أنباء عن وقوع إصابات جراء حادث طعن في مترو بلجيكا
أفادت وسائل إعلام بلجيكية مساء اليوم الإثنين بوقوع حادث طعن في إحدى محطات المترو في بروكسل.
وبحسب ما نقلت قناة «RTBF» عن الشرطة البلجيكية، فإن رجلا يحمل سكينا هاجم ركاب محطة مترو في بروكسل، لافته إلى أنه وفقا للبيانات الأولية سقط ضحايا في الهجوم.
وأوضحت القناة التلفزيونية، أن الحادث وقع في حوالي الساعة 15.00 بالتوقيت المحلي لبروكسل.
ولم تعلن أي جهة حتى الآن عن دوافع منفذ الجريمة، أو أي تفاصيل عن طبيعة الحادث.
إلي ذلك، تسعى السلطات الحكومية في أوروبا وتحديدا هولندا إلى تشديد إجراءات الإغلاق فى أوروبا، بعد دخولها في مرحلة خطيرة من جائحة فيروس كورونا هذا الأسبوع، وذلك حسبما ذكرت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
ومن المقرر أن تحدد فرنسا ما إذا كانت ستفرض إغلاقا ثالثا هذا الأسبوع، حيث حذر رئيس الوزراء جان كاستكس من أن الوضع هناك "مقلق".
وبحسب الصحيفة، دعا كبير الأطباء الإيطاليين أيضا إلى إغلاق البلاد لمدة لا تقل عن شهر لتجنب تفشي الجائحة.
وقال جون جوريتسما، عمدة ايندهوفن: "نحن في طريقنا الى حرب أهلية"، بعد إجراءات حظر تجول جديدة في جميع أنحاء البلاد أثارت غضبا شعبيا.
وكان الشعب يأمل أن توفر اللقاحات مخرجا سريعا من الأزمة، ولكن تلاشى الأمل تماما بعد أن أجبر معهد باستير الفرنسي على التخلص من جرعة لقاح كان يطورها مع شركة ميرك الأمريكية لصناعة الأدوية لأنها لا تعمل.
كما أعلنت شركة استرازينيكا أنها ستقطع إمدادات اللقاح إلى قارة أوروبا بنسبة تصل إلى 60 %، بسبب مشاكل في سلاسل التوريد، يعتقد أنها ناجمة عن نقص الإنتاج في أحد المصانع في بلجيكا.
وكانت أوروبا، التي تم الإشادة بها في البداية لردها الصارم على كوفيد 19 بعد أن دخلت معظم الدول في عمليات إغلاق كاملة في مارس من العام الماضي، قد تعرضت لموجة ثانية من الفيروس فشلت مجموعة من الإجراءات في السيطرة عليها إلى حد كبير.
ومع ظهور أنواع جديدة من الفيروس والتي من المحتمل أن تكون أكثر عدوى، عادت المملكة المتحدة الآن إلى حالة إغلاق كامل.
وأعلنت العديد من الدول عن إجراءات جديدة لمحاولة خفض الإصابات.
وظل عدد الحالات مرتفعا في دول مثل فرنسا وإيطاليا وألمانيا ، مما تسبب في ملء المستشفيات.
وشهدت إسبانيا والبرتغال ارتفاعا في عدد الإصابات بعد انخفاض قصير خلال فترة الأعياد، مما وضع المستشفيات تحت الضغط .
كما شهدت هولندا ، التي أصبحت واحدة من أكثر البلدان تضررا في اوروبا من خلال نظام الاغلاق الخفيف ، انخفاضا كبيرا في الحالات في يناير ، لكنها ظلت اعلى بكثير من المستويات المنخفضة التي شوهدت خلال الصيف.
يذكر انه نتيجة لذلك ، تم الاعلان الأسبوع الماضي عن إجراءات جديدة لخفض عدد الضحايا فى هولندا ، بما في ذلك حظر تجول من الساعة 9 مساء حتى الساعة 4:30 صباحا - وهو الأول من نوعه في البلاد منذ الحرب العالمية الثانية.
واحتج الشعب الهولندى على قرار حظر التجول الأحد الماضي، حيث اشتبك المتظاهرون مع الشرطة ونهبوا المتاجر ومراكز الشرطة .
وبحسب ما نقلت قناة «RTBF» عن الشرطة البلجيكية، فإن رجلا يحمل سكينا هاجم ركاب محطة مترو في بروكسل، لافته إلى أنه وفقا للبيانات الأولية سقط ضحايا في الهجوم.
وأوضحت القناة التلفزيونية، أن الحادث وقع في حوالي الساعة 15.00 بالتوقيت المحلي لبروكسل.
ولم تعلن أي جهة حتى الآن عن دوافع منفذ الجريمة، أو أي تفاصيل عن طبيعة الحادث.
إلي ذلك، تسعى السلطات الحكومية في أوروبا وتحديدا هولندا إلى تشديد إجراءات الإغلاق فى أوروبا، بعد دخولها في مرحلة خطيرة من جائحة فيروس كورونا هذا الأسبوع، وذلك حسبما ذكرت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
ومن المقرر أن تحدد فرنسا ما إذا كانت ستفرض إغلاقا ثالثا هذا الأسبوع، حيث حذر رئيس الوزراء جان كاستكس من أن الوضع هناك "مقلق".
وبحسب الصحيفة، دعا كبير الأطباء الإيطاليين أيضا إلى إغلاق البلاد لمدة لا تقل عن شهر لتجنب تفشي الجائحة.
وقال جون جوريتسما، عمدة ايندهوفن: "نحن في طريقنا الى حرب أهلية"، بعد إجراءات حظر تجول جديدة في جميع أنحاء البلاد أثارت غضبا شعبيا.
وكان الشعب يأمل أن توفر اللقاحات مخرجا سريعا من الأزمة، ولكن تلاشى الأمل تماما بعد أن أجبر معهد باستير الفرنسي على التخلص من جرعة لقاح كان يطورها مع شركة ميرك الأمريكية لصناعة الأدوية لأنها لا تعمل.
كما أعلنت شركة استرازينيكا أنها ستقطع إمدادات اللقاح إلى قارة أوروبا بنسبة تصل إلى 60 %، بسبب مشاكل في سلاسل التوريد، يعتقد أنها ناجمة عن نقص الإنتاج في أحد المصانع في بلجيكا.
وكانت أوروبا، التي تم الإشادة بها في البداية لردها الصارم على كوفيد 19 بعد أن دخلت معظم الدول في عمليات إغلاق كاملة في مارس من العام الماضي، قد تعرضت لموجة ثانية من الفيروس فشلت مجموعة من الإجراءات في السيطرة عليها إلى حد كبير.
ومع ظهور أنواع جديدة من الفيروس والتي من المحتمل أن تكون أكثر عدوى، عادت المملكة المتحدة الآن إلى حالة إغلاق كامل.
وأعلنت العديد من الدول عن إجراءات جديدة لمحاولة خفض الإصابات.
وظل عدد الحالات مرتفعا في دول مثل فرنسا وإيطاليا وألمانيا ، مما تسبب في ملء المستشفيات.
وشهدت إسبانيا والبرتغال ارتفاعا في عدد الإصابات بعد انخفاض قصير خلال فترة الأعياد، مما وضع المستشفيات تحت الضغط .
كما شهدت هولندا ، التي أصبحت واحدة من أكثر البلدان تضررا في اوروبا من خلال نظام الاغلاق الخفيف ، انخفاضا كبيرا في الحالات في يناير ، لكنها ظلت اعلى بكثير من المستويات المنخفضة التي شوهدت خلال الصيف.
يذكر انه نتيجة لذلك ، تم الاعلان الأسبوع الماضي عن إجراءات جديدة لخفض عدد الضحايا فى هولندا ، بما في ذلك حظر تجول من الساعة 9 مساء حتى الساعة 4:30 صباحا - وهو الأول من نوعه في البلاد منذ الحرب العالمية الثانية.
واحتج الشعب الهولندى على قرار حظر التجول الأحد الماضي، حيث اشتبك المتظاهرون مع الشرطة ونهبوا المتاجر ومراكز الشرطة .