ماذا لو انهار عقار فيصل علي الطريق الدائري؟.. خبير مروري يجيب
قال اللواء مجدي
الشاهد، مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن في حالة انهيار عقار فيصل بالدائري سيكون هناك تحويلات
مرورية، كما حدث منذ بداية الحريق.
وأضاف "الشاهد" في تصريحات خاصة لـ"فيتو"، أن هناك تخوفات من انهياره، لأن ذلك يعد كارثة حقيقية، خصوصا بعد سماع رأي اللجنة الهندسية المشكلة من جامعة القاهرة، والتي أثبتت أن العقار سينهار، مثلما قال أساتذة الهندسة إن النار ستأكل بعضها حتى تنطفئ.
وأشار "الشاهد" إلى أن خطورة انهيار العقار تتمثل في العلو الزائد عن حده، والتي بلغ عدد طوابق العقار لـ١٥ طابقا، مضيفا أنه في حالة انهياره، سينهار من الأعلى وسيكون سقوطه على الطريق.
وتابع الشاهد أن العقار اذا تم انهياره سيكون هناك طرق بديلة، واستحداث تحويلات مرورية جديدة، خصوصا أن الإدارة العامة للمرور على أهبة الاستعداد منذ بداية الحريق.
وأردف مساعد الوزير الأسبق، أن إدارة البحث الجنائي والمرور والحماية المدنية، على أهبة الاستعداد كُل في ملفه أو تخصصه الوظيفي.
وأخلت قوات الحماية المدنية العقارات المجاورة للعقار الذي يشهد اشتعال النيران في مخزن الأحذية، من السكان بعد حدوث شروخ في سقف المخزن واحتمالية سقوطه.
وأوقفت الحماية المدنية عملية الإخماد في المخزن وسحبت رجالها وتتعامل من مسافات بعيدة.
وكانت النيران تجددت مرة أخرى بعد مرور نحو 12 ساعة من عمليات إخماد حريق هائل نشب داخل مخزن أحذية على مساحة 1000 متر بشارع المطبعة بمنطقة فيصل بالجيزة بدون وقوع اى إصابات.
وفصلت الأجهزة المختصة التيار الكهربائي والغاز عن المباني والأماكن المحيطة به لتسهيل عملية إخماد النيران.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة الجيزة، تلقت بلاغا يفيد بنشوب حريق هائل داخل مخزن أحذية مكون من 3 طوابق بشارع المطبعة بمنطقة فيصل ودفعت الحماية المدنية بالجيزة بـ8 سيارات إطفاء لمكان الحريق.
وجرى فرض كردون أمني بمحيط الحريق ومحاصرته ومنع امتداده لمحاولة إخماد الحريق، وجارى عملية إخماده.
وقالت إدارة الحماية المدنية، إنه قد تتزايد الحرائق لوجود مجموعة من الأخطاء التي يرتكبها قاطنو الشقق والعقارات السكنية، تؤدى إلى اندلاع الحرائق، منها عدم وجود فتحات تهوية سواء فى الشقق أو داخل المخازن التي تحتوي على مواد قابلة للاشتعال.
وتشدد الإدارة على عدم استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربائي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل الأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حرارى.
وأضاف "الشاهد" في تصريحات خاصة لـ"فيتو"، أن هناك تخوفات من انهياره، لأن ذلك يعد كارثة حقيقية، خصوصا بعد سماع رأي اللجنة الهندسية المشكلة من جامعة القاهرة، والتي أثبتت أن العقار سينهار، مثلما قال أساتذة الهندسة إن النار ستأكل بعضها حتى تنطفئ.
وأشار "الشاهد" إلى أن خطورة انهيار العقار تتمثل في العلو الزائد عن حده، والتي بلغ عدد طوابق العقار لـ١٥ طابقا، مضيفا أنه في حالة انهياره، سينهار من الأعلى وسيكون سقوطه على الطريق.
وتابع الشاهد أن العقار اذا تم انهياره سيكون هناك طرق بديلة، واستحداث تحويلات مرورية جديدة، خصوصا أن الإدارة العامة للمرور على أهبة الاستعداد منذ بداية الحريق.
وأردف مساعد الوزير الأسبق، أن إدارة البحث الجنائي والمرور والحماية المدنية، على أهبة الاستعداد كُل في ملفه أو تخصصه الوظيفي.
وأخلت قوات الحماية المدنية العقارات المجاورة للعقار الذي يشهد اشتعال النيران في مخزن الأحذية، من السكان بعد حدوث شروخ في سقف المخزن واحتمالية سقوطه.
وأوقفت الحماية المدنية عملية الإخماد في المخزن وسحبت رجالها وتتعامل من مسافات بعيدة.
وكانت النيران تجددت مرة أخرى بعد مرور نحو 12 ساعة من عمليات إخماد حريق هائل نشب داخل مخزن أحذية على مساحة 1000 متر بشارع المطبعة بمنطقة فيصل بالجيزة بدون وقوع اى إصابات.
وفصلت الأجهزة المختصة التيار الكهربائي والغاز عن المباني والأماكن المحيطة به لتسهيل عملية إخماد النيران.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة الجيزة، تلقت بلاغا يفيد بنشوب حريق هائل داخل مخزن أحذية مكون من 3 طوابق بشارع المطبعة بمنطقة فيصل ودفعت الحماية المدنية بالجيزة بـ8 سيارات إطفاء لمكان الحريق.
وجرى فرض كردون أمني بمحيط الحريق ومحاصرته ومنع امتداده لمحاولة إخماد الحريق، وجارى عملية إخماده.
وقالت إدارة الحماية المدنية، إنه قد تتزايد الحرائق لوجود مجموعة من الأخطاء التي يرتكبها قاطنو الشقق والعقارات السكنية، تؤدى إلى اندلاع الحرائق، منها عدم وجود فتحات تهوية سواء فى الشقق أو داخل المخازن التي تحتوي على مواد قابلة للاشتعال.
وتشدد الإدارة على عدم استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربائي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل الأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حرارى.