سبب ارتفاع إصابات كورونا بين الشباب والمراهقين | فيديو
كشف الدكتور فؤاد عودة رئيس الرابطة الأوروبية الشرق أوسطية، عن الأسباب الحقيقية وراء الزيادات المطردة في أرقام الإصابات بفيروس كورونا المستجد كوفيد – 19 خلال الفترة الأخيرة.
وقال عودة، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "اكسترا نيوز"، إن سبب الزيادة يعود لوجود تحورات كبيرة ووجود نسخ كثيرة من الفيروس متطورة، ما أدى إلى زيادة قوة انتشار كورونا على نطاق أوسع من ذي قبل، خاصة في الأماكن التي ظهر بها عدد من السلالت الجديدة مثل البرازيل ومناطق بأفريقيا وغيرهم.
وأضاف أن المرحلة الأولى من الفيروس كان الانتشار قاصرا على المسنين وبين المستشفيات، ولكن حاليا أكبر عدد من الإصابات يحدث بين الفئات العمرية المختلفة الشباب والمراهقين وليس كبار السن فقط ما أدى إلى رفع أرقام الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
وشدد عودة، على ضرورة الالتزام بالإجراءات الإحترازية وعدم الإرتكاز والاعتماد على ظهور اللقاحات لأن ذلك لا يعني نهاية الفيروس، مشيرا إلى ضرورة إجراء المسحات الخاصة بالفيروس لأكبر عدد من المواطنين حتى يتم اكتشاف الفيروس لدى شريحة أكبر من المواطنين.
وأكد تراجع عدد الأشخاص الذين يدخلون إلى غرف الإنعاش مقارنة بالأعداد التي كانت متواجدة في شهور فبراير ومارس وأبريل الماضيين، مستشهدا بإيطاليا التي انخفضت وتراجعت فيها أعداد الأصابات الخطيرة.
وأظهر إحصاء لـ"رويترز" خلال اليومين الماضيين أن ما يقرب على 101.03 مليون شخص أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم.
وكشف الإحصاء الذي يعتمد على بيانات وزارات الصحة والمسؤولين الحكوميين عن وصول إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و178376 على مستوى العالم.
وأشار إلى تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر كانون الأول 2019.
وتصدرت الدول العالمية من حيث عدد الإصابات، كل من الولايات المتحدة والهند والبرازيل، فيما جاءت كل من العراق والمغرب في صدر القائمة العربية.
وقال عودة، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "اكسترا نيوز"، إن سبب الزيادة يعود لوجود تحورات كبيرة ووجود نسخ كثيرة من الفيروس متطورة، ما أدى إلى زيادة قوة انتشار كورونا على نطاق أوسع من ذي قبل، خاصة في الأماكن التي ظهر بها عدد من السلالت الجديدة مثل البرازيل ومناطق بأفريقيا وغيرهم.
وأضاف أن المرحلة الأولى من الفيروس كان الانتشار قاصرا على المسنين وبين المستشفيات، ولكن حاليا أكبر عدد من الإصابات يحدث بين الفئات العمرية المختلفة الشباب والمراهقين وليس كبار السن فقط ما أدى إلى رفع أرقام الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
وشدد عودة، على ضرورة الالتزام بالإجراءات الإحترازية وعدم الإرتكاز والاعتماد على ظهور اللقاحات لأن ذلك لا يعني نهاية الفيروس، مشيرا إلى ضرورة إجراء المسحات الخاصة بالفيروس لأكبر عدد من المواطنين حتى يتم اكتشاف الفيروس لدى شريحة أكبر من المواطنين.
وأكد تراجع عدد الأشخاص الذين يدخلون إلى غرف الإنعاش مقارنة بالأعداد التي كانت متواجدة في شهور فبراير ومارس وأبريل الماضيين، مستشهدا بإيطاليا التي انخفضت وتراجعت فيها أعداد الأصابات الخطيرة.
وأظهر إحصاء لـ"رويترز" خلال اليومين الماضيين أن ما يقرب على 101.03 مليون شخص أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم.
وكشف الإحصاء الذي يعتمد على بيانات وزارات الصحة والمسؤولين الحكوميين عن وصول إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و178376 على مستوى العالم.
وأشار إلى تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر كانون الأول 2019.
وتصدرت الدول العالمية من حيث عدد الإصابات، كل من الولايات المتحدة والهند والبرازيل، فيما جاءت كل من العراق والمغرب في صدر القائمة العربية.