمية، كما تم التوأمة مع مراكز علاج الأورام العالمية مثل مستشفى أورام جوستاف روسي بفرنسا، ومركز ليون ببرار للأورام بفرنسا، ومستشفى جامعة كنياتا بكينيا، ومستشفى أورام دار السلام بمصر ومعهد ناصر بمصر، ومركز أورام مدينة نصر.
ولفتت إلى أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، حيث إن تكلفة العلاج عن المرحلة الأولى تزداد في حالة الاكتشاف في المرحلة الثانية تزداد بنسبة ٣٢٪، والمرحلة الثالثة بنسبة ٩٥٪، والمرحلة الرابعة بنسبة ١٠٩٪ ، كما يساهم في انخفاض معدل ارتداد الأورام لمراحل الثالثة والرابعة من 34% و25% ، إلى 10%و%15، وانخفاض متوسط حجم الأورام بالمرحلة الثانية من 5 سم إلى 3 سم مما يزيد معدلات نسب الشفاء من %70 إلى %90.
وأشارت الى أن المبادرة تهدف إلى خفض معدل الوفيات الناتجة عن سرطان الثدي، خفض العبء الاقتصادي على الدولة عن طريق الكشف المبكر للمرض، ونشر الوعي الصحي، وتدريب وتأهيل مقدمي الخدمات في البرنامج لتقديم خدمات ذات جودة مميزة تتفق مع المواصفات العالمية، وتجهيز البنية التحتية لعلاج الأورام بمصر استكمالاً لمنظومة التأمين الصحي الشامل، وتعزيز تواصل السيدات بوحدات الرعاية الأولية.
وأضافت الوزيرة أنه تم العمل بالمبادرة من خلال 3538 وحدة صحية أولية على مستوى الجمهورية، و112 مستشفى فحص متقدم، و85 جهاز أشعة تشخيصية و 28 مركزا متخصصا للعلاج 14000 طبيب وممرضة ومدخل بيانات ورائدة ريفية تم تدريبهم، كما تم توريد 10 أجهزة باثولوجي من 23 تم التعاقد عليها، وتوريد 23 جهاز أشعة تشخيصية من 150 جهازا وتحديث بروتوكولات العلاج و الجراحة طبقا لأحدث البروتوكولات العالمية، كما تم التوأمة مع مراكز علاج الأورام العالمية مثل مستشفى أورام جوستاف روسي بفرنسا، ومركز ليون ببرار للأورام بفرنسا، ومستشفى جامعة كنياتا بكينيا، ومستشفى أورام دار السلام بمصر ومعهد ناصر بمصر، ومركز أورام مدينة نصر.
ولفتت إلى أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، حيث إن تكلفة العلاج عن المرحلة الأولى تزداد في حالة الاكتشاف في المرحلة الثانية تزداد بنسبة ٣٢٪، والمرحلة الثالثة بنسبة ٩٥٪، والمرحلة الرابعة بنسبة ١٠٩٪ ، كما يساهم في انخفاض معدل ارتداد الأورام لمراحل الثالثة والرابعة من 34% و25% ، إلى 10%و%15، وانخفاض متوسط حجم الأورام بالمرحلة الثانية من 5 سم إلى 3 سم مما يزيد معدلات نسب الشفاء من %70 إلى %90.