ناسا تعلن تعيين أول مستشار مناخي لها
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) اليوم الأربعاء أنها عينت أول مستشار مناخي لها، وسوف يشغل جافين شميدت، مدير معهد جودارد لعلوم الفضاء (GISS) التابع لناسا، وهذا المنصب حتى تقوم الوكالة بتحديد موعد دائم.
ومن بين الواجبات الأخرى، ستشمل وظيفة شميدت التواصل والتنسيق مع المجتمع العلمي الأوسع، بالإضافة إلى تعزيز الأبحاث والتطورات التكنولوجية المتعلقة بالمناخ في ناسا وبطبيعة الحال، سيعمل أيضًا مع الإدارة الحالية.
وسيساعد تعيين جافين شميدت على ضمان امتلاك إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للبيانات الحاسمة لتنفيذ خطتها وتتبعها نحو المسار لتحقيق صافي انبعاثات صفرية على مستوى الاقتصاد بحلول عام 2050، وكوكب أكثر صحة وأمانًا وازدهارًا لأطفالنا حسبما قالت ناسا.
حتى داخل وكالة ناسا، فإن إنشاء مستشار مناخي مخصص هو انعكاس لنهج حكومة بايدن الشامل لتغير المناخ.
وفي يومه الأول في منصبه، وقع الرئيس على أمر تنفيذي وضع الولايات المتحدة على طريق العودة إلى اتفاق باريس للمناخ وقبل تنصيبه، أعلن أيضًا أن وزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري سيعمل كمبعوث خاص للمناخ لإدارته.
لكن الأمر سيستغرق أكثر من التعيينات للولايات المتحدة وبقية العالم لتجنب أسوأ الآثار المترتبة على ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض.
ووفقًا لأحدث تقرير عن فجوة الانبعاثات الصادرة عن الأمم المتحدة، فإن الأرض حاليًا في طريقها لتحقيق زيادة كارثية تبلغ 3.2 درجة مئوية في درجات الحرارة العالمية بحلول عام 2050.
ولكن لا تزال هناك فرصة لتصحيح المسار نحو زيادة يمكن التحكم فيها بشرط أن تستثمر الولايات المتحدة والدول الأخرى فيها تقنيات خالية من الانبعاثات، وخفض دعم الوقود الأحفوري وتنفيذ مبادرات سياسات خضراء أخرى.
وأشارت إدارة بايدن إلى أنها ستتابع هذا النوع من السياسات خلال ولايتها الأولى.
ومن بين الواجبات الأخرى، ستشمل وظيفة شميدت التواصل والتنسيق مع المجتمع العلمي الأوسع، بالإضافة إلى تعزيز الأبحاث والتطورات التكنولوجية المتعلقة بالمناخ في ناسا وبطبيعة الحال، سيعمل أيضًا مع الإدارة الحالية.
وسيساعد تعيين جافين شميدت على ضمان امتلاك إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للبيانات الحاسمة لتنفيذ خطتها وتتبعها نحو المسار لتحقيق صافي انبعاثات صفرية على مستوى الاقتصاد بحلول عام 2050، وكوكب أكثر صحة وأمانًا وازدهارًا لأطفالنا حسبما قالت ناسا.
حتى داخل وكالة ناسا، فإن إنشاء مستشار مناخي مخصص هو انعكاس لنهج حكومة بايدن الشامل لتغير المناخ.
وفي يومه الأول في منصبه، وقع الرئيس على أمر تنفيذي وضع الولايات المتحدة على طريق العودة إلى اتفاق باريس للمناخ وقبل تنصيبه، أعلن أيضًا أن وزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري سيعمل كمبعوث خاص للمناخ لإدارته.
لكن الأمر سيستغرق أكثر من التعيينات للولايات المتحدة وبقية العالم لتجنب أسوأ الآثار المترتبة على ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض.
ووفقًا لأحدث تقرير عن فجوة الانبعاثات الصادرة عن الأمم المتحدة، فإن الأرض حاليًا في طريقها لتحقيق زيادة كارثية تبلغ 3.2 درجة مئوية في درجات الحرارة العالمية بحلول عام 2050.
ولكن لا تزال هناك فرصة لتصحيح المسار نحو زيادة يمكن التحكم فيها بشرط أن تستثمر الولايات المتحدة والدول الأخرى فيها تقنيات خالية من الانبعاثات، وخفض دعم الوقود الأحفوري وتنفيذ مبادرات سياسات خضراء أخرى.
وأشارت إدارة بايدن إلى أنها ستتابع هذا النوع من السياسات خلال ولايتها الأولى.
