الناجون من كورونا الاكثر عرضة للمعاناة من الاثار الجانبية للقاح فايزر
أشارت بيانات إلى أن الناجين من فيروس كورونا أكثر عرضة بمرتين للإصابة بآثار جانبية من لقاح فايزر مقارنة بمن لم يصابوا بالفيروس.
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أظهرت أرقام من تطبيق لتتبع الأعراض أن 33 في المائة من الأشخاص الذين أصيبوا بالفعل بالفيروس عانوا من آثار جانبية خفيفة، مثل التعب أو الصداع بعد أسبوع من تلقيهم اللقاح .
وكشف التطبيق أن التأثير الجانبي الأكثر شيوعا هو التعب بنسبة تسعة بالمائة، وتبعه الصداع بنسبة ثمانية بالمائة، والقشعريرة بنسبة أربعة بالمائة.
وفى الوقت نفسه، أظهرت البيانات أيضا أن معظم الآثار الجانبية ظهرت فى غضون 48 ساعة من التطعيم.
وحللت الدراسة بيانات من أشخاص من جميع الاعمار الذين تناولوا 40 ألف جرعة لقاح.
ووجد أن 37 فى المائة عانوا من الم أو تورم بالقرب من مكان اللقاح بعد الجرعة الأولى، والتى زادت إلى 45 فى المائة بعد الجرعة الثانية.
وأظهرت البيانات أيضا أن 14 فى المائة من المشاركين ابلغوا عن اثار جانبية فى غضون سبعة أيام بعد الجرعة الأولى، مقارنة بنسبة 22 فى المائة بعد الجرعة الثانية.
كما افادت الأرقام بأن 13 فى المائة من الرجال سجلوا عرضا جانبيا واحدا على الأقل فى غضون سبعة أيام، مقارنة بـ 19 فى المائة من النساء اللواتى تلقين اللقاح.
وكان من المرجح أن يتعرض الأشخاص الذين تقل اعمارهم عن 55 عاما لاعراض جانبية، حيث سجل 21 فى المائة عرضا واحدا على الأقل، مقارنة بـ 14 فى المائة ممن تزيد اعمارهم عن 55 عاما.
كما أظهرت الدراسات أن اللقاح المكون من جرعتين، يمكن أن يمنع المرض الشديد لدى 95 فى المائة من الأشخاص الذين تم حقنهم به.
جدير بالذكر أن الحكومة البريطانية طلبت 40 مليون جرعة لقاح، تكفى لتطعيم 20 مليون بريطانى، ولكن لم يتلق سوى عدد قليل من ملايين البريطانيين اللقاح حتى الآن.
وبحسب الصحيفة، لا يزال المصنعون يحاولون زيادة الإنتاج لتقديم الإمدادات المتفق عليها حول العالم.
كما واجهت المملكة المتحدة بعض الصعوبات اللوجستية عند محاولتها طرح اللقاح العام الماضى، مما أدى إلى وقف سرعة نشر اللقاح.
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أظهرت أرقام من تطبيق لتتبع الأعراض أن 33 في المائة من الأشخاص الذين أصيبوا بالفعل بالفيروس عانوا من آثار جانبية خفيفة، مثل التعب أو الصداع بعد أسبوع من تلقيهم اللقاح .
وكشف التطبيق أن التأثير الجانبي الأكثر شيوعا هو التعب بنسبة تسعة بالمائة، وتبعه الصداع بنسبة ثمانية بالمائة، والقشعريرة بنسبة أربعة بالمائة.
وفى الوقت نفسه، أظهرت البيانات أيضا أن معظم الآثار الجانبية ظهرت فى غضون 48 ساعة من التطعيم.
وحللت الدراسة بيانات من أشخاص من جميع الاعمار الذين تناولوا 40 ألف جرعة لقاح.
ووجد أن 37 فى المائة عانوا من الم أو تورم بالقرب من مكان اللقاح بعد الجرعة الأولى، والتى زادت إلى 45 فى المائة بعد الجرعة الثانية.
وأظهرت البيانات أيضا أن 14 فى المائة من المشاركين ابلغوا عن اثار جانبية فى غضون سبعة أيام بعد الجرعة الأولى، مقارنة بنسبة 22 فى المائة بعد الجرعة الثانية.
كما افادت الأرقام بأن 13 فى المائة من الرجال سجلوا عرضا جانبيا واحدا على الأقل فى غضون سبعة أيام، مقارنة بـ 19 فى المائة من النساء اللواتى تلقين اللقاح.
وكان من المرجح أن يتعرض الأشخاص الذين تقل اعمارهم عن 55 عاما لاعراض جانبية، حيث سجل 21 فى المائة عرضا واحدا على الأقل، مقارنة بـ 14 فى المائة ممن تزيد اعمارهم عن 55 عاما.
كما أظهرت الدراسات أن اللقاح المكون من جرعتين، يمكن أن يمنع المرض الشديد لدى 95 فى المائة من الأشخاص الذين تم حقنهم به.
جدير بالذكر أن الحكومة البريطانية طلبت 40 مليون جرعة لقاح، تكفى لتطعيم 20 مليون بريطانى، ولكن لم يتلق سوى عدد قليل من ملايين البريطانيين اللقاح حتى الآن.
وبحسب الصحيفة، لا يزال المصنعون يحاولون زيادة الإنتاج لتقديم الإمدادات المتفق عليها حول العالم.
كما واجهت المملكة المتحدة بعض الصعوبات اللوجستية عند محاولتها طرح اللقاح العام الماضى، مما أدى إلى وقف سرعة نشر اللقاح.