وزيرة الثقافة: 73% من موازنة الوزارة تذهب للرواتب
قالت إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة، إن 73% من ميزانية الوزارة تذهب للرواتب.
وأضافت خلال كلمتها باجتماع لجنة الثقافة والاعلام بالبرلمان، "أبواب الميزانية الدولة مقسماها ولا نملك إعادة تقسيمها، لكننا أنجزنا كثير جدا من المواقع الثقافية، خاطبنا كل القطاعات وجمّعنا المبالغ الذى يحتاجها كل قطاع حتى نتمكن من تغطية ميزانيته، لكن 73% من ميزانية الوزارة يتم دفعها مرتبات".
وأضافت خلال اجتماعها مع أعضاء لجنة الإعلام لمناقشة بيانها أمام نواب اللجنة، أن الوزارة نصبت فى الشارع المسارح والمسارح المتنقلة، مضيفة: "كل مكان نعمل مكتبة على قد إمكانياتنا، وإحنا عارفين إن العائد الأهم تحقيق الهدف وليس العائد المادى".
وتابعت وزيرة الثقافة: "بداية الأزمة أنشأنا مسارح مفتوحة عشان صعب نشتغل فى مسارح مغلقة واشتغلنا وحققنا اللى كان محتاجه المصريين فى وقت العالم كله كان ضلمة، وفى ظل هذه الظروف مستغلناش الوضع وجعلنا تلك المسارح للربح". وطرح أعضاء اللجنة عديد الأسئلة بشأن خطة الوزارة للحفاظ على الهوية المصرية فى الخارج، وفى الداخل وسط شباب يهتم بمواقع "تيك توك" ولا يعرفون شيئا عن قصور الثقافة، وغياب الوزارة عن النجوع والأرياف، وعدم استغلال مخزونها الضخم من المؤلفات والاحتفاظ بها فقط على أرفف المكتبات، بدلا من رقمنتها.
وأضافت خلال كلمتها باجتماع لجنة الثقافة والاعلام بالبرلمان، "أبواب الميزانية الدولة مقسماها ولا نملك إعادة تقسيمها، لكننا أنجزنا كثير جدا من المواقع الثقافية، خاطبنا كل القطاعات وجمّعنا المبالغ الذى يحتاجها كل قطاع حتى نتمكن من تغطية ميزانيته، لكن 73% من ميزانية الوزارة يتم دفعها مرتبات".
وأضافت خلال اجتماعها مع أعضاء لجنة الإعلام لمناقشة بيانها أمام نواب اللجنة، أن الوزارة نصبت فى الشارع المسارح والمسارح المتنقلة، مضيفة: "كل مكان نعمل مكتبة على قد إمكانياتنا، وإحنا عارفين إن العائد الأهم تحقيق الهدف وليس العائد المادى".
وتابعت وزيرة الثقافة: "بداية الأزمة أنشأنا مسارح مفتوحة عشان صعب نشتغل فى مسارح مغلقة واشتغلنا وحققنا اللى كان محتاجه المصريين فى وقت العالم كله كان ضلمة، وفى ظل هذه الظروف مستغلناش الوضع وجعلنا تلك المسارح للربح". وطرح أعضاء اللجنة عديد الأسئلة بشأن خطة الوزارة للحفاظ على الهوية المصرية فى الخارج، وفى الداخل وسط شباب يهتم بمواقع "تيك توك" ولا يعرفون شيئا عن قصور الثقافة، وغياب الوزارة عن النجوع والأرياف، وعدم استغلال مخزونها الضخم من المؤلفات والاحتفاظ بها فقط على أرفف المكتبات، بدلا من رقمنتها.
