استشاري تغذية يحذر من تناول الأطفال جبن الدهن النباتي
حذر الدكتور عماد فهمي استشاري التغذية العلاجية، من تناول الأطفال لجبن الدهن النباتي، موضحا أنه تصيب الأطفال بمرض التوحد بسبب نقص الفيتامينات.
وطالب فى مداخلة هاتفية لبرنامج "رأى عام" تقديم الإعلامي عمرو عبد الحميد المذاع على فضائية "تن"، الأمهات بالعودة للطبيعة، موضحا أن شركات تصنيع جبن الدهن النباتي يسعون لتحقيق ارباح مالية دون النظر إلى صحة المواطنين وخاصة الأطفال بعد نزع كافة مكونات اللبن سواء زبد أو القشدة، ووضع زيت الخيل وهو أردئ أنواع الزيوت بديلا لها.
واوضح ان جبن الدهن النباتي أحد اسباب انتشار مرض التوحد بين الأطفال، مطالبا الأمهات بعدم شراء أى جبن عليه مصطلح نباتي الدهن ولو مجانا، مشيرا إلى أنه يتم إضافة بعض المستحلبات التي لها مخاطر صحية محتملة، مثل فوسفات الصوديوم وهو أحد العناصر التي يحذر منها الأطباء لأنه يمكن أن يؤدي إلي أضرار وتلف الكلى، كما توجد مستحلبات أخرى مثل فوسفات البوتاسيوم والذي قد يسبب الحساسية والإسهال.
كما نصح بضرورة قراءة المكونات المكتوبة على علب الجبن قبل الشراء، فالجبن الطبيعي يكون مدون عليه أنه طبيعي 100% أو خالي من الزيوت النباتية، أو لا يحتوي على زيوت نباتية، أو يحتوي على زبدة طبيعية أو قشدة، أما الجبن نباتي الدهن، فيكون مدون عليه عبارات جبن نباتي أو جبن نباتي الدهن أو جبن معدل بالزيت النباتي أو جبن محضر بالزيت النباتي.
والتوحد هو حالة من حالات الإعاقة التي تصيب الأطفال في سن صغيرة، وكثيرا ما تفسر الأمهات بعض التصرفات والسلوكيات غير المبررة للطفل، أو ميله للعزلة أو عدم مخالطة أقرانه، بأنه أحد أعراض مرض التوحد، إلا أن الأمر كثيرا ما يكون مجرد خوف من هذا المرض، خاصة مع عدم الوعي الكافي في المجتمع بهذا المرض.
وتشير الخبيرة النفسية سهام حسن إلى أن هناك بعض الأعراض والعلامات، التي يمكن من خلالها للأم أن تكتشف إصابة طفلها بمرض التوحد، وهو ما تستعرضه في السطور التالية.
- أداء حركات مكررة ونمطية بالأيدي أو الأصابع أو الأشياء، مثل اللعب بنفس اللعبة بشكل مكرر ونمطي، ليس فيه تجديد أو تخيل.
-الصعوبة والتكرار في الكلام.
-الاضطراب عند تغيير معين مثل الانتقال من مكان لآخر.
-الاستجابة غير الملائمة للاستثارات الحسية العادية، مثل الحساسية المفرطة للصوت.
-الكلام في الحديث يكون مكررا ومتكلفا، مع تكرار كلمات معيّنة (فقدان الحوار مع الناس).
-الصوت يكون غير معبرًا (كالصّراخ)، أو لا يعكس أيًا من الحالات الوجدانية أو العاطفية.
- عدم وجود رُدود فعل لما يجري حوله.
-تصرفات متكررة: الهزهزة، عدم التمركز خلال الجلوس على كرسي (عند الأطفال)، حَملقة دائِمَة بدون سبب.
وطالب فى مداخلة هاتفية لبرنامج "رأى عام" تقديم الإعلامي عمرو عبد الحميد المذاع على فضائية "تن"، الأمهات بالعودة للطبيعة، موضحا أن شركات تصنيع جبن الدهن النباتي يسعون لتحقيق ارباح مالية دون النظر إلى صحة المواطنين وخاصة الأطفال بعد نزع كافة مكونات اللبن سواء زبد أو القشدة، ووضع زيت الخيل وهو أردئ أنواع الزيوت بديلا لها.
واوضح ان جبن الدهن النباتي أحد اسباب انتشار مرض التوحد بين الأطفال، مطالبا الأمهات بعدم شراء أى جبن عليه مصطلح نباتي الدهن ولو مجانا، مشيرا إلى أنه يتم إضافة بعض المستحلبات التي لها مخاطر صحية محتملة، مثل فوسفات الصوديوم وهو أحد العناصر التي يحذر منها الأطباء لأنه يمكن أن يؤدي إلي أضرار وتلف الكلى، كما توجد مستحلبات أخرى مثل فوسفات البوتاسيوم والذي قد يسبب الحساسية والإسهال.
كما نصح بضرورة قراءة المكونات المكتوبة على علب الجبن قبل الشراء، فالجبن الطبيعي يكون مدون عليه أنه طبيعي 100% أو خالي من الزيوت النباتية، أو لا يحتوي على زيوت نباتية، أو يحتوي على زبدة طبيعية أو قشدة، أما الجبن نباتي الدهن، فيكون مدون عليه عبارات جبن نباتي أو جبن نباتي الدهن أو جبن معدل بالزيت النباتي أو جبن محضر بالزيت النباتي.
والتوحد هو حالة من حالات الإعاقة التي تصيب الأطفال في سن صغيرة، وكثيرا ما تفسر الأمهات بعض التصرفات والسلوكيات غير المبررة للطفل، أو ميله للعزلة أو عدم مخالطة أقرانه، بأنه أحد أعراض مرض التوحد، إلا أن الأمر كثيرا ما يكون مجرد خوف من هذا المرض، خاصة مع عدم الوعي الكافي في المجتمع بهذا المرض.
وتشير الخبيرة النفسية سهام حسن إلى أن هناك بعض الأعراض والعلامات، التي يمكن من خلالها للأم أن تكتشف إصابة طفلها بمرض التوحد، وهو ما تستعرضه في السطور التالية.
- أداء حركات مكررة ونمطية بالأيدي أو الأصابع أو الأشياء، مثل اللعب بنفس اللعبة بشكل مكرر ونمطي، ليس فيه تجديد أو تخيل.
-الصعوبة والتكرار في الكلام.
-الاضطراب عند تغيير معين مثل الانتقال من مكان لآخر.
-الاستجابة غير الملائمة للاستثارات الحسية العادية، مثل الحساسية المفرطة للصوت.
-الكلام في الحديث يكون مكررا ومتكلفا، مع تكرار كلمات معيّنة (فقدان الحوار مع الناس).
-الصوت يكون غير معبرًا (كالصّراخ)، أو لا يعكس أيًا من الحالات الوجدانية أو العاطفية.
- عدم وجود رُدود فعل لما يجري حوله.
-تصرفات متكررة: الهزهزة، عدم التمركز خلال الجلوس على كرسي (عند الأطفال)، حَملقة دائِمَة بدون سبب.