"يونيسف" تنظم ورشة عمل لرصد الخدمات والفجوات والتنسيق في مجال الطفولة المبكرة في ٣ محافظات
نظمت مديرية التربية والتعليم بالفيوم (التربية البيئية والسكانية) والمجلس القومي للطفولة والأمومة ومنظمة اليونيسف UNICEF ورشة عمل لرصد الخدمات والفجوات والتنسيق في مجال الطفولة المبكرة بمحافظات(الفيوم وبني سويف والجيزة) بقاعة الحديقة الدولية بالفيوم.
حضر فعاليات افتتاح ورشة العمل الدكتور أكرم حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم و إيمان أحمد زكي مدير مديرية التضامن الاجتماعي بالفيوم والدكتورة سحر السنباطي أمين عام المجلس القومي للطفولة والأمومة والدكتورة إيناس حجازى مسئول اليونيسف وعدد من ممثلي الجمعيات الأهلية والبيئة والسكان وديوان محافظة الفيوم ومكتب الطفولة والأمومة والعلاقات العامة بتعليم الفيوم.
وتهدف ورشة العمل إلى رصد خدمات وفجوات الطفولة المبكرة فى المحافظات المستهدفة والتنسيق مع الجهات العاملة فى مجال الطفولة المبكرة وبحث سبل التعاون بين الوزارات والجمعيات الأهلية المعنية والمجلس من خلال برنامج تنمية الطفولة المبكرة والمشروعات ذات الصلة من خلال تنسيق ورش العمل.
وخلال فعاليات ورشة العمل تم عرض تقديمي عن حقوق الطفل من منظور الأسرة الصغيرة ، وعرض مشروع تنمية الطفولة المبكرة، كما تم تقسيم الورشة إلى مجموعات عمل لمناقشة الخدمات المقدمة للطفولة المبكرة فى المحافظة وجودة وكفاءة تلك الخدمات وتقديم حلول لتحسين جودة وكفاءة الطفولة المبكرة.
كما تم عرض أهم الحقوق الأساسية للطفل ومنها (حق الطفل فى الصحة والحياة والبقاء والنمو– وحق الطفل فى التعليم والثقافة والترفية – وحق الطفل فى الحماية – وحقوق الأطفال الفقراء – وحق الطفل فى رعاية الأمومة حماية للطفولة – وحق الطفل فى المشاركة) وكذلك تم عرض المادة رقم 80 من دستور مصر 2015 والخاصة بالطفل.
وأكدت الدكتورة سحر السنباطى على دعم المشروع القومي لتنمية الأسرة من خلال المرأة ودعم حقوق الطفل من خلال تقديم الاستراتيجية الخاصة بتنمية الطفولة المبكرة، وكذلك أشارت إلى مركز الدعم النفسي للأمهات والأطفال وحق الطفل فى الصحة والحماية والأمومة من أجل الطفولة، وأن الأم هى المعمل الأوحد للطفولة ويجب الاهتمام بها إلى أقصى درجة.
وشددت الدكتورة إيناس حجازى إلى أهمية ورشة العمل فى تقديم استراتيجية للتعامل مع الطفولة المبكرة والحفاظ عليهم كثرة قومية للبلاد
فيما قال الدكتور أكرم حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم ان الجهد المتميز المبذول فى العمل يستحق التقدير ، وقدم رسالة شكر للمجلس القومي للطفولة والأمومة واليونيسف ومنظمات المجمتع المدنى وجهودهم المثمرة فى المجتمع وتقديم الدعم للعملية التعليمية بما يثري عملية التعلم وينعكس بالإيجاب على أطفالنا.
حضر فعاليات افتتاح ورشة العمل الدكتور أكرم حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم و إيمان أحمد زكي مدير مديرية التضامن الاجتماعي بالفيوم والدكتورة سحر السنباطي أمين عام المجلس القومي للطفولة والأمومة والدكتورة إيناس حجازى مسئول اليونيسف وعدد من ممثلي الجمعيات الأهلية والبيئة والسكان وديوان محافظة الفيوم ومكتب الطفولة والأمومة والعلاقات العامة بتعليم الفيوم.
وتهدف ورشة العمل إلى رصد خدمات وفجوات الطفولة المبكرة فى المحافظات المستهدفة والتنسيق مع الجهات العاملة فى مجال الطفولة المبكرة وبحث سبل التعاون بين الوزارات والجمعيات الأهلية المعنية والمجلس من خلال برنامج تنمية الطفولة المبكرة والمشروعات ذات الصلة من خلال تنسيق ورش العمل.
وخلال فعاليات ورشة العمل تم عرض تقديمي عن حقوق الطفل من منظور الأسرة الصغيرة ، وعرض مشروع تنمية الطفولة المبكرة، كما تم تقسيم الورشة إلى مجموعات عمل لمناقشة الخدمات المقدمة للطفولة المبكرة فى المحافظة وجودة وكفاءة تلك الخدمات وتقديم حلول لتحسين جودة وكفاءة الطفولة المبكرة.
كما تم عرض أهم الحقوق الأساسية للطفل ومنها (حق الطفل فى الصحة والحياة والبقاء والنمو– وحق الطفل فى التعليم والثقافة والترفية – وحق الطفل فى الحماية – وحقوق الأطفال الفقراء – وحق الطفل فى رعاية الأمومة حماية للطفولة – وحق الطفل فى المشاركة) وكذلك تم عرض المادة رقم 80 من دستور مصر 2015 والخاصة بالطفل.
وأكدت الدكتورة سحر السنباطى على دعم المشروع القومي لتنمية الأسرة من خلال المرأة ودعم حقوق الطفل من خلال تقديم الاستراتيجية الخاصة بتنمية الطفولة المبكرة، وكذلك أشارت إلى مركز الدعم النفسي للأمهات والأطفال وحق الطفل فى الصحة والحماية والأمومة من أجل الطفولة، وأن الأم هى المعمل الأوحد للطفولة ويجب الاهتمام بها إلى أقصى درجة.
وشددت الدكتورة إيناس حجازى إلى أهمية ورشة العمل فى تقديم استراتيجية للتعامل مع الطفولة المبكرة والحفاظ عليهم كثرة قومية للبلاد
فيما قال الدكتور أكرم حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم ان الجهد المتميز المبذول فى العمل يستحق التقدير ، وقدم رسالة شكر للمجلس القومي للطفولة والأمومة واليونيسف ومنظمات المجمتع المدنى وجهودهم المثمرة فى المجتمع وتقديم الدعم للعملية التعليمية بما يثري عملية التعلم وينعكس بالإيجاب على أطفالنا.