9 ساعات داخل العمليات.. هل ترجع أنف حورية فرغلي كما كانت؟
سافرت النجمة حورية فرغلي إلى ولاية شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية، خلال الأيام الماضية لإجراء عملية تجميل في أنفها لكي تعود كما كانت من قبل، وتستطيع ممارسة حياتها.
وعلمت "فيتو" أن العملية التي أجرتها حورية فرغلي استغرقت 9 ساعات ليصل الأطباء لأفضل النتائج.
وتواصلت "فيتو" مع الدكتور محمود زيدان أستاذ جراحة التجميل بطب الأزهر الذي أكد أن العملية نسبة نجاحها ليست كبيرة كما يتوقع البعض.
وأشار زيدان إلى أن هناك بعض التدخلات التي من الممكن أن تساعد في إعادة الشكل ولكن ليس كما كان في البداية.
وكانت حورية أعلنت منذ فترة أنها تتابع مع فريق طبي في أمريكا، ومن المقرر أن تقيم هناك لمدة أسبوعين تقريبا لحين المُتابعة مع الأطباء وكذلك الاطمئنان على الجراحة.
يذكر أن حورية فرغلي كانت أصدرت مؤخراً عدة تصريحات نارية وعلى رأسها تصريح عن هجر الوسط الفني لها، مما تسبب في مرورها بحالة نفسية سيئة.
وقالت: "لم أختر أن أكون بطلة العرب في قفز الحواجز وأصبح فارسة العرب ولَم أختر أن أكون ملكة جمال ولَم أختر أن أكون ممثلة .. أنا نجحت وكنت بلاقي تشجيع وتقدير، ولكن الظاهر إن وجودي في الوسط الفني غير مرغوب فيه، وجودي في هذا المجال مهما عملت وتعبت لتصوير أفلام ومسلسلات لكي يستمتع بها الجمهور لكن للأسف لم أجد سوى الكلام الجارح وأني أصبحت مشوهة بسبب بطولة كنت رافعة فيها علم مصر.. وإذا شاف أي حد إني لا أصلح للتمثيل ياريت أعرف من جمهوري لو يحبوا إني اعتزل ولا لأ".
ووصفت حورية فرغلي أيامها الأخيرة، بأنها تعيش أسوأ فترات حياتها بسبب ابتعاد عدد كبير من أصدقائها والمقربين عنها بعد أزمة تشوه وجهها نتيجة عدد من عمليات التجميل بعد كسر أنفها في حادث عام 2014، أثناء انضمامها لمنتخب مصر للفروسية، وخلال مشاركتها في إحدى البطولات، أصيبت بكسر في أنفها، وبعد ذلك اكتشفت أنها أصيبت بخراج في أنفها.
وجاء ذلك قبل بدء تصوير مسلسلها "ساحرة الجنوب" عام 2015، وحاولت أن تعالجه بالأدوية، ولكن لم تنجح في ذلك، وبسبب التصوير في الصحراء والأماكن الخارجية تدهورت حالتها مما اضطرها إلى التدخل الجراحي، ولم تأخذ فترة نقاهة مما أدى لتلوث الجرح.
وتابعت حورية فرغلى: "منذ عدة سنوات، لم يعد أحد يتواصل معي، مما أثر على نفسيتي فلم أعد أنظر لنفسي في المرآة لمدة طويلة، بعدما كنت من أجمل النجمات وحصدت لقب ملكة جمال مصر عام 2002 قبل دخولي الوسط الفنى".
وعلمت "فيتو" أن العملية التي أجرتها حورية فرغلي استغرقت 9 ساعات ليصل الأطباء لأفضل النتائج.
وتواصلت "فيتو" مع الدكتور محمود زيدان أستاذ جراحة التجميل بطب الأزهر الذي أكد أن العملية نسبة نجاحها ليست كبيرة كما يتوقع البعض.
وأشار زيدان إلى أن هناك بعض التدخلات التي من الممكن أن تساعد في إعادة الشكل ولكن ليس كما كان في البداية.
وكانت حورية أعلنت منذ فترة أنها تتابع مع فريق طبي في أمريكا، ومن المقرر أن تقيم هناك لمدة أسبوعين تقريبا لحين المُتابعة مع الأطباء وكذلك الاطمئنان على الجراحة.
يذكر أن حورية فرغلي كانت أصدرت مؤخراً عدة تصريحات نارية وعلى رأسها تصريح عن هجر الوسط الفني لها، مما تسبب في مرورها بحالة نفسية سيئة.
وقالت: "لم أختر أن أكون بطلة العرب في قفز الحواجز وأصبح فارسة العرب ولَم أختر أن أكون ملكة جمال ولَم أختر أن أكون ممثلة .. أنا نجحت وكنت بلاقي تشجيع وتقدير، ولكن الظاهر إن وجودي في الوسط الفني غير مرغوب فيه، وجودي في هذا المجال مهما عملت وتعبت لتصوير أفلام ومسلسلات لكي يستمتع بها الجمهور لكن للأسف لم أجد سوى الكلام الجارح وأني أصبحت مشوهة بسبب بطولة كنت رافعة فيها علم مصر.. وإذا شاف أي حد إني لا أصلح للتمثيل ياريت أعرف من جمهوري لو يحبوا إني اعتزل ولا لأ".
ووصفت حورية فرغلي أيامها الأخيرة، بأنها تعيش أسوأ فترات حياتها بسبب ابتعاد عدد كبير من أصدقائها والمقربين عنها بعد أزمة تشوه وجهها نتيجة عدد من عمليات التجميل بعد كسر أنفها في حادث عام 2014، أثناء انضمامها لمنتخب مصر للفروسية، وخلال مشاركتها في إحدى البطولات، أصيبت بكسر في أنفها، وبعد ذلك اكتشفت أنها أصيبت بخراج في أنفها.
وجاء ذلك قبل بدء تصوير مسلسلها "ساحرة الجنوب" عام 2015، وحاولت أن تعالجه بالأدوية، ولكن لم تنجح في ذلك، وبسبب التصوير في الصحراء والأماكن الخارجية تدهورت حالتها مما اضطرها إلى التدخل الجراحي، ولم تأخذ فترة نقاهة مما أدى لتلوث الجرح.
وتابعت حورية فرغلى: "منذ عدة سنوات، لم يعد أحد يتواصل معي، مما أثر على نفسيتي فلم أعد أنظر لنفسي في المرآة لمدة طويلة، بعدما كنت من أجمل النجمات وحصدت لقب ملكة جمال مصر عام 2002 قبل دخولي الوسط الفنى".