انسحاب خالد المشري من الترشح لعضوية ورئاسة المجلس الرئاسي الليبي
أفادت وسائل إعلام ليبية، بانسحاب رئيس مجلس الدولة خالد المشري من الترشح لعضوية ورئاسة المجلس الرئاسي.
بعد أشهر من المفاوضات والحوار بين الفرقاء الليبيين، يترقب الشارع الليبي الإعلان عن أسماء أعضاء السلطة التنفيذية الجديدة.
ومن المقرر أن يعلن ملتقى الحوار السياسي الليبي اليوم الخميس عن القوائم التي ستتنافس على الفوز بأصوات المشاركين في أعمال الملتقى، البالغ عددها 75 شخصا، لعضوية مجلسي الوزراء والرئاسة.
ومن المتوقع أن يجري التصويت غدا الجمعة لاختيار أعضاء السلطة التنفيذية الجديدة، التي يفترض أن تقود البلاد خلال فترة انتقالية حتى تنظيم الانتخابات العامة نهاية العام.
وانتهى المرشحون لرئاسة الوزراء والمجلس الرئاسي من عرض برامجهم خلال الأيام الثلاثة الماضية في ملتقى الحوار السياسي الذي انطلق منذ الاثنين الماضي في سويسرا برعاية الأمم المتحدة.
القوائم
وستضم القوائم 4 أفراد لكل قائمة يمثلون كافة الأقاليم المكونة للبلاد (الغرب والشرق والجنوب)، 3 لعضوية المجلس الرئاسي، والرابع لرئاسة الوزراء.
وسيتعين على القائمة الفائزة إدارة البلاد حتى 24 ديسمبر المقبل.
وكان المشاركون في الملتقى - الذي يضم 75 مشاركا يمثلون جانبا من الطيف الليبي ويعقد برعاية الأمم المتحدة - قد أنهوا أمس الاستماع لبرامج المرشحين لرئاسة الوزراء، وعددهم 21 مرشحا.
كذلك فمن المقرر أن يتم اليوم، وهو اليوم الختامي للملتقى- إعلان القوائم التي ستدخل المنافسة - شريطة أن تحصل على الأصوات المطلوبة، وهي 17 صوتا تمثل الأقاليم الثلاثة، حيث إن التفاوض على تشكيل القوائم انطلق منذ مساء الأربعاء مع اختتام جلسات الاستماع للمرشحين لمنصب رئيس الوزراء.
أبرز المرشحين
ومن أبرز المرشحين لمنصب رئيس الوزراء؛ وزير الداخلية في حكومة الوفاق فتحي باشاغا، وأحمد معيتيق نائب رئيس حكومة الوفاق، ووزير التعليم الأسبق عثمان عبد الجليل، ورجل الأعمال عبد الحميد الدبيبة.
وأما المرشحون لعضوية المجلس الرئاسي فمن أبرزهم وزير دفاع الوفاق صلاح النمروش، وآمر المنطقة العسكرية الغربية بالجيش أسامة الجويلي، ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح.
وقالت مبعوثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز: إن مرشحي رئاسة الوزراء سيوقعون على تعهد باحترام موعد الانتخابات يوم 24 ديسمبر المقبل، وقَبول نتيجة التصويت والاستقالة من مناصبهم في حال فوزهم.
بعد أشهر من المفاوضات والحوار بين الفرقاء الليبيين، يترقب الشارع الليبي الإعلان عن أسماء أعضاء السلطة التنفيذية الجديدة.
ومن المقرر أن يعلن ملتقى الحوار السياسي الليبي اليوم الخميس عن القوائم التي ستتنافس على الفوز بأصوات المشاركين في أعمال الملتقى، البالغ عددها 75 شخصا، لعضوية مجلسي الوزراء والرئاسة.
ومن المتوقع أن يجري التصويت غدا الجمعة لاختيار أعضاء السلطة التنفيذية الجديدة، التي يفترض أن تقود البلاد خلال فترة انتقالية حتى تنظيم الانتخابات العامة نهاية العام.
وانتهى المرشحون لرئاسة الوزراء والمجلس الرئاسي من عرض برامجهم خلال الأيام الثلاثة الماضية في ملتقى الحوار السياسي الذي انطلق منذ الاثنين الماضي في سويسرا برعاية الأمم المتحدة.
القوائم
وستضم القوائم 4 أفراد لكل قائمة يمثلون كافة الأقاليم المكونة للبلاد (الغرب والشرق والجنوب)، 3 لعضوية المجلس الرئاسي، والرابع لرئاسة الوزراء.
وسيتعين على القائمة الفائزة إدارة البلاد حتى 24 ديسمبر المقبل.
وكان المشاركون في الملتقى - الذي يضم 75 مشاركا يمثلون جانبا من الطيف الليبي ويعقد برعاية الأمم المتحدة - قد أنهوا أمس الاستماع لبرامج المرشحين لرئاسة الوزراء، وعددهم 21 مرشحا.
كذلك فمن المقرر أن يتم اليوم، وهو اليوم الختامي للملتقى- إعلان القوائم التي ستدخل المنافسة - شريطة أن تحصل على الأصوات المطلوبة، وهي 17 صوتا تمثل الأقاليم الثلاثة، حيث إن التفاوض على تشكيل القوائم انطلق منذ مساء الأربعاء مع اختتام جلسات الاستماع للمرشحين لمنصب رئيس الوزراء.
أبرز المرشحين
ومن أبرز المرشحين لمنصب رئيس الوزراء؛ وزير الداخلية في حكومة الوفاق فتحي باشاغا، وأحمد معيتيق نائب رئيس حكومة الوفاق، ووزير التعليم الأسبق عثمان عبد الجليل، ورجل الأعمال عبد الحميد الدبيبة.
وأما المرشحون لعضوية المجلس الرئاسي فمن أبرزهم وزير دفاع الوفاق صلاح النمروش، وآمر المنطقة العسكرية الغربية بالجيش أسامة الجويلي، ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح.
وقالت مبعوثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز: إن مرشحي رئاسة الوزراء سيوقعون على تعهد باحترام موعد الانتخابات يوم 24 ديسمبر المقبل، وقَبول نتيجة التصويت والاستقالة من مناصبهم في حال فوزهم.
