"اتصالات شباب الأعمال": القطاع جاهز لدعم التعليم عن بعد في المسقبل
قال المهندس شريف مخلوف رئيس لجنة الاتصالات بالجمعية المصرية لشباب الأعمال، إن أزمة كورونا طرحت العديد من التساؤلات حول جاهزية قطاع الاتصالات بمصر لرقمنة التعليم والتحول إلى التعليم عن بعد، وخصوصاً مع إمكانية استمرار أزمة كورونا أو تكرار مثل تلك الأزمات التي ربما تعيدنا إلى التعليم عن بعد.
وأشار إلى أن هناك آليات جديدة للتعليم ومنصات إلكترونية للتعليم عن بعد تطبيقا للإجراءات الاحترازية لمكافحة "كورونا"، وضمن خطة الدولة المصرية للتحول الرقمي ورؤيتها.
واضاف: " التطور الذي شهده قطاع الاتصالات مؤخراً وتحسن ببنية الاتصالات التحتية تكفل مواكبة التغير نحو فكرة التعليم عن بعد، رغم بعد وجود قصور ببعض الخدمات".
وأشار إلى أنه تم رصد 30 مليار جنيه بنهاية 2019، كمرحلة أولي لتطوير القطاع، مستندة علي وضع التصور الاستراتيجي والخطوات التنفيذية لتلك المرحلة من تقوية الشبكة.
وشدد مخلوف، أن معدلات الاستثمارات الكبيرة التي تم ضخها خلال السنوات الخمس الماضية في البنية التحتية تؤكد استعداد القطاع لفكرة التحول الرقمي واستقبال اقتراحات التعليم عن بعد في ظل أزمة كورونا، بالإضافة إلي أنه وجه المواطنين بأهمية التحول الرقمي، رغم أنها بمقابل، ولاقت استحسانهم.
وقال: " قطاع الاتصالات مهيئاً بكامل للتعليم عن بعد، مشيرا إلى أن التعليم والمنصات الإلكترونية للتعليم ستؤدى لحدوث انتعاشة في الإقبال على خدمات الإنترنت، والأجهزة الذكية المرتبطة بالتعليم عن بعد".
وأضاف مخلوف، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والاتصالات وضعت إعتبارات كبيرة في بداية الأزمة لتفادي أي مشكلة تنشأ خلال العمل بالتعليم عن بعد، بالإضافة إلي أن وزارة الاتصالات لاتزال ترصد مخصصات مالية لتنفيذ مراحل مستقبلية من تطوير البنية التحتية المعلوماتية.
وطالب بضرورة العمل علي تحسين المشكلات بسرعات الإنترنت، والتحول كلياً نحو التعليم عن بعد ستعمل على قيام المشغلين بتزويد كفاءة الخدمات لخدمة التعليم عن بعد.
وأضاف: التعليم عن بعد يوفر مليارات الجنيهات لبناء مدارس جديدة"، ونجاح الفكرة يتطلب ضخ استثمارات جديدة في البنية التحتية.
وعن دخول الشركات الخاصة وضخها استثمارات جديدة بتطوير البنية التحتية للقطاع الاتصالات، قال رئيس بوست: خطة وزارة الأتصالات لرفع كفاءة الانترنت مؤخراً أسهمت في ارتفاع متوسط سرعة الإنترنت الثابت في مصر من 6.5 ميجابت/ ثانية إلى نحو 31.4 ميجابت/ثانية، وتلك القدرات الهائلة ورفع معدل السرعات يؤكد قدرة القطاع على استقبال فكرة التعليم عن بعد.
وشدد على تحسن جودة خدمات الاتصالات مرهون بمجموعة عوامل منها طرح ترددات جديدة أو تكثيف إنشاء مواقع جديدة فى مناطق ذات كثافة سكانية مرتفعة بهدف تخفيف الضغط على الشبكات وإنهاء أزمات الاختناقات التي تتعرض لها، مع ضرورة تذليل عقبات منح تراخيص.
وأشار إلى أن هناك آليات جديدة للتعليم ومنصات إلكترونية للتعليم عن بعد تطبيقا للإجراءات الاحترازية لمكافحة "كورونا"، وضمن خطة الدولة المصرية للتحول الرقمي ورؤيتها.
واضاف: " التطور الذي شهده قطاع الاتصالات مؤخراً وتحسن ببنية الاتصالات التحتية تكفل مواكبة التغير نحو فكرة التعليم عن بعد، رغم بعد وجود قصور ببعض الخدمات".
وأشار إلى أنه تم رصد 30 مليار جنيه بنهاية 2019، كمرحلة أولي لتطوير القطاع، مستندة علي وضع التصور الاستراتيجي والخطوات التنفيذية لتلك المرحلة من تقوية الشبكة.
وشدد مخلوف، أن معدلات الاستثمارات الكبيرة التي تم ضخها خلال السنوات الخمس الماضية في البنية التحتية تؤكد استعداد القطاع لفكرة التحول الرقمي واستقبال اقتراحات التعليم عن بعد في ظل أزمة كورونا، بالإضافة إلي أنه وجه المواطنين بأهمية التحول الرقمي، رغم أنها بمقابل، ولاقت استحسانهم.
وقال: " قطاع الاتصالات مهيئاً بكامل للتعليم عن بعد، مشيرا إلى أن التعليم والمنصات الإلكترونية للتعليم ستؤدى لحدوث انتعاشة في الإقبال على خدمات الإنترنت، والأجهزة الذكية المرتبطة بالتعليم عن بعد".
وأضاف مخلوف، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والاتصالات وضعت إعتبارات كبيرة في بداية الأزمة لتفادي أي مشكلة تنشأ خلال العمل بالتعليم عن بعد، بالإضافة إلي أن وزارة الاتصالات لاتزال ترصد مخصصات مالية لتنفيذ مراحل مستقبلية من تطوير البنية التحتية المعلوماتية.
وطالب بضرورة العمل علي تحسين المشكلات بسرعات الإنترنت، والتحول كلياً نحو التعليم عن بعد ستعمل على قيام المشغلين بتزويد كفاءة الخدمات لخدمة التعليم عن بعد.
وأضاف: التعليم عن بعد يوفر مليارات الجنيهات لبناء مدارس جديدة"، ونجاح الفكرة يتطلب ضخ استثمارات جديدة في البنية التحتية.
وعن دخول الشركات الخاصة وضخها استثمارات جديدة بتطوير البنية التحتية للقطاع الاتصالات، قال رئيس بوست: خطة وزارة الأتصالات لرفع كفاءة الانترنت مؤخراً أسهمت في ارتفاع متوسط سرعة الإنترنت الثابت في مصر من 6.5 ميجابت/ ثانية إلى نحو 31.4 ميجابت/ثانية، وتلك القدرات الهائلة ورفع معدل السرعات يؤكد قدرة القطاع على استقبال فكرة التعليم عن بعد.
وشدد على تحسن جودة خدمات الاتصالات مرهون بمجموعة عوامل منها طرح ترددات جديدة أو تكثيف إنشاء مواقع جديدة فى مناطق ذات كثافة سكانية مرتفعة بهدف تخفيف الضغط على الشبكات وإنهاء أزمات الاختناقات التي تتعرض لها، مع ضرورة تذليل عقبات منح تراخيص.