بروتوكول لإنشاء أول مدرسة تكنولوجيا تطبيقية متخصصة في صيانة السيارات
وقعت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، بروتوكول تعاون مع مجموعة فولكس فاجن في مصر، لإطلاق مدرسة مجموعة فولكس فاجن للتكنولوجيا التطبيقية، بالعام الدراسي 2021/ 2022.
ووقع البروتوكول الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وكريم نجار، ممثل مجموعة فولكس فاجن في مصر، بحضور الدكتور محمد مجاهد، نائب وزير التربية والتعليم لشئون التعليم الفني، والدكتور عمرو بصيلة، رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني ومدير وحدة إدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، وعدد من قيادات الوزارة ومجموعة فولكس فاجن.
وأكد الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، على خطى الوزارة نحو التوسع وزيادة عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية وإدراج العديد من التخصصات الجديدة وفق احتياجات سوق العمل وبما يتناسب مع استراتيجية الدولة المصرية ورؤية 2030، وتوفير تعليم فني يجمع بين الجانبين النظري والعملي بما يُمَكّن الطلاب من اكتساب التقنيات والمهارات والقدرات اللازمة لسوق العمل.
وأشار شوقي إلى خطة الدولة نحو توطين صناعة السيارات والصناعات المغذية لها بمصر، وأبعادها التنموية والبيئية والاقتصادية، لافتًا إلى أن الدولة تولي اهتمام كبير نحو افتتاح مجموعة من مدارس التكنولوجيا التطبيقية المتخصصة بمجال السيارات، لتحفيز صناعة وسائل النقل والصناعات المغذية لها محليًا، مواكبة التقدم العالمي في مجال صناعة السيارات والآفاق المستقبلية لتلك الصناعة.
وفي سياق متصل أكد الدكتور محمد مجاهد، نائب وزير التربية والتعليم لشئون التعليم الفني، على الدور الفعال لتعاون وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني مع شركات القطاع الخاص لإطلاق مدارس التكنولوجيا التطبيقية، وما يترتب علي هذا التعاون من تبادل خبرات وموازنة بين الجانبين النظري والعملي تثري من العملية التعليمية وتثقل مهارات وقدرات الطلاب، وفيما يتعلق بمدرسة مجموعة فولكس فاجن للتكنولوجيا التطبيقية، قال مجاهد أنه سيتم تطبيق الجانب النظري بالمدرسة على أساس مناهج دراسية قائمة على نظام الجدارات، والجانب العملي من خلال توفير ورش عمل وتدريبات عملية للطلاب بالمصانع والشركات؛ وذلك لضمان مواكبة الطلاب لمستجدات مجال إصلاح وصيانة السيارات.
واختتم مجاهد، أنه سيتم مراعاة تطبيق المعايير الدولية في طرق التدريس والتدريب والتقييم والمناهج الدراسية المتبعة بالمدرسة كنظائرها بمدارس التكنولوجيا التطبيقية، وسيتم الإعلان قريبًا عن فتح باب التقديم للمعلمين والإداريين للالتحاق بالمدرسة عبر الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
ومن جانبه أعرب السيد كريم نجار، ممثل مجموعة فولكس فاجن في مصر، عن سعادته بتوقيع هذا البروتوكول مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، وأكد على الدور الهام للتربية في تأهيل أبنائنا الطلاب، فمجموعة فولكس فاجن تحرص على إعداد أجيال جديدة من الفنيين والمتخصصين في مجال صيانة وإصلاح السيارات يكونوا متميزين بأخلاقهم ودراستهم ومهاراتهم وقدراتهم، ليصبحوا مؤهلين بشكل كامل لمواكبة متطلبات سوق العمل، وقادرين على المساهمة فى تطوير هذا المجال.
وأكمل كريم نجار، أن تعاون مجموعة فولكس فاجن مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، لإنشاء مدرسة مجموعة فولكس فاجن للتكنولوجيا التطبيقية التي سيتم افتتاحها بالعام الدراسي 2021/ 2022، يأتي وفق توجهات الدولة المصرية وتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالاهتمام بالتعليم الفني والعمالة الفنية، وأكد على بذل مجموعة فولكس فاجن أقصى جهدها لتطويرها للمحتوى العلمي وفق المعايير الدولية وإعداد خريجين مواكبين لمتطلبات سوق العمل وطبيعة المتغيرات السريعة في مجال السيارات؛ لتكون هذه المدرسة أحد دعائم خطة الدولة نحو توطين صناعة السيارات والصناعات المغذية لها بمصر.
ووقع البروتوكول الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وكريم نجار، ممثل مجموعة فولكس فاجن في مصر، بحضور الدكتور محمد مجاهد، نائب وزير التربية والتعليم لشئون التعليم الفني، والدكتور عمرو بصيلة، رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني ومدير وحدة إدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، وعدد من قيادات الوزارة ومجموعة فولكس فاجن.
وأكد الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، على خطى الوزارة نحو التوسع وزيادة عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية وإدراج العديد من التخصصات الجديدة وفق احتياجات سوق العمل وبما يتناسب مع استراتيجية الدولة المصرية ورؤية 2030، وتوفير تعليم فني يجمع بين الجانبين النظري والعملي بما يُمَكّن الطلاب من اكتساب التقنيات والمهارات والقدرات اللازمة لسوق العمل.
وأشار شوقي إلى خطة الدولة نحو توطين صناعة السيارات والصناعات المغذية لها بمصر، وأبعادها التنموية والبيئية والاقتصادية، لافتًا إلى أن الدولة تولي اهتمام كبير نحو افتتاح مجموعة من مدارس التكنولوجيا التطبيقية المتخصصة بمجال السيارات، لتحفيز صناعة وسائل النقل والصناعات المغذية لها محليًا، مواكبة التقدم العالمي في مجال صناعة السيارات والآفاق المستقبلية لتلك الصناعة.
وفي سياق متصل أكد الدكتور محمد مجاهد، نائب وزير التربية والتعليم لشئون التعليم الفني، على الدور الفعال لتعاون وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني مع شركات القطاع الخاص لإطلاق مدارس التكنولوجيا التطبيقية، وما يترتب علي هذا التعاون من تبادل خبرات وموازنة بين الجانبين النظري والعملي تثري من العملية التعليمية وتثقل مهارات وقدرات الطلاب، وفيما يتعلق بمدرسة مجموعة فولكس فاجن للتكنولوجيا التطبيقية، قال مجاهد أنه سيتم تطبيق الجانب النظري بالمدرسة على أساس مناهج دراسية قائمة على نظام الجدارات، والجانب العملي من خلال توفير ورش عمل وتدريبات عملية للطلاب بالمصانع والشركات؛ وذلك لضمان مواكبة الطلاب لمستجدات مجال إصلاح وصيانة السيارات.
واختتم مجاهد، أنه سيتم مراعاة تطبيق المعايير الدولية في طرق التدريس والتدريب والتقييم والمناهج الدراسية المتبعة بالمدرسة كنظائرها بمدارس التكنولوجيا التطبيقية، وسيتم الإعلان قريبًا عن فتح باب التقديم للمعلمين والإداريين للالتحاق بالمدرسة عبر الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
ومن جانبه أعرب السيد كريم نجار، ممثل مجموعة فولكس فاجن في مصر، عن سعادته بتوقيع هذا البروتوكول مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، وأكد على الدور الهام للتربية في تأهيل أبنائنا الطلاب، فمجموعة فولكس فاجن تحرص على إعداد أجيال جديدة من الفنيين والمتخصصين في مجال صيانة وإصلاح السيارات يكونوا متميزين بأخلاقهم ودراستهم ومهاراتهم وقدراتهم، ليصبحوا مؤهلين بشكل كامل لمواكبة متطلبات سوق العمل، وقادرين على المساهمة فى تطوير هذا المجال.
وأكمل كريم نجار، أن تعاون مجموعة فولكس فاجن مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، لإنشاء مدرسة مجموعة فولكس فاجن للتكنولوجيا التطبيقية التي سيتم افتتاحها بالعام الدراسي 2021/ 2022، يأتي وفق توجهات الدولة المصرية وتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالاهتمام بالتعليم الفني والعمالة الفنية، وأكد على بذل مجموعة فولكس فاجن أقصى جهدها لتطويرها للمحتوى العلمي وفق المعايير الدولية وإعداد خريجين مواكبين لمتطلبات سوق العمل وطبيعة المتغيرات السريعة في مجال السيارات؛ لتكون هذه المدرسة أحد دعائم خطة الدولة نحو توطين صناعة السيارات والصناعات المغذية لها بمصر.