ظواهر فلكية منتظرة في فبراير.. أبرزها اقتران القمر مع الحشد النجمي خلية النحل
تشهد السماء في فبراير العديد من الظواهر الفلكية، أبرزها اقتران القمر مع الحشد النجمي خلية النحل وظهور قمر الثلج.
وأكد الدكتور أشرف تادرس، رئيس قسم الفلك السابق بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، أنه في 6 فبراير يقترن كوكب الزهرة مع كوكب زحل قبل شروق الشمس مباشرة، ويتراءى هذا المنظر لربع ساعة فقط من 6:10 إلى 6:25 صباحا، وعندما يشتد ضوء الشفق الصباحي من جراء شروق الشمس لا نستطيع رؤيتهما.
وفي 10 فبراير، يقترن هلال القمر الضعيف مع كوكب زحل في الساعة السادسة صباحا قبل شروق الشمس بفترة قصيرة مما يجعل رؤيتهما بالعين المجردة صعبة إلى حد ما، وفي اليوم التالى.
يشرق القمر ويغرب مع الشمس في نفس الوقت تقريبا لذلك لن يكون القمر مرئيا في السماء طوال الليل ، وهو أفضل وقت في الشهر لمراقبة الأجسام الخافتة البعيدة مثل المجرات والحشود النجمية والكوكبات والنجوم البعيدة.
وفي 18 فبراير، يقترن القمر (التربيع الأول) مع كوكب المريخ في ذلك اليوم ويتراءى في السماء عند دخول الليل في السادسة والنصف مساء تقريبا وحتى غروبهما قبل منتصف الليل بعدة دقائق، وفي اليوم التالي يقترن القمر (التربيع الأول) مع الحشد النجمي الشهير بلايدس Pleiades (الأخوات السبعة) الموجود في برج الثور ويمكن مشاهدة هذا الاقتران بالعين المجردة في ذلك اليوم عند دخول الليل في السادسة والنصف مساء تقريبا وحتى غروبهما بعد منتصف الليل بعدة دقائق.
وفي 25 فبراير يقترن القمر مع الحشد النجمي خلية النحل Beehive الموجود في برج السرطان ويمكن مشاهدة هذا الاقتران عند دخول الليل مساءا وحتى غروبهما في الخامسة والنصف تقريبا من صباح اليوم التالي ، ولصعوبة رؤية الحشد النجمي خلية النحل بالعين المجردة لذا يتطلب الأمر استخدام تلسكوب.
وفى 27 فبراير يبدو القمر بدرا للرائي وللعين المجردة في الفترة من 25 حتى 28 فبراير حيث لا تستطيع العين المجردة تمييز استدارة بدر القمر بالكامل بدون أجهزة.
ويعرف هذا البدر عند القبائل الأمريكية باسم قمر الثلج لأن أثقل الثلوج تسقط عادة خلال هذا الوقت من العام ، كما يعرف ايضا بقمر الجوع لأن الصقيع يجعل الصيد صعبا.
وفى 28 فبراير يبلغ كوكب عطارد اعلى ارتفاع له فوق الافق الشرقي قبل شروق الشمس بعدة دقائق في ذلك اليوم.
كما يترائى كوكب المشتري وكوكب زحل مع كوكب عطارد في منظر ثلاثي قبل شروق الشمس بوقت قصير في الفترة من 20 فبراير وحتى نهاية الشهر، مع الأخذ في الاعتبار أن جميع مشاهدات الظواهر الفلكية تتطلب صفاء الجو وخلو السماء من السحب والغبار العالق.
وأكد الدكتور أشرف تادرس، رئيس قسم الفلك السابق بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، أنه في 6 فبراير يقترن كوكب الزهرة مع كوكب زحل قبل شروق الشمس مباشرة، ويتراءى هذا المنظر لربع ساعة فقط من 6:10 إلى 6:25 صباحا، وعندما يشتد ضوء الشفق الصباحي من جراء شروق الشمس لا نستطيع رؤيتهما.
وفي 10 فبراير، يقترن هلال القمر الضعيف مع كوكب زحل في الساعة السادسة صباحا قبل شروق الشمس بفترة قصيرة مما يجعل رؤيتهما بالعين المجردة صعبة إلى حد ما، وفي اليوم التالى.
يشرق القمر ويغرب مع الشمس في نفس الوقت تقريبا لذلك لن يكون القمر مرئيا في السماء طوال الليل ، وهو أفضل وقت في الشهر لمراقبة الأجسام الخافتة البعيدة مثل المجرات والحشود النجمية والكوكبات والنجوم البعيدة.
وفي 18 فبراير، يقترن القمر (التربيع الأول) مع كوكب المريخ في ذلك اليوم ويتراءى في السماء عند دخول الليل في السادسة والنصف مساء تقريبا وحتى غروبهما قبل منتصف الليل بعدة دقائق، وفي اليوم التالي يقترن القمر (التربيع الأول) مع الحشد النجمي الشهير بلايدس Pleiades (الأخوات السبعة) الموجود في برج الثور ويمكن مشاهدة هذا الاقتران بالعين المجردة في ذلك اليوم عند دخول الليل في السادسة والنصف مساء تقريبا وحتى غروبهما بعد منتصف الليل بعدة دقائق.
وفي 25 فبراير يقترن القمر مع الحشد النجمي خلية النحل Beehive الموجود في برج السرطان ويمكن مشاهدة هذا الاقتران عند دخول الليل مساءا وحتى غروبهما في الخامسة والنصف تقريبا من صباح اليوم التالي ، ولصعوبة رؤية الحشد النجمي خلية النحل بالعين المجردة لذا يتطلب الأمر استخدام تلسكوب.
وفى 27 فبراير يبدو القمر بدرا للرائي وللعين المجردة في الفترة من 25 حتى 28 فبراير حيث لا تستطيع العين المجردة تمييز استدارة بدر القمر بالكامل بدون أجهزة.
ويعرف هذا البدر عند القبائل الأمريكية باسم قمر الثلج لأن أثقل الثلوج تسقط عادة خلال هذا الوقت من العام ، كما يعرف ايضا بقمر الجوع لأن الصقيع يجعل الصيد صعبا.
وفى 28 فبراير يبلغ كوكب عطارد اعلى ارتفاع له فوق الافق الشرقي قبل شروق الشمس بعدة دقائق في ذلك اليوم.
كما يترائى كوكب المشتري وكوكب زحل مع كوكب عطارد في منظر ثلاثي قبل شروق الشمس بوقت قصير في الفترة من 20 فبراير وحتى نهاية الشهر، مع الأخذ في الاعتبار أن جميع مشاهدات الظواهر الفلكية تتطلب صفاء الجو وخلو السماء من السحب والغبار العالق.