الفضة تتراجع في البورصات العالمية.. والخسائر تُحيط بالمعادن النفيسة
بعد أن خطفت الفضة الأنظار إليها الأيام القليلة الماضية، إلا أنها أخذت بالتراجع في الأسواق والبورصة العالمية من جديد بعد موجة من الصعود لم يشهدها المعدن الأبيض من 8 سنوات.
وهبطت الفضة 1.1 بالمئة إلى 26.56 دولار من 30.03 دولار يوم الإثنين الماضي مع تلاشي موجة صعود قادتها منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، نزل البلاتين 1.4 بالمئة إلى 1086.12 دولار للأوقية وخسر البلاديوم 0.5 بالمئة إلى 2262.68 دولار.
وكان نادي نجيب، سكرتير شعبة الذهب والمجوهرات بالغرفة التجارية بالقاهرة سابقاً وأحد تجار الصاغة، قال إن الاستثمار في قطاع الفضة موجود والعديد من المستثمرين يقبلون عليه.
وأوضح نجيب فى تصريحات خاصة، أن الراغبين في الاستثمار بالفضة عليهم التوجه إلى الصاغة وشراء سبائك خام للاحتفاظ بها قدر المستطاع وعند بيعها فإنها تحقق أرباح.
وأشار نجيب، إلى أن الاستثمار في قطاع الفضة يكون عن طريق الفضة الخام (السبائك أو الفضة البيور) وتباع في أسواق الصاغة فقط، والسبائك تباع على حسب العيار الخاص بها ويتم ختمها في الصاغة.
وهبطت الفضة 1.1 بالمئة إلى 26.56 دولار من 30.03 دولار يوم الإثنين الماضي مع تلاشي موجة صعود قادتها منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، نزل البلاتين 1.4 بالمئة إلى 1086.12 دولار للأوقية وخسر البلاديوم 0.5 بالمئة إلى 2262.68 دولار.
وكان نادي نجيب، سكرتير شعبة الذهب والمجوهرات بالغرفة التجارية بالقاهرة سابقاً وأحد تجار الصاغة، قال إن الاستثمار في قطاع الفضة موجود والعديد من المستثمرين يقبلون عليه.
وأوضح نجيب فى تصريحات خاصة، أن الراغبين في الاستثمار بالفضة عليهم التوجه إلى الصاغة وشراء سبائك خام للاحتفاظ بها قدر المستطاع وعند بيعها فإنها تحقق أرباح.
وأشار نجيب، إلى أن الاستثمار في قطاع الفضة يكون عن طريق الفضة الخام (السبائك أو الفضة البيور) وتباع في أسواق الصاغة فقط، والسبائك تباع على حسب العيار الخاص بها ويتم ختمها في الصاغة.