وزيرة الصحة: انخفاض معدل الإصابة بفيروس سي إلى ٢% في ٢٠٢٠
كشفت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان أن إجمالي عدد المستفيدين من المبادرات الرئاسية للاهتمام بالصحة العامة بلغ 90 ملايين مواطن بواقع 102 مليون زيارة للحصول على الخدمات الطبية، لافتة إلى أن ذلك يوضح استهداف جميع فئات المجتمع وضمان سهولة الحصول على الخدمات المقدمة من تلك المبادرات.
وفيما يخص مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على فيروس سي والكشف المبكر عن الأمراض غير السارية، أوضحت الوزيرة أن معدل انتشار فيروس "سي" في عام 2018 بلغ 7%، بينما وصل معدل انتشار الفيروس في عام 2020 إلى 2%، حيث تم فحص 70 مليون مواطن فوق سن 18 عامًا ضمن المبادرة وتقديم العلاج بالمجان لنحو مليوني مواطن خلال 7 أشهر، وأصبحت مصر في طريقها للحصول على الإشهاد الدولي للخلو من الفيروسات الكبدية، بعدما كانت من الدول الأعلى عالميًا في انتشار الفيروس بين المواطنين، مشيرة إلى أن معدل الانتظار لإجراء التدخلات الجراحية في عام 2018 3 أشهر يتم خلالها إجراء 9 تدخلات جراحية، بينما وصل معدل الانتظار في عام 2020 إلى أسبوع واحد فقط يتم خلاله إجراء 11 عملية جراحية للمرضى.
كانت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، استعرضت اليوم الخميس، جهود الوزارة خلال الجلسة العامة لمجلس النواب برئاسة المستشار حنفي الجبالي، رئيس مجلس النواب، وتضمنت محاور العمل منذ عام 2018 القضاء على فيروس سي، والحد من الأمراض غير السارية ، والقضاء على قوائم الانتظار، وتوفير احتياطي إستراتيجي للدولة من (الأمصال، اللقاحات، الألبان الصناعية)، بالإضافة إلى الاستثمار في مقدمي الخدمة الطبية والمستشفيات النموذجية، و ضبط معدل النمو السكاني، ومنظومة التأمين الصحي الشامل ، ومبادرة رئيس الجمهورية للكشف عن السمنة والأنيميا والتقزم لطلاب المدارس، ومبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة المصرية، ومبادرة رئيس الجمهورية لاكتشاف وعلاج ضعف وفقدان السمع للأطفال حديثي الولادة، ومبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة الأم والجنين، ومبادرة رئيس الجمهورية لفحص وعلاج الأمراض المزمنة والاكتشاف المبكر للاعتلال الكلوي، ومبادرة دعم الحياة الصحية، وتطوير منظومة الإسعاف المصرية، وتطوير مستشفيات الحميات والصدر، والمشروع القومي لتصنيع البلازما، وتعزيز التعاون الصحي الدولي، و تطوير القرى والمراكز، ومبادرة حياة كريمة.
ووجهت، الشكر لجميع الأطقم الطبية لما يبذلونه من جهود وتضحيات خلال جائحة فيروس كورونا، والتفاني في العمل من أجل خدمة الوطن، كما وقف أعضاء مجلس النواب دقيقة حدادًا على شهداء الأطقم الطبية ممن ضحوا بأرواحهم خلال آداء دورهم في تقديم الخدمة الطبية لمرضى فيروس كورونا.
وأوضحت الوزيرة أن أهداف التنمية المستدامة فيما يخص القطاع الصحي، هي النهوض بصحة المواطنين في إطار العدالة الاجتماعية وتحقيق التغطية الصحية الشاملة لجميع المصريين مع ضمان جودة الخدمات المقدمة، وحوكمة قطاع الصحة.
وفيما يخص مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على فيروس سي والكشف المبكر عن الأمراض غير السارية، أوضحت الوزيرة أن معدل انتشار فيروس "سي" في عام 2018 بلغ 7%، بينما وصل معدل انتشار الفيروس في عام 2020 إلى 2%، حيث تم فحص 70 مليون مواطن فوق سن 18 عامًا ضمن المبادرة وتقديم العلاج بالمجان لنحو مليوني مواطن خلال 7 أشهر، وأصبحت مصر في طريقها للحصول على الإشهاد الدولي للخلو من الفيروسات الكبدية، بعدما كانت من الدول الأعلى عالميًا في انتشار الفيروس بين المواطنين، مشيرة إلى أن معدل الانتظار لإجراء التدخلات الجراحية في عام 2018 3 أشهر يتم خلالها إجراء 9 تدخلات جراحية، بينما وصل معدل الانتظار في عام 2020 إلى أسبوع واحد فقط يتم خلاله إجراء 11 عملية جراحية للمرضى.
كانت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، استعرضت اليوم الخميس، جهود الوزارة خلال الجلسة العامة لمجلس النواب برئاسة المستشار حنفي الجبالي، رئيس مجلس النواب، وتضمنت محاور العمل منذ عام 2018 القضاء على فيروس سي، والحد من الأمراض غير السارية ، والقضاء على قوائم الانتظار، وتوفير احتياطي إستراتيجي للدولة من (الأمصال، اللقاحات، الألبان الصناعية)، بالإضافة إلى الاستثمار في مقدمي الخدمة الطبية والمستشفيات النموذجية، و ضبط معدل النمو السكاني، ومنظومة التأمين الصحي الشامل ، ومبادرة رئيس الجمهورية للكشف عن السمنة والأنيميا والتقزم لطلاب المدارس، ومبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة المصرية، ومبادرة رئيس الجمهورية لاكتشاف وعلاج ضعف وفقدان السمع للأطفال حديثي الولادة، ومبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة الأم والجنين، ومبادرة رئيس الجمهورية لفحص وعلاج الأمراض المزمنة والاكتشاف المبكر للاعتلال الكلوي، ومبادرة دعم الحياة الصحية، وتطوير منظومة الإسعاف المصرية، وتطوير مستشفيات الحميات والصدر، والمشروع القومي لتصنيع البلازما، وتعزيز التعاون الصحي الدولي، و تطوير القرى والمراكز، ومبادرة حياة كريمة.
ووجهت، الشكر لجميع الأطقم الطبية لما يبذلونه من جهود وتضحيات خلال جائحة فيروس كورونا، والتفاني في العمل من أجل خدمة الوطن، كما وقف أعضاء مجلس النواب دقيقة حدادًا على شهداء الأطقم الطبية ممن ضحوا بأرواحهم خلال آداء دورهم في تقديم الخدمة الطبية لمرضى فيروس كورونا.
وأوضحت الوزيرة أن أهداف التنمية المستدامة فيما يخص القطاع الصحي، هي النهوض بصحة المواطنين في إطار العدالة الاجتماعية وتحقيق التغطية الصحية الشاملة لجميع المصريين مع ضمان جودة الخدمات المقدمة، وحوكمة قطاع الصحة.