خامنئي يهاجم الغرب ويصف مزاعمه في حجاب المرأة المسلمة بالفاضحة
هاجم المرشد الأعلى لدولة إيران علي خامنئي الغرب، مشيرًا إلي أنه ينظر للمرأة على أنها سلعة، بينما نظرة الإسلام للمرأة قائمة على الاحترام، مؤكًدا على رفضه لنظرة الغرب للمرأة.
وعرج خامنئي على حجاب المرأة، واصفًا ما تردده الدعاية الغربية بأن الحجاب والإسلام يعيقان تقدم المرأة، بأنها مزاعم كاذبة وفاضحة.
وكتب على خامنئي تغريدة على تغريدة على تويتر " نظرة الإسلام تجاه # المرأة مبنية على الاحترام، بينما ينظر الغرب إلى المرأة على أنها أشياء وسلع"
وقال "في # الإسلام، لا يفرق بين الرجل والمرأة من حيث القيم الإلهية والإنسانية. نحن فخورون بوجهة نظر الإسلام، بينما نحن نعارض تماما النظرة الغربية"
وعلق علي خامنئي قائلًا: " تزعم الدعاية الغربية أن الإسلام والحجاب يعيقان تقدم # المرأة. هذا كذب فاضح. على مر التاريخ ، لم يكن هناك أي وقت آخر كانت فيه المرأة الإيرانية متعلمة ونشطة في المجالات السياسية والاجتماعية وغيرها كما هي بعد"
يذكر أن دولة إيران احتفلت، تحتفل في إبريل المقبل بالذكرى 42 لإعلانها إقامة الدولة الإسلامية بإيران، وذلك بعد ساعات من عودة زعيم الثورة آنذا التي أطاحت بنظام شاه إيران محمد رضا بهلوي، بقرار فوري بإجراء مراجعة شاملة لتحديد أسباب فشل بريطانيا، مخابراتيا ودبلوماسيا، في التنبؤ بما حدث، كما تكشف وثائق الخارجية البريطانية.
بعد إضرابات وتظاهرات شلت البلاد واقتصادها، فر الشاه من البلاد في يناير عام 1979، وعاد آية الله روح الله الخميني من المنفى إلى طهران، و اطلق الوعود للناس من أجل بناء نظام جديد.
اندلعت الانتفاضات في البلاد ضد النظام الجديد في كردستان، خوزستان وبلوشستان ومناطق أخرى على الرغم من أنها فشلت في نهاية المطاف.
في 8 مارس عام 1979، بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة نزلت النساء الإيرانيات إلى الشوارع وتظاهرن لتحسين وضع وحقوق المرأة، وخاصة فيما يتعلق بقانون الأسرة والحجاب الإلزامي.
في أبريل 1979 أصبحت إيران جمهورية إسلامية رسميًا، بعد أن تم دعم إنشائها في استفتاء وجرى استفتاء ثان في ديسمبر 1979 حيث تمت الموافقة على دستور ثيوقراطي على الرغم من انضمام القوميين والماركسيين التقليديين مع الإسلاميين للإطاحة بالشاه.
وعرج خامنئي على حجاب المرأة، واصفًا ما تردده الدعاية الغربية بأن الحجاب والإسلام يعيقان تقدم المرأة، بأنها مزاعم كاذبة وفاضحة.
وكتب على خامنئي تغريدة على تغريدة على تويتر " نظرة الإسلام تجاه # المرأة مبنية على الاحترام، بينما ينظر الغرب إلى المرأة على أنها أشياء وسلع"
وقال "في # الإسلام، لا يفرق بين الرجل والمرأة من حيث القيم الإلهية والإنسانية. نحن فخورون بوجهة نظر الإسلام، بينما نحن نعارض تماما النظرة الغربية"
وعلق علي خامنئي قائلًا: " تزعم الدعاية الغربية أن الإسلام والحجاب يعيقان تقدم # المرأة. هذا كذب فاضح. على مر التاريخ ، لم يكن هناك أي وقت آخر كانت فيه المرأة الإيرانية متعلمة ونشطة في المجالات السياسية والاجتماعية وغيرها كما هي بعد"
يذكر أن دولة إيران احتفلت، تحتفل في إبريل المقبل بالذكرى 42 لإعلانها إقامة الدولة الإسلامية بإيران، وذلك بعد ساعات من عودة زعيم الثورة آنذا التي أطاحت بنظام شاه إيران محمد رضا بهلوي، بقرار فوري بإجراء مراجعة شاملة لتحديد أسباب فشل بريطانيا، مخابراتيا ودبلوماسيا، في التنبؤ بما حدث، كما تكشف وثائق الخارجية البريطانية.
بعد إضرابات وتظاهرات شلت البلاد واقتصادها، فر الشاه من البلاد في يناير عام 1979، وعاد آية الله روح الله الخميني من المنفى إلى طهران، و اطلق الوعود للناس من أجل بناء نظام جديد.
اندلعت الانتفاضات في البلاد ضد النظام الجديد في كردستان، خوزستان وبلوشستان ومناطق أخرى على الرغم من أنها فشلت في نهاية المطاف.
في 8 مارس عام 1979، بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة نزلت النساء الإيرانيات إلى الشوارع وتظاهرن لتحسين وضع وحقوق المرأة، وخاصة فيما يتعلق بقانون الأسرة والحجاب الإلزامي.
في أبريل 1979 أصبحت إيران جمهورية إسلامية رسميًا، بعد أن تم دعم إنشائها في استفتاء وجرى استفتاء ثان في ديسمبر 1979 حيث تمت الموافقة على دستور ثيوقراطي على الرغم من انضمام القوميين والماركسيين التقليديين مع الإسلاميين للإطاحة بالشاه.