"البحوث الإسلامية" يبدأ سلسلة لقاءات توعوية للعاملين بالسكك الحديدية
بدأ مجمع البحوث الإسلامية بالتعاون مع هيئة السكك الحديدية تنظيم عدة ندوات ولقاءات حوارية لتوعية العاملين بالهيئة في القاهرة والمحافظات، وذلك في إطار توجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر بالتوعية المستمرة للناس في المؤسسات والوزارات وفي أماكن التجمع المختلفة.
وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور نظير عياد، إن اللقاءات تأتي في ظل تكثيف الجهود التوعوية التي ينفذها المجمع من خلال التعاون بين المجمع والوزارات والهيئات المختلفة بالدولة، وعقد العديد من الحوارات النقاشية المتبادلة بين الجمهور ووعاظ الأزهر الشريف، لتحقيق مزيد من الاتصال الفعّال بين وعاظ الأزهر الشريف وجميع فئات وشرائح المجتمع، من أجل التوعية المجتمعية بالمشكلات والقضايا التي تشغل بال المجتمع والعمل على حلها.
أضاف عيّاد أن للقاءات تستهدف تقديم رسائل توعوية بشكل يلائم جميع الشرائح المجتمعية المختلفة، من خلال معايشة قضايا وهموم المواطنين وتبسيط المعاني لهم وبعث الأمل في نفوسهم واستعادة قيم التراحم والمحبة والشهامة والمروءة والتكافل وحب الوطن، مع التركيز على العديد من المفاهيم المهمة التي ترتبط بواقع الناس.
أوضح الأمين العام أن اللقاءات تركز على بيان مسؤولية الإنسان، واستشعار تلك المسؤولية نحو الأسرة والمجتمع والوطن، والتأكيد على أهمية بناء الشخصية التي تتحمل المسؤولية والتي تدرك معاني الانتماء للوطن، وكذلك توعيتهم بواجباتهم تجاه وطنهم وأهمية الحفاظ عليه، وبيان ضرورة التعايش المشترك وحثّهم على العمل والإنتاج والنهوض بالمجتمع الذي يعيشون فيه، وتحذيرهم من مخاطر الأفكار المتطرفة، وبيان أهمية القيم الأخلاقية في حياتنا.
وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور نظير عياد، إن اللقاءات تأتي في ظل تكثيف الجهود التوعوية التي ينفذها المجمع من خلال التعاون بين المجمع والوزارات والهيئات المختلفة بالدولة، وعقد العديد من الحوارات النقاشية المتبادلة بين الجمهور ووعاظ الأزهر الشريف، لتحقيق مزيد من الاتصال الفعّال بين وعاظ الأزهر الشريف وجميع فئات وشرائح المجتمع، من أجل التوعية المجتمعية بالمشكلات والقضايا التي تشغل بال المجتمع والعمل على حلها.
أضاف عيّاد أن للقاءات تستهدف تقديم رسائل توعوية بشكل يلائم جميع الشرائح المجتمعية المختلفة، من خلال معايشة قضايا وهموم المواطنين وتبسيط المعاني لهم وبعث الأمل في نفوسهم واستعادة قيم التراحم والمحبة والشهامة والمروءة والتكافل وحب الوطن، مع التركيز على العديد من المفاهيم المهمة التي ترتبط بواقع الناس.
أوضح الأمين العام أن اللقاءات تركز على بيان مسؤولية الإنسان، واستشعار تلك المسؤولية نحو الأسرة والمجتمع والوطن، والتأكيد على أهمية بناء الشخصية التي تتحمل المسؤولية والتي تدرك معاني الانتماء للوطن، وكذلك توعيتهم بواجباتهم تجاه وطنهم وأهمية الحفاظ عليه، وبيان ضرورة التعايش المشترك وحثّهم على العمل والإنتاج والنهوض بالمجتمع الذي يعيشون فيه، وتحذيرهم من مخاطر الأفكار المتطرفة، وبيان أهمية القيم الأخلاقية في حياتنا.