مختار نوح: الأحزاب الدينية وجودها غير شرعي وقادتها متهمون بالإرهاب
قال مختار نوح، الخبير فى شئون التيارات الإسلامية، القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، إن الأحزاب الدينية لم تقدم شيئا إيجابيا واحدا للحياة السياسية ويكفى أن قادتها أشخاص تورطوا في أعمال الإرهاب ولا يؤمنون بشىء اسمه الديمقراطية بدليل أن حزب الحرية والعدالة الإخوانى قيادته الشاطر وصفوت حجازى وغيرهم وحزب البناء والتنمية به صفوت عبد الغنى وطارق الزمر.
وأشار إلى الأحزاب الدينية التى قاربت على 11 حزبا ظهرت على السطح فى غفلة من الزمن لم تقدم إلا شكلا جديدا لأفكارهم غير السوية بهدف انتزاع الحكم وبالتالى هم مجرد تمثيلية بما فى ذلك الاحزاب السلفية التى ما زالت تمارس دورها دون ان يشعر بها أحد إلا من خلال الفتاوى الشاذة التى تهدد استقرار المجتمع.
وأكد نوح فى تصريح لفيتو أن الأحزاب الدينية التى مازالت موجودة على الساحة هى أحزاب مستمرة لأغراض انتخابية فقط دون أى إضافة للحياة السياسية أو الاجتماعية بدليل أن حزب مثل حزب النور لا ينتفض لمناقشة فكر الدواعش وينتفض عندما يسمع أن الطلاق يجب أن يكون مكتوبا أو أن مصافحة الرجل للمرأة أو زيارة الآثار فهؤلاء تعبير سيئ للدين الإسلامي.
وتابع هناك مطالبات بإلغاء الأحزاب الدينية وتعد وهما خاصة و أن القانون والدستور نص علي حظر تلك الأحزاب وأن عدم حل الأحزاب الدينية حتي الآن يعد مخالفة للدستور.
وأشار إلى الأحزاب الدينية التى قاربت على 11 حزبا ظهرت على السطح فى غفلة من الزمن لم تقدم إلا شكلا جديدا لأفكارهم غير السوية بهدف انتزاع الحكم وبالتالى هم مجرد تمثيلية بما فى ذلك الاحزاب السلفية التى ما زالت تمارس دورها دون ان يشعر بها أحد إلا من خلال الفتاوى الشاذة التى تهدد استقرار المجتمع.
وأكد نوح فى تصريح لفيتو أن الأحزاب الدينية التى مازالت موجودة على الساحة هى أحزاب مستمرة لأغراض انتخابية فقط دون أى إضافة للحياة السياسية أو الاجتماعية بدليل أن حزب مثل حزب النور لا ينتفض لمناقشة فكر الدواعش وينتفض عندما يسمع أن الطلاق يجب أن يكون مكتوبا أو أن مصافحة الرجل للمرأة أو زيارة الآثار فهؤلاء تعبير سيئ للدين الإسلامي.
وتابع هناك مطالبات بإلغاء الأحزاب الدينية وتعد وهما خاصة و أن القانون والدستور نص علي حظر تلك الأحزاب وأن عدم حل الأحزاب الدينية حتي الآن يعد مخالفة للدستور.