إثيوبيا: حريصون على حل قضية الحدود مع السودان بالطرق السلمية
طالبت السلطات الإثيوبية، بعودة القوات السودانية إلى منطقة ما قبل التوتر والجلوس على
طاولة الحوار، قائلة إننا "حريصون على حل قضية الحدود مع السودان بالطرق
السلمية والدبلوماسية".
وكان الجيش السودانى تمكن من استعادة أراضيه التى احتلتها ميليشيات إثيوبية فى نوفمبر الماضى، وأعاد انتشاره وتمركزه فى مناطق الفشقة على الحدود الشرقية، للمرة الأولى منذ عام 1995.
أكد المجلس السيادي السوداني، إيمانه بالحل السلمي وأن خيار الحرب مع إثيوبيا بعيد، حسبما أفادت قناة "العربية" .
يذكر أن الشرطة السودانية في ولاية القضارف شرق البلاد، القت القبض على عصابة تجار أسلحة وذخائر، كانت تعمل على تهريب كميات من الأسلحة على ظهر إبل إلى داخل إثيوبيا.
وضبطت قوات الأمن بحوزة العصابة 58 قطعة كلاشنيكوف محملة على ظهر إبل في غابة أم ثواني الكثيفة بمنطقة القريشة الحدودية بولاية القضارف.
وقال مدير شرطة القضارف صابر الله جابو، إن الشرطة الأمنية رصدت تحركات العصابة واستغلالهم الدواب والرعاة للتمويه والمساعدة في العبور وتهريب السلاح إلى داخل دولة مجاورة في إشارة إلى إثيوبيا.
وأكد جابو حرص الشرطة السودانية على تعزيز الأمن والحد من تجارة المخدرات وتهريب السلاح والجرائم الحدودية العابرة.
وكان السودان أرسل تعزيزات عسكرية بولاية القضارف بعد خطف 3 سودانيين على يد مسلحين إثيوبيين.
وفي وقت سابق، أكدت وسائل إعلام أن مسلحون إثيوبيون يختطفون 3 تجار من داخل الحدود السودانية.
وأشارت الشبكة الإخبارية إلى أن الخاطفين الإثيوبيين يطالبون بفدية مقابل إطلاق سراح التجار السودانيين.
وواصلت السلطات السودانية تصعيد حدة تصريحاتها مع أديس أبابا، حيث أعلن الجيش السوداني مساء الجمعة الماضية، اعتزامه السعي لاستعادة ما تبقى من أراضي بلاده الواقعة تحت السيطرة الإثيوبية.
وكان الجيش السودانى تمكن من استعادة أراضيه التى احتلتها ميليشيات إثيوبية فى نوفمبر الماضى، وأعاد انتشاره وتمركزه فى مناطق الفشقة على الحدود الشرقية، للمرة الأولى منذ عام 1995.
أكد المجلس السيادي السوداني، إيمانه بالحل السلمي وأن خيار الحرب مع إثيوبيا بعيد، حسبما أفادت قناة "العربية" .
يذكر أن الشرطة السودانية في ولاية القضارف شرق البلاد، القت القبض على عصابة تجار أسلحة وذخائر، كانت تعمل على تهريب كميات من الأسلحة على ظهر إبل إلى داخل إثيوبيا.
وضبطت قوات الأمن بحوزة العصابة 58 قطعة كلاشنيكوف محملة على ظهر إبل في غابة أم ثواني الكثيفة بمنطقة القريشة الحدودية بولاية القضارف.
وقال مدير شرطة القضارف صابر الله جابو، إن الشرطة الأمنية رصدت تحركات العصابة واستغلالهم الدواب والرعاة للتمويه والمساعدة في العبور وتهريب السلاح إلى داخل دولة مجاورة في إشارة إلى إثيوبيا.
وأكد جابو حرص الشرطة السودانية على تعزيز الأمن والحد من تجارة المخدرات وتهريب السلاح والجرائم الحدودية العابرة.
وكان السودان أرسل تعزيزات عسكرية بولاية القضارف بعد خطف 3 سودانيين على يد مسلحين إثيوبيين.
وفي وقت سابق، أكدت وسائل إعلام أن مسلحون إثيوبيون يختطفون 3 تجار من داخل الحدود السودانية.
وأشارت الشبكة الإخبارية إلى أن الخاطفين الإثيوبيين يطالبون بفدية مقابل إطلاق سراح التجار السودانيين.
وواصلت السلطات السودانية تصعيد حدة تصريحاتها مع أديس أبابا، حيث أعلن الجيش السوداني مساء الجمعة الماضية، اعتزامه السعي لاستعادة ما تبقى من أراضي بلاده الواقعة تحت السيطرة الإثيوبية.
