السؤال الصعب.. هل يستطيع الأهلي تحقيق الإنجاز في المونديال.. "العين" والرجاء المغربي يصلان للنهائي.. و"مازيمبي" الكونغولي نجم إفريقيا
رغم أن النادي الأهلي صاحب الأرقام القياسية في المشاركة، عربيًا وإفريقيا، باعتبار أن مشاركته في نسخة كأس العالم للأندية الأخيرة، تعتبر السادسة في مشواره خلال مونديال الأندية، غير أنه من حيث إنجاز النتائج فهو المركز الثالث في مونديال الأندية في النسخة الثالثة عام 2006، عندما حقق المركز الثالث والميداليه البرونزية، ولكن بالطبع ليس هو الإنجاز الأفضل سواء عربيا أو قاريا، لأنه هناك من الأندية العربية والأفريقية من حقق نتائج أفضل.
نجاح عربي
عربيا وصل فريق الرجاء المغربي لمنصة التتويج والمباراة النهائية، لكنه حصل على الميدالية الفضية بعد الخسارة، والأمر ذاته تكرر مع فريق العين الإماراتي، الذي كان يلعب في صفوفه حسين الشحات، نجم الأهلي الحالى، والذي نجح في الوصول لمنصة التتويج في المونديال الذي استضافته الإمارات كما فعل الرجاء المغربي.
وإفريقيا جاء فريق مازيمبي الكونغولي في المركز الثاني والميدالية الفضية في المونديال، محققا أفضل الإنجازات على مستوى القارة، لا سيما وأن «الرجاء» أو «العين» بلغ كل منهما المباراة النهائية عندما كانت البطولة تقام على أرضه.
لكن «مازيمبي» حقق الميدالية الفضية خارج أرضه، ومن هنا فان الإنجاز الحقيقي الذي يمكن تحقيقه على الأرض في هذه البطولة هو إحراز اللقب نفسه أو حتى معادلة رقم أندية «الرجاء» و«العين» و«مازيمبي».
جماهير الأهلي تمني نفسها بتحقيق المستحيل واستكمال مشوار البطولة، خاصة وأنهم يرون أن فريق بايرن ميونيخ يقف حجر عثرة في الطريق حال التفوق على الدحيل القطري في المباراة الافتتاحية.
تحديات صعبة
ربما لا تكون الأرقام في صالح القلعة الحمراء، لكن كرة القدم لا تعترف بالتوقعات المسبقة أو التنبؤ، وعليه فإن كل شيء وارد في هذه البطولة خاصة إذا ما جاءت البداية قوية أمام فريق الدحيل القطري صاحب الأرض، والجميع يعلم أن البطولة تقام في ظروف استثنائية حيث جائحة كورونا واختراع «الفقاعة المغلقة» التي تدخل فيها الأندية خلال فترة البطولة، حيث لا دخول أو خروج ولا تجمعات من الفندق إلى الملعب والعكس.
نقلًا عن العدد الورقي...
نجاح عربي
عربيا وصل فريق الرجاء المغربي لمنصة التتويج والمباراة النهائية، لكنه حصل على الميدالية الفضية بعد الخسارة، والأمر ذاته تكرر مع فريق العين الإماراتي، الذي كان يلعب في صفوفه حسين الشحات، نجم الأهلي الحالى، والذي نجح في الوصول لمنصة التتويج في المونديال الذي استضافته الإمارات كما فعل الرجاء المغربي.
وإفريقيا جاء فريق مازيمبي الكونغولي في المركز الثاني والميدالية الفضية في المونديال، محققا أفضل الإنجازات على مستوى القارة، لا سيما وأن «الرجاء» أو «العين» بلغ كل منهما المباراة النهائية عندما كانت البطولة تقام على أرضه.
لكن «مازيمبي» حقق الميدالية الفضية خارج أرضه، ومن هنا فان الإنجاز الحقيقي الذي يمكن تحقيقه على الأرض في هذه البطولة هو إحراز اللقب نفسه أو حتى معادلة رقم أندية «الرجاء» و«العين» و«مازيمبي».
جماهير الأهلي تمني نفسها بتحقيق المستحيل واستكمال مشوار البطولة، خاصة وأنهم يرون أن فريق بايرن ميونيخ يقف حجر عثرة في الطريق حال التفوق على الدحيل القطري في المباراة الافتتاحية.
تحديات صعبة
ربما لا تكون الأرقام في صالح القلعة الحمراء، لكن كرة القدم لا تعترف بالتوقعات المسبقة أو التنبؤ، وعليه فإن كل شيء وارد في هذه البطولة خاصة إذا ما جاءت البداية قوية أمام فريق الدحيل القطري صاحب الأرض، والجميع يعلم أن البطولة تقام في ظروف استثنائية حيث جائحة كورونا واختراع «الفقاعة المغلقة» التي تدخل فيها الأندية خلال فترة البطولة، حيث لا دخول أو خروج ولا تجمعات من الفندق إلى الملعب والعكس.
نقلًا عن العدد الورقي...