أبو ريدة يخضع للعزل المنزلي بعد إصابته بكورونا
يخضع حالياً هاني أبو ريدة رئيس اتحاد الكرة السابق، للعزل المنزلي بعد أن أثبتت التحاليل التي أجراها إصابته بفيروس كورونا، حيث يخضع للبروتوكول الطبي من قبل وزارة الصحة.
وأجرى أبو ريدة مسحة طبية، استعدادا لسفره لحضور مونديال قطر، وفقا للبروتوكول الذي تم وضعه من قبل اللجنة المنظمة.
وخضع هاني أبو ريدة لمسحة فيروس كورونا أمس وكانت نتيجتها سلبية، واليوم خضع لمسحة جديدة وجاءت نتيجتها إيجابية، ولكن حالته الصحية مازالت مستقرة حتى الآن، و لم يشعر بأي أعراض، منذ إصابته بالعدوى.
وكان هاني أبو ريدة يستعد للسفر إلى قطر لحضور فعاليات مونديال كأس العالم للأندية، التي يشارك فيها النادي الأهلي، والذي يستعد لمواجهة فريق الدحيل القطري، في المباراة المقرر أن تجمع الفريقين الخميس المقبل بالدوحة.
وعلى صعيد آخر، بدأت اللجنة المكلفة من الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA لإدارة الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة أحمد مجاهد وعضوية أحمد حسام عوض ومحمد الشواربي عملها لفترة تمديد مهمتها التي تنتهي في 31 يوليو المقبل.
وحرص أحمد مجاهد رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم على التأكيد بهذه المناسبة على أن المرحلة الجديدة من عمر اللجنة تعد صفحة جديدة مع الجميع تسعى خلالها اللجنة إلى مد يدها للجميع لإنجاز كل ما هو في صالح الكرة المصرية.
وأضاف رئيس اللجنة المكلفة إن طبيعة الفترة السابقة من عمر اللجنة وقصر مدتها (40 يوما) فرض عليها أسلوب عمل اتسم بالسرعة، وهو ما سيختلف بكل تأكيد خلال الفترة المقبلة التي تشهد اتساعا زمنيا لم يكن متوافرا للجنة في مدتها الأولى.
كما أكد أحمد مجاهد أن المنهج الذي ستستمر اللجنة في اتباعه هو المحافظة على الاتحاد المصري لكرة القدم وإعادته إلى طبيعته التي تتوافق مع تاريخه وعراقته على مستوى العالم، وذلك لحين تسليمه إلى مجلس إدارة منتخب بشفافية وطبقا للقواعد والمعايير المعمول بها.
وشهدت أروقة اتحاد الكرة أزمة عنيفة بين عدد من موظفي الجبلاية واللجنة الثلاثية برئاسة أحمد مجاهد.
وتأتي الأزمة بعد قرار أحمد مجاهد بتخفيض رواتب عدد من الموظفين الكبار بالاتحاد أبرزهم وليد العطار المدير التنفيذي للجبلاية، ومحمود سعد المدير الفني، وحسين حلمي المستشار القانوني.
وبدأت الأزمة بعد زيادة اللجنة الخماسية برئاسة عمرو الجنايني، رواتب عدد من الموظفين الكبار بالاتحاد لأكثر من 20%، ما تسبب في وجود خلل بميزانية اتحاد الكرة.
وخفض أحمد مجاهد الرواتب حيث بعد تحمل خزينة الجبلاية 24 مليون جنيه نظير المسحات التي تتم للاعبين والأجهزة الفنية بالدوري للكشف عن عن فيروس كورونا.
كما يسعى أحمد مجاهد إلى موازنة الأمور إلى حد ما بين الموظفين داخل اتحاد الكرة حيث قام بتخفيض جزء من رواتب الكبار ليمنحها للموظفين الأقل سناً وكفاءة في العمل.
وأجرى أبو ريدة مسحة طبية، استعدادا لسفره لحضور مونديال قطر، وفقا للبروتوكول الذي تم وضعه من قبل اللجنة المنظمة.
وخضع هاني أبو ريدة لمسحة فيروس كورونا أمس وكانت نتيجتها سلبية، واليوم خضع لمسحة جديدة وجاءت نتيجتها إيجابية، ولكن حالته الصحية مازالت مستقرة حتى الآن، و لم يشعر بأي أعراض، منذ إصابته بالعدوى.
وكان هاني أبو ريدة يستعد للسفر إلى قطر لحضور فعاليات مونديال كأس العالم للأندية، التي يشارك فيها النادي الأهلي، والذي يستعد لمواجهة فريق الدحيل القطري، في المباراة المقرر أن تجمع الفريقين الخميس المقبل بالدوحة.
وعلى صعيد آخر، بدأت اللجنة المكلفة من الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA لإدارة الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة أحمد مجاهد وعضوية أحمد حسام عوض ومحمد الشواربي عملها لفترة تمديد مهمتها التي تنتهي في 31 يوليو المقبل.
وحرص أحمد مجاهد رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم على التأكيد بهذه المناسبة على أن المرحلة الجديدة من عمر اللجنة تعد صفحة جديدة مع الجميع تسعى خلالها اللجنة إلى مد يدها للجميع لإنجاز كل ما هو في صالح الكرة المصرية.
وأضاف رئيس اللجنة المكلفة إن طبيعة الفترة السابقة من عمر اللجنة وقصر مدتها (40 يوما) فرض عليها أسلوب عمل اتسم بالسرعة، وهو ما سيختلف بكل تأكيد خلال الفترة المقبلة التي تشهد اتساعا زمنيا لم يكن متوافرا للجنة في مدتها الأولى.
كما أكد أحمد مجاهد أن المنهج الذي ستستمر اللجنة في اتباعه هو المحافظة على الاتحاد المصري لكرة القدم وإعادته إلى طبيعته التي تتوافق مع تاريخه وعراقته على مستوى العالم، وذلك لحين تسليمه إلى مجلس إدارة منتخب بشفافية وطبقا للقواعد والمعايير المعمول بها.
وشهدت أروقة اتحاد الكرة أزمة عنيفة بين عدد من موظفي الجبلاية واللجنة الثلاثية برئاسة أحمد مجاهد.
وتأتي الأزمة بعد قرار أحمد مجاهد بتخفيض رواتب عدد من الموظفين الكبار بالاتحاد أبرزهم وليد العطار المدير التنفيذي للجبلاية، ومحمود سعد المدير الفني، وحسين حلمي المستشار القانوني.
وبدأت الأزمة بعد زيادة اللجنة الخماسية برئاسة عمرو الجنايني، رواتب عدد من الموظفين الكبار بالاتحاد لأكثر من 20%، ما تسبب في وجود خلل بميزانية اتحاد الكرة.
وخفض أحمد مجاهد الرواتب حيث بعد تحمل خزينة الجبلاية 24 مليون جنيه نظير المسحات التي تتم للاعبين والأجهزة الفنية بالدوري للكشف عن عن فيروس كورونا.
كما يسعى أحمد مجاهد إلى موازنة الأمور إلى حد ما بين الموظفين داخل اتحاد الكرة حيث قام بتخفيض جزء من رواتب الكبار ليمنحها للموظفين الأقل سناً وكفاءة في العمل.