خلال 5 أشهر.. 130 ألف إسرائيلي يزورون الإمارات
أعلن رئيس البعثة الإسرائيلية في أبوظبي إيتان نائيه أن 130 ألف إسرائيلي زاروا الإمارات منذ توقيع المعاهدة الإبراهيمية في سبتمبر 2020.
وتوقع نائيه أن يزور نحو 50 ألف إسرائيلي الإمارات بشكل شهري خلال فصل الشتاء، لافتا إلى أنه بمجرد استكمال الإجراءات المتعلقة بلقاح فيروس كوفيد-19 في كلتا الدولتين فإنه من المنتظر ارتفاع أعداد السائحين من الدولتين.
وبحسب وكالة الأنباء الإماراتية، قال نائيه إن وجود ممر جوي أدى لشحن البضائع بين البلدين في غضون ساعات، بينما تستغرق مدة الشحن عبر البحر نحو 16 ساعة.
وأضاف، أن الواقع الجغرافي الذي يكمن في أن الإمارات تقع في شرق شبه الجزيرة العربية وإسرائيل في غرب آسيا بإمكانه خلق ممر، ينطلق لجميع أنحاء العالم، لافتا إلى أن مجتمعات الأعمال في إسرائيل والإمارات تسعى حاليا إلى تعزيز التعاون التجاري بين الدولتين.
وتابع: أن المزايا التي تتمتع بها الدولتان ستشكل قيمة مضافة إلى هذا التعاون، إذ أن اسرائيل لديها اتفاقيات تجارة مع الغرب "الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي" بينما تعتبر الإمارات بوابة لأسواق الشرق.
وأشار رئيس البعثة الإسرائيلية في أبوظبي إلى أن "وجود بنية تحتية متقدمة في الإمارات وإسرائيل تعزز من فرص تبادل الخبرات في كافة المجالات"، لافتا إلى أن تل أبيب حددت 29 قطاعاً للتعاون مع الإمارات بينما تم بالفعل التوقيع على اتفاقيات ثنائية في 8 مجالات حتى الآن.
وعلى صعيد الاستثمار، أشار نائيه إلى رغبة عدة شركات إسرائيلية في الاستثمار في دولة الإمارات" فهناك فرص عدة للتعاون في مجال العلوم والتكنولوجيا إذ تستطيع الدولتان تبادل الخبرات والممارسات عبر تأسيس مراكز بحوث وتطوير مشتركة".
ونوه في هذا الصدد إلى أن إمكانية التعاون في مجالات مثل مراكز الأبحاث الصحراوية والبحوث والتطوير التي تخص المناخ.
يشار إلى أن "اتفاقات أبراهام" هي اسم يُطلق على مجموعة من اتفاقيات السلام التي عُقدت بين إسرائيل ودول عربية برعاية الولايات المتحدة، واستخدم الاسم لأول مرة في بيان مشترك لإسرائيل والإمارات والولايات المتحدة في 13 أغسطس 2020، واستُخدم لاحقًا للإشارة بشكل جماعي إلى اتفاقيات السلام الموقعة بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة وبين إسرائيل البحرين.
وتوقع نائيه أن يزور نحو 50 ألف إسرائيلي الإمارات بشكل شهري خلال فصل الشتاء، لافتا إلى أنه بمجرد استكمال الإجراءات المتعلقة بلقاح فيروس كوفيد-19 في كلتا الدولتين فإنه من المنتظر ارتفاع أعداد السائحين من الدولتين.
وبحسب وكالة الأنباء الإماراتية، قال نائيه إن وجود ممر جوي أدى لشحن البضائع بين البلدين في غضون ساعات، بينما تستغرق مدة الشحن عبر البحر نحو 16 ساعة.
وأضاف، أن الواقع الجغرافي الذي يكمن في أن الإمارات تقع في شرق شبه الجزيرة العربية وإسرائيل في غرب آسيا بإمكانه خلق ممر، ينطلق لجميع أنحاء العالم، لافتا إلى أن مجتمعات الأعمال في إسرائيل والإمارات تسعى حاليا إلى تعزيز التعاون التجاري بين الدولتين.
وتابع: أن المزايا التي تتمتع بها الدولتان ستشكل قيمة مضافة إلى هذا التعاون، إذ أن اسرائيل لديها اتفاقيات تجارة مع الغرب "الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي" بينما تعتبر الإمارات بوابة لأسواق الشرق.
وأشار رئيس البعثة الإسرائيلية في أبوظبي إلى أن "وجود بنية تحتية متقدمة في الإمارات وإسرائيل تعزز من فرص تبادل الخبرات في كافة المجالات"، لافتا إلى أن تل أبيب حددت 29 قطاعاً للتعاون مع الإمارات بينما تم بالفعل التوقيع على اتفاقيات ثنائية في 8 مجالات حتى الآن.
وعلى صعيد الاستثمار، أشار نائيه إلى رغبة عدة شركات إسرائيلية في الاستثمار في دولة الإمارات" فهناك فرص عدة للتعاون في مجال العلوم والتكنولوجيا إذ تستطيع الدولتان تبادل الخبرات والممارسات عبر تأسيس مراكز بحوث وتطوير مشتركة".
ونوه في هذا الصدد إلى أن إمكانية التعاون في مجالات مثل مراكز الأبحاث الصحراوية والبحوث والتطوير التي تخص المناخ.
يشار إلى أن "اتفاقات أبراهام" هي اسم يُطلق على مجموعة من اتفاقيات السلام التي عُقدت بين إسرائيل ودول عربية برعاية الولايات المتحدة، واستخدم الاسم لأول مرة في بيان مشترك لإسرائيل والإمارات والولايات المتحدة في 13 أغسطس 2020، واستُخدم لاحقًا للإشارة بشكل جماعي إلى اتفاقيات السلام الموقعة بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة وبين إسرائيل البحرين.
