بريطانيا.. 1322 وفاة وأكثر من 19 ألف إصابة جديدة بكورونا
أظهرت بيانات حكومية بريطانية اليوم الأربعاء، تسجيل 1322 حالة وفاة جديدة بكورونا انخفاضا من 1449 في اليوم السابق.
كما كشفت البيانات عن تسجيل 19202 حالة إصابة جديدة بالفيروس، بزيادة عن الإصابات التي سجلت أمس وبلغت 16840.
وأظهرت بيانات رسمية أن 10.02 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد للفيروس ارتفاعا من 9.65 مليون شخص يوم أمس.
وأثبتت الأبحاث أن هناك درجة عالية من الثقة بأن لقاح "أوكسفورد-أسترا زينيكا" يصلح لجميع الأعمار، بعد أن قالت بعض الدول إنها لن تعطيه لفئات عمرية أكبر، حسبما ذكر وزير الصحة البريطاني.
وذكر مات هانكوك اليوم الأربعاء: "لدينا درجة عالية من الثقة في أن هذا اللقاح يعمل لجميع الأعمار".
وأضاف أن بريطانيا تعمل على تشديد الضوابط على حدودها لمنع فيروسات متحورة جديدة من COVID-19 من دخول البلاد، كما تعمل على تفاصيل خطة لفرض الحجر الصحي على بعض الوافدين في الفنادق قريبا.
وكان تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، أكد إن النزعة القومية في توزيع لقاحات الوقاية من كوفيد-19 ”تضر الجميع، وإن ضعف التعاون بين الدول يمثل حاجزا رئيسيا أمام تحقيق الانتشار اللازم للتطعيم على مستوى العالم لإنهاء الجائحة“.
وأضاف في مقال نشر بمجلة فورين بوليسي ”برغم العدد المتزايد لخيارات اللقاح، لا تلبي قدرة التصنيع الحالية سوى القليل من المطلوب على مستوى العالم“.
واعتبر جيبريسوس أن ”عدم السماح لغالبية سكان العالم بالتطعيم لن يؤدي إلى استمرار المرض والوفيات التي لا داعي لها فحسب… بل سيؤدي أيضا إلى ظهور طفرات فيروسية جديدة مع استمرار انتشار كوفيد-19 وسط السكان غير المحميين“.
وأظهر إحصاء لرويترز أن ما يربو على 103.52 مليون شخص أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و 23915.
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين.
كما كشفت البيانات عن تسجيل 19202 حالة إصابة جديدة بالفيروس، بزيادة عن الإصابات التي سجلت أمس وبلغت 16840.
وأظهرت بيانات رسمية أن 10.02 مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد للفيروس ارتفاعا من 9.65 مليون شخص يوم أمس.
وأثبتت الأبحاث أن هناك درجة عالية من الثقة بأن لقاح "أوكسفورد-أسترا زينيكا" يصلح لجميع الأعمار، بعد أن قالت بعض الدول إنها لن تعطيه لفئات عمرية أكبر، حسبما ذكر وزير الصحة البريطاني.
وذكر مات هانكوك اليوم الأربعاء: "لدينا درجة عالية من الثقة في أن هذا اللقاح يعمل لجميع الأعمار".
وأضاف أن بريطانيا تعمل على تشديد الضوابط على حدودها لمنع فيروسات متحورة جديدة من COVID-19 من دخول البلاد، كما تعمل على تفاصيل خطة لفرض الحجر الصحي على بعض الوافدين في الفنادق قريبا.
وكان تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، أكد إن النزعة القومية في توزيع لقاحات الوقاية من كوفيد-19 ”تضر الجميع، وإن ضعف التعاون بين الدول يمثل حاجزا رئيسيا أمام تحقيق الانتشار اللازم للتطعيم على مستوى العالم لإنهاء الجائحة“.
وأضاف في مقال نشر بمجلة فورين بوليسي ”برغم العدد المتزايد لخيارات اللقاح، لا تلبي قدرة التصنيع الحالية سوى القليل من المطلوب على مستوى العالم“.
واعتبر جيبريسوس أن ”عدم السماح لغالبية سكان العالم بالتطعيم لن يؤدي إلى استمرار المرض والوفيات التي لا داعي لها فحسب… بل سيؤدي أيضا إلى ظهور طفرات فيروسية جديدة مع استمرار انتشار كوفيد-19 وسط السكان غير المحميين“.
وأظهر إحصاء لرويترز أن ما يربو على 103.52 مليون شخص أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و 23915.
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين.