بعد الانقلاب.. جيش ميانمار يقرر حل الحكومة ويعين 11 وزيرا جديدا
ذكرت شبكة «العربية» الإخبارية، أن الجيش في ميانمار قرر حل حكومة البلاد بعد الانقلاب وتعيين 11 وزيرا جديدا.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن جيش ميانمار أنه ليس لديه أطماع في الحكم، مضيفا أنه سيترك السلطة في البلاد بعد إجراء انتخابات حرة ونزيهة.
وكان الجيش في ميانمار نفذ في الساعات الأولى من صباح اليوم انقلابا بالبلاد تضمن مداهمات جاءت وفقا له كرد على تزوير انتخابات نوفمبر 2020، وبناء على عمليات الاعتقال التي جرت أعلن الجيش في ميانمار توليه زمام السلطة في البلاد.
وجاء ذلك في إعلان للجيش على تلفزيون Myawaddy TV المملوك للجيش في ميانمار، مؤكدا فرض حالة الطوارئ في البلاد لمدة عام، وأن السلطة نقلت إلى قائد الجيش، مين أونج هلانجن وفقا لرويترز.
كذلك تشهد ميانمار حالياً حالة انقطاع واسع للإنترنت.
وتسبب الانقلاب بحالة من الهلع دفعت سكان ميانمار إلى التوجه إلى مراكز التموين والبنوك، بحثا عن توفير قوتهم لفترة مقبلة، حتى تتضح الصورة أكثر في البلاد.
كما تعطلت خطوط الهواتف مع العاصمة نايبيداو ومدينة يانجون الرئيسية، وانقطع بث التلفزيون الرسمي قبل ساعات من موعد انعقاد البرلمان لأول مرة منذ الانتخابات التي حقق فيها حزب الرابطة الوطنية بقيادة سو كي فوزا ساحقا في نوفمبر الماضي.
وأعلن اتحاد المصارف في ميانمار، اليوم الاثنين، إغلاق كافة المصارف إثر الانقلاب العسكري الذي شهدته البلاد.
ووفقا لبيان صادر عن اتحاد المصارف، فقد تقرر إغلاق البنوك مؤقتا "اعتبارا من الأول من فبراير، بسبب ضعف شبكة الإنترنت.
ويُنظر للانتخابات باعتبارها استفتاء على حكومة سو كي الديمقراطية الناشئة.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن جيش ميانمار أنه ليس لديه أطماع في الحكم، مضيفا أنه سيترك السلطة في البلاد بعد إجراء انتخابات حرة ونزيهة.
وكان الجيش في ميانمار نفذ في الساعات الأولى من صباح اليوم انقلابا بالبلاد تضمن مداهمات جاءت وفقا له كرد على تزوير انتخابات نوفمبر 2020، وبناء على عمليات الاعتقال التي جرت أعلن الجيش في ميانمار توليه زمام السلطة في البلاد.
وجاء ذلك في إعلان للجيش على تلفزيون Myawaddy TV المملوك للجيش في ميانمار، مؤكدا فرض حالة الطوارئ في البلاد لمدة عام، وأن السلطة نقلت إلى قائد الجيش، مين أونج هلانجن وفقا لرويترز.
كذلك تشهد ميانمار حالياً حالة انقطاع واسع للإنترنت.
وتسبب الانقلاب بحالة من الهلع دفعت سكان ميانمار إلى التوجه إلى مراكز التموين والبنوك، بحثا عن توفير قوتهم لفترة مقبلة، حتى تتضح الصورة أكثر في البلاد.
كما تعطلت خطوط الهواتف مع العاصمة نايبيداو ومدينة يانجون الرئيسية، وانقطع بث التلفزيون الرسمي قبل ساعات من موعد انعقاد البرلمان لأول مرة منذ الانتخابات التي حقق فيها حزب الرابطة الوطنية بقيادة سو كي فوزا ساحقا في نوفمبر الماضي.
وأعلن اتحاد المصارف في ميانمار، اليوم الاثنين، إغلاق كافة المصارف إثر الانقلاب العسكري الذي شهدته البلاد.
ووفقا لبيان صادر عن اتحاد المصارف، فقد تقرر إغلاق البنوك مؤقتا "اعتبارا من الأول من فبراير، بسبب ضعف شبكة الإنترنت.
ويُنظر للانتخابات باعتبارها استفتاء على حكومة سو كي الديمقراطية الناشئة.