المرور يعيد فتح الطريق الدائري بمحيط حريق عقار فيصل
قررت الإدارة العامة للمرور، برئاسة اللواء محمود عبد الرازق، إعادة فتح الطريق الدائرى أمام حركة السيارات فى الاتجاهين للقادم من المريوطية اتجاه الوراق والعكس.
كما تم إلغاء التحويلات المروية بالطرق، وسط تواجد الخدمات المرورية لمتابعة حركة السيارات.
وكانت إدارة المروراستحدثت تحويلات مرورية جديدة لتسيير الحركة المرورية بمنطقة العقار المشتعل بجوار الدائرى بمنطقة فيصل لتخفيف حدة الزحام، وتم إجراء التحويلة :
- القادم من أكتوبر ومتجه إلى الطريق الزراعي يسلك يمينا اتجاه وصلة المريوطية اتجاه الدائري الشرقي المنطقة الثالثة.
- القادم من الطريق الدائري الشرقي المنطقة الثالثة اتجاه وصلة المريوطية ويرغب في الدخول يمينا في اتجاه محور صفط يسلك اجباري الجانب الأيسر اتجاه ميدان الرماية ومناطق أعلى الصحراوي.
- القادم من الزراعي اتجاه صفط يتم النزول اجباري يمينا تجاه محور ٢٦ يوليو.
- القادم من 6 أكتوبر من أعلى محور 26 يوليو ويرغب في الصعود إلى الطريق الدائري اتجاه وصلة المريوطية يتم الاستمرار في السير تجاه ميدان لبنان.
كما تم غلق مطلع غبور من الطريق الزراعي تجاه المريوطية.
وفى وقت سابق تمكنت أجهزة الأمن، من ضبط مالك عقار حي الهرم المحترق، بتهمة البناء دون ترخيص، كما تم ضبط مالك مخزن الأحذية الذي اشتعلت فيه النيران، بالقرب من الطريق الدائري، ما نتج عنه تصدع العقار، وإخلاؤه من السكان، حيث اشتعلت النيران في المخزن الذي يحتل 3 طوابق بالمبنى.
وكشفت التحقيقات أن المخزن الكائن على مساحة نحو ألف متر، يعلوه طابقان، ضمن عقار سكني مكون من 18 طابقًا، يضم 108 شقة تسكنها ١٥ أسرة فقط.
وأوضحت المعاينة أن المخزن كان يحوي مواد سريعة الاشتعال، مثل: الكلة والتنر ، وامتدت النيران من البدروم للطابقين الأرضي والأول، الملحقين بالمخزن، فضلا أن البدروم لا توجد به أي نوافذ، فاضطرت قوات الحماية المدنية للتعامل من خلال الباب الوحيد للبدروم، إلا أنه مع شدة النيران انهارت أجزاءً من السقف على القوات.
وباستدعاء لجنة من كلية الهندسة، قررت إيقاف عمليات الإخماد خوفًا من انفجار أعمدة الخرسانة، وانهيار العقار الذي أمرت القوات بإخلائه من السكان.
وأشارت المعاينة إلى أن ماس كهربائي نشبّ في الطابق الأرضي بعقار المخزن امتد للطابقين الثاني والثالث.
كما تم إلغاء التحويلات المروية بالطرق، وسط تواجد الخدمات المرورية لمتابعة حركة السيارات.
وكانت إدارة المروراستحدثت تحويلات مرورية جديدة لتسيير الحركة المرورية بمنطقة العقار المشتعل بجوار الدائرى بمنطقة فيصل لتخفيف حدة الزحام، وتم إجراء التحويلة :
- القادم من أكتوبر ومتجه إلى الطريق الزراعي يسلك يمينا اتجاه وصلة المريوطية اتجاه الدائري الشرقي المنطقة الثالثة.
- القادم من الطريق الدائري الشرقي المنطقة الثالثة اتجاه وصلة المريوطية ويرغب في الدخول يمينا في اتجاه محور صفط يسلك اجباري الجانب الأيسر اتجاه ميدان الرماية ومناطق أعلى الصحراوي.
- القادم من الزراعي اتجاه صفط يتم النزول اجباري يمينا تجاه محور ٢٦ يوليو.
- القادم من 6 أكتوبر من أعلى محور 26 يوليو ويرغب في الصعود إلى الطريق الدائري اتجاه وصلة المريوطية يتم الاستمرار في السير تجاه ميدان لبنان.
كما تم غلق مطلع غبور من الطريق الزراعي تجاه المريوطية.
وفى وقت سابق تمكنت أجهزة الأمن، من ضبط مالك عقار حي الهرم المحترق، بتهمة البناء دون ترخيص، كما تم ضبط مالك مخزن الأحذية الذي اشتعلت فيه النيران، بالقرب من الطريق الدائري، ما نتج عنه تصدع العقار، وإخلاؤه من السكان، حيث اشتعلت النيران في المخزن الذي يحتل 3 طوابق بالمبنى.
وكشفت التحقيقات أن المخزن الكائن على مساحة نحو ألف متر، يعلوه طابقان، ضمن عقار سكني مكون من 18 طابقًا، يضم 108 شقة تسكنها ١٥ أسرة فقط.
وأوضحت المعاينة أن المخزن كان يحوي مواد سريعة الاشتعال، مثل: الكلة والتنر ، وامتدت النيران من البدروم للطابقين الأرضي والأول، الملحقين بالمخزن، فضلا أن البدروم لا توجد به أي نوافذ، فاضطرت قوات الحماية المدنية للتعامل من خلال الباب الوحيد للبدروم، إلا أنه مع شدة النيران انهارت أجزاءً من السقف على القوات.
وباستدعاء لجنة من كلية الهندسة، قررت إيقاف عمليات الإخماد خوفًا من انفجار أعمدة الخرسانة، وانهيار العقار الذي أمرت القوات بإخلائه من السكان.
وأشارت المعاينة إلى أن ماس كهربائي نشبّ في الطابق الأرضي بعقار المخزن امتد للطابقين الثاني والثالث.
