نيابة الجيزة تحقق مع مسئولي حي كرداسة في عقار فيصل المحترق
تحقق النيابة العامة بشمال الجيزة مع مسئولي حي كرداسة في واقعة عقار فيصل المحترق للوقوف على ظروف وملابسات العقار ومخالفاته ،وعن التراخيص لمصنع أحذية بالبدروم، ومخزن المقام بالطابقين الأول والثاني.
تم استدعاء لجنة من كلية الهندسة التى أمرت بوقف عمليات الإخماد، خشية انفجار أعمدة المسلح نتيجة اصطدام النار مع مضخات المياه، ما قد يؤدى لكارثة، لحين انخفاض معدل النيران بالمكان.
كما كشفت الجهات المختصة لعمليات متابعة عقار فيصل المحترق بأنها مستمرة من قبل قوات الحماية المدنية وقيادات أمن الجيزة التى تمركزت في كردون أمني اسفل العقار منذ قرابة ٣ أيام عقب اشتعال الحريق.
حيث تبين ضعف احتمالية سقوط العقار من تلقاء نفسه نظرا لاحتماله النيران طوال تلك الفترة ولكنه سيتم ازالته بشكل مؤكد.
كما تبين أن خبراء وأساتذة من كلية الهندسة سيتولون عملية الازالة بطريقة هندسية معينة لعدم تعرض جسم الكوبري الدائري أو العقار المجاور للعقار المتضرر لأي خسائر او ضرر حيث سيتم ازالته بطريقة معينة تمنع أي خسائر.
كما أوقفت قوات الحماية المدنية بالجيزة عمليات اخماد حريق نشب في مخزن احذية بمنطقة الطوابق في فيصل عقب تجدد اشتعال النيران مرة أخرى لبدء انهيار سقف بدروم العقار على القوات اثناء التعامل مع النيران.
وأفادت مصادر أمنية أن الحريق نشب في "بدروم" يستخدم لتصنيع الاحذية "كوتش" وكان مليء بكميات ضخمة من الاحدية امتدت حتى السقف ونظرا لوجود مواد مساعدة على الاشتعال "كولة وتنر" اشتعلت النيران بسرعة كبيرة وامتدت للطابق الارضي والاول علوي المخصصان مخزنين للأحذية.
وأضافت المصادر ان البدروم لا يوجد به اية نوافذ تساعد على اخماد النيران واضطرت قوات الاطفاء إلى التعامل من الباب المدخل الوحيد للبدروم الا ان استمرار وشدة النيران ادت الي انهيار اجزاء من السقف على القوات.. وتم استدعاء لجنة من كلية الهندسة التي امرت بوقف عمليات الاخماد خشية انفجار عواميد المسلح نتيجة اصطدام النار مع مضخات المياه ما قد يؤدي لكارثة.. واضافت اللجنة قائلة: سيبوا النار تاكل بعضها التعامل بالاخماد خطر.
وتولت قوات الحماية المدنية بقيادة اللواء هشام صادق مدير ادارة الحماية المدنية بالجيزة اخلاء العقار المكون من ١٨ طابق يحتوي على ١٠٨ شقة يسكنها ١٥ اسرة فقط داخل ١٥ شقة تمكنت قوات الانقاذ البري من اخلائهم قبل امتداد النيران لباقي العقار او انهياره.
اشارت المعاينة الاولية لرجال الحماية المدنية وتحريات مباحث الجيزة ان ماس كهربائي نشب في الطابق الارضي بعقار المخزن امتد للطابقين الثاني والثالث بسبب وجود مواد سريعة الاشتعال في المخزن.
تلقت غرفة النجدة بلاغا باندلاع حريق في منطقة الطوابق بفيصل، فور اخطار اللواء رجب عبد العال مساعد وزير الداخلية مدير امن الجيزة وجه بسرعة الانتقال لموقع الحريق، ودفع اللواء هشام صادق مدير الادارة العامة للحماية المدنية ب ١٠ سيارات إطفاء لإخماد الحريق.
وتبين من الفحص أن المخزن عبارة عن مبنى مكون من 3 طوابق على مساحة ألف متر، يفتقر لوسائل السلامة والأمن الصناعي مما يزيد صعوبة عملية الإطفاء .
وطلبت النيابة إنتداب خبراء الأدلة الجنائية لفحص موقع الحريق وإعداد تقرير حول سبب نشوبه وتقدير الخسائر الناجمة عن الحريق
وكشفت معاينة النيابة لموقع الحادث بأن المخزن عبارة عن (بدورم مكون من طابقين) واندلاع النيران في "البدروم" قبل تمدد النيران إلى الطابق الأول ومنه إلى الثاني بسبب وجود مواد سريعة الاشتعال.
كما تبين أن النيران التهمت المخزن بسبب ماس كهربائي بالطابق الأرضي، تسبب في نشوب الحريق وامتد لطابقين أول وعلوي، داخل المبنى بسبب مواد سريعة الاشتعال داخل المبنى ساعدت على انتشار النيران بسرعة.
وتبين إن 3 أفراد من الحماية المدنية أصيبوا نتيجة الحريق تم نقل اثنين منهم إلى مستشفى الهرم، وتم عمل الإسعافات للثالث في موقع الحريق.
تلقت شرطة النجدة بالجيزة بلاغا بنشوب حريق داخل مخزن أحذية على مساحة 1000 متر لعقار بمنطقة فيصل، وعلى الفور انتقل اللواء هشام صادق مدير الحماية المدنية، إلى المكان، وتم الدفع بسيارات إطفاء لمكان الحريق، وتم فرض كردون أمن بمحيط الحريق لمحاصرته ومنع امتداده.
دفعت الأجهزة الأمنية بـ8 سيارات إطفاء وسلالم هيدروليكية للسيطرة على الحريق الذي امتد على مساحة المخزن البالغة 1000 متر وعلى ارتفاع 3 طوابق، واستمرت عمليات الإطفاء نحو ساعتين حتى وصل مدير أمن الجيزة اللواء رجب عبدالعال وعدد من قيادات المديرية وتمت السيطرة على النيران.
تتم الوقاية بمنع نشوب الحريق وإزالة أسبابه وتحديد وحصر امتداده.
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين فى الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائى واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائى والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالى تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
تم استدعاء لجنة من كلية الهندسة التى أمرت بوقف عمليات الإخماد، خشية انفجار أعمدة المسلح نتيجة اصطدام النار مع مضخات المياه، ما قد يؤدى لكارثة، لحين انخفاض معدل النيران بالمكان.
كما كشفت الجهات المختصة لعمليات متابعة عقار فيصل المحترق بأنها مستمرة من قبل قوات الحماية المدنية وقيادات أمن الجيزة التى تمركزت في كردون أمني اسفل العقار منذ قرابة ٣ أيام عقب اشتعال الحريق.
حيث تبين ضعف احتمالية سقوط العقار من تلقاء نفسه نظرا لاحتماله النيران طوال تلك الفترة ولكنه سيتم ازالته بشكل مؤكد.
كما تبين أن خبراء وأساتذة من كلية الهندسة سيتولون عملية الازالة بطريقة هندسية معينة لعدم تعرض جسم الكوبري الدائري أو العقار المجاور للعقار المتضرر لأي خسائر او ضرر حيث سيتم ازالته بطريقة معينة تمنع أي خسائر.
كما أوقفت قوات الحماية المدنية بالجيزة عمليات اخماد حريق نشب في مخزن احذية بمنطقة الطوابق في فيصل عقب تجدد اشتعال النيران مرة أخرى لبدء انهيار سقف بدروم العقار على القوات اثناء التعامل مع النيران.
وأفادت مصادر أمنية أن الحريق نشب في "بدروم" يستخدم لتصنيع الاحذية "كوتش" وكان مليء بكميات ضخمة من الاحدية امتدت حتى السقف ونظرا لوجود مواد مساعدة على الاشتعال "كولة وتنر" اشتعلت النيران بسرعة كبيرة وامتدت للطابق الارضي والاول علوي المخصصان مخزنين للأحذية.
وأضافت المصادر ان البدروم لا يوجد به اية نوافذ تساعد على اخماد النيران واضطرت قوات الاطفاء إلى التعامل من الباب المدخل الوحيد للبدروم الا ان استمرار وشدة النيران ادت الي انهيار اجزاء من السقف على القوات.. وتم استدعاء لجنة من كلية الهندسة التي امرت بوقف عمليات الاخماد خشية انفجار عواميد المسلح نتيجة اصطدام النار مع مضخات المياه ما قد يؤدي لكارثة.. واضافت اللجنة قائلة: سيبوا النار تاكل بعضها التعامل بالاخماد خطر.
وتولت قوات الحماية المدنية بقيادة اللواء هشام صادق مدير ادارة الحماية المدنية بالجيزة اخلاء العقار المكون من ١٨ طابق يحتوي على ١٠٨ شقة يسكنها ١٥ اسرة فقط داخل ١٥ شقة تمكنت قوات الانقاذ البري من اخلائهم قبل امتداد النيران لباقي العقار او انهياره.
اشارت المعاينة الاولية لرجال الحماية المدنية وتحريات مباحث الجيزة ان ماس كهربائي نشب في الطابق الارضي بعقار المخزن امتد للطابقين الثاني والثالث بسبب وجود مواد سريعة الاشتعال في المخزن.
تلقت غرفة النجدة بلاغا باندلاع حريق في منطقة الطوابق بفيصل، فور اخطار اللواء رجب عبد العال مساعد وزير الداخلية مدير امن الجيزة وجه بسرعة الانتقال لموقع الحريق، ودفع اللواء هشام صادق مدير الادارة العامة للحماية المدنية ب ١٠ سيارات إطفاء لإخماد الحريق.
وتبين من الفحص أن المخزن عبارة عن مبنى مكون من 3 طوابق على مساحة ألف متر، يفتقر لوسائل السلامة والأمن الصناعي مما يزيد صعوبة عملية الإطفاء .
وطلبت النيابة إنتداب خبراء الأدلة الجنائية لفحص موقع الحريق وإعداد تقرير حول سبب نشوبه وتقدير الخسائر الناجمة عن الحريق
وكشفت معاينة النيابة لموقع الحادث بأن المخزن عبارة عن (بدورم مكون من طابقين) واندلاع النيران في "البدروم" قبل تمدد النيران إلى الطابق الأول ومنه إلى الثاني بسبب وجود مواد سريعة الاشتعال.
كما تبين أن النيران التهمت المخزن بسبب ماس كهربائي بالطابق الأرضي، تسبب في نشوب الحريق وامتد لطابقين أول وعلوي، داخل المبنى بسبب مواد سريعة الاشتعال داخل المبنى ساعدت على انتشار النيران بسرعة.
وتبين إن 3 أفراد من الحماية المدنية أصيبوا نتيجة الحريق تم نقل اثنين منهم إلى مستشفى الهرم، وتم عمل الإسعافات للثالث في موقع الحريق.
تلقت شرطة النجدة بالجيزة بلاغا بنشوب حريق داخل مخزن أحذية على مساحة 1000 متر لعقار بمنطقة فيصل، وعلى الفور انتقل اللواء هشام صادق مدير الحماية المدنية، إلى المكان، وتم الدفع بسيارات إطفاء لمكان الحريق، وتم فرض كردون أمن بمحيط الحريق لمحاصرته ومنع امتداده.
دفعت الأجهزة الأمنية بـ8 سيارات إطفاء وسلالم هيدروليكية للسيطرة على الحريق الذي امتد على مساحة المخزن البالغة 1000 متر وعلى ارتفاع 3 طوابق، واستمرت عمليات الإطفاء نحو ساعتين حتى وصل مدير أمن الجيزة اللواء رجب عبدالعال وعدد من قيادات المديرية وتمت السيطرة على النيران.
تتم الوقاية بمنع نشوب الحريق وإزالة أسبابه وتحديد وحصر امتداده.
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين فى الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائى واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائى والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالى تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.