5 معلومات عن المنتدى العربي الاستخباري بمناسبة افتتاح المقر بالقاهرة
شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم عبر تقنية الفيديو كونفرانس في أعمال الجلسة الافتتاحية "للمنتدى العربي الاستخباري"، وذلك بمناسبة افتتاح مقر المنتدى بالقاهرة.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أعرب عن ترحيبه بالوفود المشاركة في المنتدى، حيث وجه كلمة افتتاحية أكد فيها أهمية تفعيل المنتدى العربي الاستخباري كآلية قوية وداعمة للتعاون الاستخباراتي الوثيق بين الدول العربية الشقيقة، فضلاً عن العمل على وضع منظومة متكاملة ومحكمة لمكافحة الإرهاب تعتمد على تقاسم الأدوار وتبادل الخبرات والتحديث والتطوير المستمر لآليات المواجهة في هذا الشأن.
كما شدد الرئيس على أهمية العمل الجماعي في إطار الأخوة العربية على استعادة الاستقرار في كافة دول المنطقة، لاسيما التي تشهد حالة من السيولة وتعصف بها الأزمات، وتسعى التنظيمات الإرهابية للاستقرار والتمدد فيها، مدعومة بقوى خارجية إقليمية ودولية تستهدف صناعة الفوضى من أجل السيطرة على مقدرات أوطاننا العزيزة، مناشداً المشاركين جميعاً بالتعاون والوقوف صفاً واحداً لنبذ الفرقة وتجاوز أي خلافات من أجل إعلاء مصالح الأوطان والشعوب العربية.
من جانبهم؛ وجه المشاركون فى المنتدى من رؤساء أجهزة المخابرات العربية برئاسة عباس كامل رئيس المخابرات العامة، التهنئة للرئيس ولمصر على افتتاح "مقر المنتدى العربي الاستخباري"، مؤكدين أهمية المنتدى كمنصة لتعزيز العمل المشترك لصون الامن القومي العربى من خلال تبادل الرؤى ووجهات النظر للتعامل مع التحديات المتسارعة التي تواجه المنطقة العربية، خاصةً مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف والجريمة المنظمة، بما يساعد على تحقيق الأمن والاستقرار لكافة الدول العربية.
وأبرز المعلومات عن المنتدى العربي الاستخباري:
- لعبت مصر الدور الرئيسي في إنشاء المنتدى العربي الاستخباري الذي يعد الأول من نوعه في المنطقة
- يعكس ضرورة توحيد الجهود العربية في إطار مكافحة الإرهاب وتبادل الرؤى الاستخباراتية في إطار هذا المنتدى الذي يمثل إطارًا مشتركًا لتحقيق هذا الهدف.
- الاجتماع الأول لرؤساء الأجهزة الاستخباراتية العربية في إطار هذا المنتدى قد عقد في فبراير 2020 في القاهرة.
- تتصدر اجتماعات المنتدى التهديدات التي تواجه الأمن القومي العربي، وأبرزها مخططات التفكيك والتقسيم على أسس عرقية وطائفية وإضعاف الدولة الوطنية وتزايد التدخلات الخارجية في أزمات المنطقة.
- مناقشة مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف والجريمة المنظمة وأفضل السبل للمواجهة الفعالة لتلك التهديدات على نحو شامل يراعي الأبعاد والخصوصيات التنموية والاجتماعية والثقافية للدول العربية ويحقق لها الأمن والاستقرار.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أعرب عن ترحيبه بالوفود المشاركة في المنتدى، حيث وجه كلمة افتتاحية أكد فيها أهمية تفعيل المنتدى العربي الاستخباري كآلية قوية وداعمة للتعاون الاستخباراتي الوثيق بين الدول العربية الشقيقة، فضلاً عن العمل على وضع منظومة متكاملة ومحكمة لمكافحة الإرهاب تعتمد على تقاسم الأدوار وتبادل الخبرات والتحديث والتطوير المستمر لآليات المواجهة في هذا الشأن.
كما شدد الرئيس على أهمية العمل الجماعي في إطار الأخوة العربية على استعادة الاستقرار في كافة دول المنطقة، لاسيما التي تشهد حالة من السيولة وتعصف بها الأزمات، وتسعى التنظيمات الإرهابية للاستقرار والتمدد فيها، مدعومة بقوى خارجية إقليمية ودولية تستهدف صناعة الفوضى من أجل السيطرة على مقدرات أوطاننا العزيزة، مناشداً المشاركين جميعاً بالتعاون والوقوف صفاً واحداً لنبذ الفرقة وتجاوز أي خلافات من أجل إعلاء مصالح الأوطان والشعوب العربية.
من جانبهم؛ وجه المشاركون فى المنتدى من رؤساء أجهزة المخابرات العربية برئاسة عباس كامل رئيس المخابرات العامة، التهنئة للرئيس ولمصر على افتتاح "مقر المنتدى العربي الاستخباري"، مؤكدين أهمية المنتدى كمنصة لتعزيز العمل المشترك لصون الامن القومي العربى من خلال تبادل الرؤى ووجهات النظر للتعامل مع التحديات المتسارعة التي تواجه المنطقة العربية، خاصةً مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف والجريمة المنظمة، بما يساعد على تحقيق الأمن والاستقرار لكافة الدول العربية.
وأبرز المعلومات عن المنتدى العربي الاستخباري:
- لعبت مصر الدور الرئيسي في إنشاء المنتدى العربي الاستخباري الذي يعد الأول من نوعه في المنطقة
- يعكس ضرورة توحيد الجهود العربية في إطار مكافحة الإرهاب وتبادل الرؤى الاستخباراتية في إطار هذا المنتدى الذي يمثل إطارًا مشتركًا لتحقيق هذا الهدف.
- الاجتماع الأول لرؤساء الأجهزة الاستخباراتية العربية في إطار هذا المنتدى قد عقد في فبراير 2020 في القاهرة.
- تتصدر اجتماعات المنتدى التهديدات التي تواجه الأمن القومي العربي، وأبرزها مخططات التفكيك والتقسيم على أسس عرقية وطائفية وإضعاف الدولة الوطنية وتزايد التدخلات الخارجية في أزمات المنطقة.
- مناقشة مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف والجريمة المنظمة وأفضل السبل للمواجهة الفعالة لتلك التهديدات على نحو شامل يراعي الأبعاد والخصوصيات التنموية والاجتماعية والثقافية للدول العربية ويحقق لها الأمن والاستقرار.