حسين الشحات عن ذكرى بورسعيد: ٧٢ شهيد رحلوا وستظل ذكراهم خالدة للأبد
أحيا حسين الشحات، لاعب الأهلي، الذكرى التاسعة لمصرع 72 من مشجعي الأهلي في حادث بورسعيد، مؤكدًا أنهم شهداء رحلوا لكن أسماءهم وذكراهم ستظل خالدة للأبد، قائلًا: "أنهم باقين معنا ولم يغيبوا لحظة واحدة"
وكتب حسين الشحات تغريدة على تويتر "٧٢ شهيد رحلوا ولكن ستظل اسمائهم وذكراهم خالده للأبد فهم معنا دائمآ لم يغيبوا لحظة واحدة، عشق الكيان يعني الكثير، ومنهم نستمد قوتنا، سلامآ لمن رحلوا لأجل الكيان. رحم الله شهداء الاهلي"
يذكر أن أحداث ستاد بورسعيد وقعت في أول فبراير 2012، عقب مباراة أقيمت بين الأهلي والمصري البورسعيدي، وراح ضحيتها 72 من مشجعى النادي الأهلي، وصنفت الحادثة على أنها أكبر كارثة في تاريخ الرياضة المصرية.
وكانت وقعت أعمال شغب ، عندما نزلت الجماهير استاد بورسعيد، أثناء قيام لاعبي الأهلي بعملية الإحماء،، وبعد ذلك اقتحم عشرات المشجعين أرضية الملعب بين الشوطين، كان بعضهم يحمل أسلحة بيضاء وعصي من جانب مشجعي فريق النادي المصري (الفائز 3-1) بعد إعلان الحكم انتهاء المباراة.
وقام آلاف المقتحمين بالاعتداء على جماهير الأهلي، ما أوقع عددًا كبيرًا من القتلى والجرحى، وأرجع بعض شهود العيان الهجوم إلى لافتة رفعت في مدرجات مشجعي الأهلي وعليها عبارة تقول "بلد البالة مجبتش رجالة" والتي اعتبرها مشجعو المصري إهانة لمدينتهم.
وكتب حسين الشحات تغريدة على تويتر "٧٢ شهيد رحلوا ولكن ستظل اسمائهم وذكراهم خالده للأبد فهم معنا دائمآ لم يغيبوا لحظة واحدة، عشق الكيان يعني الكثير، ومنهم نستمد قوتنا، سلامآ لمن رحلوا لأجل الكيان. رحم الله شهداء الاهلي"
يذكر أن أحداث ستاد بورسعيد وقعت في أول فبراير 2012، عقب مباراة أقيمت بين الأهلي والمصري البورسعيدي، وراح ضحيتها 72 من مشجعى النادي الأهلي، وصنفت الحادثة على أنها أكبر كارثة في تاريخ الرياضة المصرية.
وكانت وقعت أعمال شغب ، عندما نزلت الجماهير استاد بورسعيد، أثناء قيام لاعبي الأهلي بعملية الإحماء،، وبعد ذلك اقتحم عشرات المشجعين أرضية الملعب بين الشوطين، كان بعضهم يحمل أسلحة بيضاء وعصي من جانب مشجعي فريق النادي المصري (الفائز 3-1) بعد إعلان الحكم انتهاء المباراة.
وقام آلاف المقتحمين بالاعتداء على جماهير الأهلي، ما أوقع عددًا كبيرًا من القتلى والجرحى، وأرجع بعض شهود العيان الهجوم إلى لافتة رفعت في مدرجات مشجعي الأهلي وعليها عبارة تقول "بلد البالة مجبتش رجالة" والتي اعتبرها مشجعو المصري إهانة لمدينتهم.