زيرو إصابات وزيارات سياحية.. مصر تتفوق على قطر في "الفقاعة المغلقة"
حققت مصر نجاحا مبهرا في استضافة بطولة كأس العالم لكرة اليد في نسختها رقم27 التي نظمتها خلال الفترة من 13 حتى 31 يناير الجاري، بمشاركة 32 منتخبا لأول مرة.
وشهدت البطولة تطبيق نظام طبي صارم يسمى "الفقاعة الطبية" الذي أصبح حديث العالم حيث بات طوق النجاة لتنظيم البطولات القارية والدولية، والتي كان آخرها كأس العالم للاندية التي تستضيفها قطر حاليا.
النجاحات المصرية في "الفقاعة الطبية" تضمنت الخروج بدون تسجيل أي حالات إصابة بفيروس كورونا بين الوفود المشاركة في البطولة، حسبما أعلن الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة ووزارة الصحة والسكان.
نجاح التجربة المصرية والتفوق على "فقاعة" قطر يتضمن نجاح مصر في تنظيم جولات سياحية للوفود المشاركة في البطولة، من أجل الترويج وتنشيط السياحة، على عكس قطر التي تمنع أي شخص داخل الفقاعة من مغادرة الفندق أو الخروج سوى للتدريب.
"الفقاعة المصرية" تضمنت إجراء تحليل كورونا لأعضاء بعثات المنتخبات داخل الطائرة، لحظة وصولها إلى مطار القاهرة، وبعد الاطلاع على شهادة خلو جميع القادمين من فيروس كورونا.
وبعد إجراء التحاليل، تستقل الفرق حافلات من أسفل الطائرة إلى الفندق مباشرة، دون دخول المطار، على أن يتم إرسال جوازات سفر البعثات في صندوق معقم لإنهاء إجراءات الوصول بطريقة أكثر أمانا من الطريقة المعتادة.
ويرافق البعثات فرق طبية كاملة طوال البطولة، وعمال لحمل الحقائب، وسائقون حتى مغادرة الفرق البلاد.
كما تم تجهيز مستشفيات داخل فنادق البطولة تحتوي على معمل تحاليل وغرف للأشعة وصيدلية وعيادات، للتعامل مع أي طوارئ أو إصابات بكورونا خلال البطولة.
ويتضمن نظام الكبسولة الوقائي، إجراء تحليل كورونا، لجميع العاملين والمقيمين في فنادق البطولة كل ٣ أيام.
وشهدت البطولة تطبيق نظام طبي صارم يسمى "الفقاعة الطبية" الذي أصبح حديث العالم حيث بات طوق النجاة لتنظيم البطولات القارية والدولية، والتي كان آخرها كأس العالم للاندية التي تستضيفها قطر حاليا.
النجاحات المصرية في "الفقاعة الطبية" تضمنت الخروج بدون تسجيل أي حالات إصابة بفيروس كورونا بين الوفود المشاركة في البطولة، حسبما أعلن الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة ووزارة الصحة والسكان.
نجاح التجربة المصرية والتفوق على "فقاعة" قطر يتضمن نجاح مصر في تنظيم جولات سياحية للوفود المشاركة في البطولة، من أجل الترويج وتنشيط السياحة، على عكس قطر التي تمنع أي شخص داخل الفقاعة من مغادرة الفندق أو الخروج سوى للتدريب.
"الفقاعة المصرية" تضمنت إجراء تحليل كورونا لأعضاء بعثات المنتخبات داخل الطائرة، لحظة وصولها إلى مطار القاهرة، وبعد الاطلاع على شهادة خلو جميع القادمين من فيروس كورونا.
وبعد إجراء التحاليل، تستقل الفرق حافلات من أسفل الطائرة إلى الفندق مباشرة، دون دخول المطار، على أن يتم إرسال جوازات سفر البعثات في صندوق معقم لإنهاء إجراءات الوصول بطريقة أكثر أمانا من الطريقة المعتادة.
ويرافق البعثات فرق طبية كاملة طوال البطولة، وعمال لحمل الحقائب، وسائقون حتى مغادرة الفرق البلاد.
كما تم تجهيز مستشفيات داخل فنادق البطولة تحتوي على معمل تحاليل وغرف للأشعة وصيدلية وعيادات، للتعامل مع أي طوارئ أو إصابات بكورونا خلال البطولة.
ويتضمن نظام الكبسولة الوقائي، إجراء تحليل كورونا، لجميع العاملين والمقيمين في فنادق البطولة كل ٣ أيام.