إثيوبيا تتجاهل "رسالة حرب" مفاجئة من زعيم تيجراي السابق
قال وزير
الخارجية الإثيوبي ديميكي ميكونن، إن حكومة بلاده ملتزمة تمامًا بمعالجة القضايا
المتعلقة باللاجئين إلى جانب أنشطة إعادة التأهيل وإعادة الإعمار في إقليم تيجراي.
وقال ديميكي، عقب مناقشاته مع المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، إن إثيوبيا هي إحدى الدول المسؤولة عن استضافة اللاجئين وإدارة النازحين داخليا.
واضاف: "لقد أجرينا مناقشة جيدة للغاية حول كيفية معالجة القضايا العالقة وأزمة اللاجئين في إثيوبيا" بحسب وكالة الأنباء الإثيوبية.
وأشار نائب رئيس الوزراء إلى أن "المشكلات واضحة وحكومتنا تركز على كيفية إعادة تنظيم نفسها وكيفية استعادة القانون والنظام والحفاظ على النظام المنتظم في إقليم تيجراي".
وقال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي "لقد عقدنا اجتماعا مثمرا للغاية. ناقشنا الوضع الإنساني في إقليم تيجراي وكيفية تسريع الجهود لتوصيل المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين".
واستشهد بأن إثيوبيا تعتبر موطن اللاجئين منذ عقود، فقال "لقد جئت إلى هنا في أديس أبابا لأن إثيوبيا شريك وثيق للغاية للمفوضية".
وأفادت رسالة صوتية، يفترض أنها من الزعيم السابق لإقليم تيجراي الإثيوبي، بأن الإقليم ملتزم "بمقاومة ممتدة"، واتهم قوات الحكومة الاتحادية وحلفاءها بالاغتصاب والنهب.
وتعد الرسالة المنسوبة لزعيم الإقليم دبرصيون جبراميكائيل، والتي نقلتها وكالة "رويترز"، أول تصريحات عامة تصدر عنه منذ 11 نوفمبر ، رغم أنه كان على اتصال بالصحفيين حتى الأسبوع الأول من ديسمبر.
جدير بالذكر أن قوات الدفاع الوطني الإثيوبي، اعتقلت الخميس الماضي، باعتقال 18 ضابط من قوات الأمن الفيدرالية كانوا يقاتلون ويقودون قوات المجلس العسكري في الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي.
وقال المدير العام لقوات الدفاع الوطني الإثيوبي، اللواء محمد تيسيما، إن "الضباط العسكريين الذين شاركوا في العملية القتالية مع جبهة "تيمبن" تم أسرهم من خلال عملية مشتركة لقوات الدفاع الوطني ووكالات الأمن الفيدرالية"، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الإثيوبية.
وقال ديميكي، عقب مناقشاته مع المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، إن إثيوبيا هي إحدى الدول المسؤولة عن استضافة اللاجئين وإدارة النازحين داخليا.
واضاف: "لقد أجرينا مناقشة جيدة للغاية حول كيفية معالجة القضايا العالقة وأزمة اللاجئين في إثيوبيا" بحسب وكالة الأنباء الإثيوبية.
وأشار نائب رئيس الوزراء إلى أن "المشكلات واضحة وحكومتنا تركز على كيفية إعادة تنظيم نفسها وكيفية استعادة القانون والنظام والحفاظ على النظام المنتظم في إقليم تيجراي".
وقال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي "لقد عقدنا اجتماعا مثمرا للغاية. ناقشنا الوضع الإنساني في إقليم تيجراي وكيفية تسريع الجهود لتوصيل المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين".
واستشهد بأن إثيوبيا تعتبر موطن اللاجئين منذ عقود، فقال "لقد جئت إلى هنا في أديس أبابا لأن إثيوبيا شريك وثيق للغاية للمفوضية".
وأفادت رسالة صوتية، يفترض أنها من الزعيم السابق لإقليم تيجراي الإثيوبي، بأن الإقليم ملتزم "بمقاومة ممتدة"، واتهم قوات الحكومة الاتحادية وحلفاءها بالاغتصاب والنهب.
وتعد الرسالة المنسوبة لزعيم الإقليم دبرصيون جبراميكائيل، والتي نقلتها وكالة "رويترز"، أول تصريحات عامة تصدر عنه منذ 11 نوفمبر ، رغم أنه كان على اتصال بالصحفيين حتى الأسبوع الأول من ديسمبر.
جدير بالذكر أن قوات الدفاع الوطني الإثيوبي، اعتقلت الخميس الماضي، باعتقال 18 ضابط من قوات الأمن الفيدرالية كانوا يقاتلون ويقودون قوات المجلس العسكري في الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي.
وقال المدير العام لقوات الدفاع الوطني الإثيوبي، اللواء محمد تيسيما، إن "الضباط العسكريين الذين شاركوا في العملية القتالية مع جبهة "تيمبن" تم أسرهم من خلال عملية مشتركة لقوات الدفاع الوطني ووكالات الأمن الفيدرالية"، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الإثيوبية.