كيف احتفل العالم بيوم أمراض المناطق المدارية المهملة؟ | صور
احتفلت الجمعيات الخيرية باليوم العالمي لأمراض المناطق المدارية المهملة، في محاولة للفت الانتباه الى مجموعة متنوعة من الأمراض المعدية التي لا تزال تسبب المعاناة في جميع أنحاء العالم.
والأمراض المدارية المهملة هي مجموعة متنوعة من الالتهابات المدارية الشائعة بين السكان ذوي الدخل المنخفض في المناطق النامية في أفريقيا وآسيا والأمريكتين، وهي ناتجة عن مجموعة متنوعة من العوامل الممرضة مثل الفيروسات والبكتيريا والديدان الطفيلية .
وتختلف هذه الأمراض عن الأمراض المعدية الثلاثة الكبرى ( الإيدز والسل والملاريا ) ، والتي تتلقى بشكل عام علاجًا وتمويلًا بحثيًا أكثر .
وذكرت صحيفة " ديلى ميل " البريطانية ، ان الخبراء الطبيون يخشون من اهمال الموارد الخاصة بالأمراض الأخرى أثناء جائحة كوفيد 19.
ومن بين المعالم التي أضاءت احتفالا باليوم ، اهرامات الجيزة في مصر ، وبرج بيزا الايطالي ، والمسيح المخلص في البرازيل .
ومن هذه الامراض المعدية ، الجذام ، ومرض شاغاس ، والديدان المعوية ، وحمى الضنك ، وداء الشيكونغونيا ، ومرض دودة غينيا ، والجرب ، والتراخوما ، وداء البلهارسيات ، وداء الفيلاريات اللمفاوي او داء الفيل ، والداء العليقي ، والعمى النهري ، ومرض النوم .
جدير بالذكر ان منظمة الصحة العالمية أصدرت خطتها الثانية التي مدتها 10 سنوات في 28 يناير هذا العام ، بهدف القضاء على واحد على الاقل من 20 حالة من امراض المناطق المدارية المعترف بها في 90 دولة على الاقل ، بحلول عام 2030 .
وتهدف الخطة ايضا الى جعل الادوية امنة ومتاحة ، واستهداف البعوض والذباب والقراد التي تنشر بعض امراض المناطق المدارية المهملة ، بالاضافة الى خفض عدد الاشخاص الذين يحتاجون الى علاج طبي للامراض بنسبة 90٪ خلال السنوات العشر القادمة .
وقالت منظمة الصحة العالمية في سبتمبر ، ان البلدان اضطرت الى تعليق التدخلات العلاجية الجماعية ، واكتشاف الحالات النشطة ، وتاخير التشخيص والعلاج بسبب جائحة كورونا .
واضافت المنظمة انه تمت اعادة تعيين الموظفين الاساسيين للتعامل مع كوفيد 19 ، وتم تعطل تصنيع وشحن وتسليم الادوية الخاصة بامراض المناطق المدارية .
والأمراض المدارية المهملة هي مجموعة متنوعة من الالتهابات المدارية الشائعة بين السكان ذوي الدخل المنخفض في المناطق النامية في أفريقيا وآسيا والأمريكتين، وهي ناتجة عن مجموعة متنوعة من العوامل الممرضة مثل الفيروسات والبكتيريا والديدان الطفيلية .
وتختلف هذه الأمراض عن الأمراض المعدية الثلاثة الكبرى ( الإيدز والسل والملاريا ) ، والتي تتلقى بشكل عام علاجًا وتمويلًا بحثيًا أكثر .
وذكرت صحيفة " ديلى ميل " البريطانية ، ان الخبراء الطبيون يخشون من اهمال الموارد الخاصة بالأمراض الأخرى أثناء جائحة كوفيد 19.
ومن بين المعالم التي أضاءت احتفالا باليوم ، اهرامات الجيزة في مصر ، وبرج بيزا الايطالي ، والمسيح المخلص في البرازيل .
ومن هذه الامراض المعدية ، الجذام ، ومرض شاغاس ، والديدان المعوية ، وحمى الضنك ، وداء الشيكونغونيا ، ومرض دودة غينيا ، والجرب ، والتراخوما ، وداء البلهارسيات ، وداء الفيلاريات اللمفاوي او داء الفيل ، والداء العليقي ، والعمى النهري ، ومرض النوم .
جدير بالذكر ان منظمة الصحة العالمية أصدرت خطتها الثانية التي مدتها 10 سنوات في 28 يناير هذا العام ، بهدف القضاء على واحد على الاقل من 20 حالة من امراض المناطق المدارية المعترف بها في 90 دولة على الاقل ، بحلول عام 2030 .
وتهدف الخطة ايضا الى جعل الادوية امنة ومتاحة ، واستهداف البعوض والذباب والقراد التي تنشر بعض امراض المناطق المدارية المهملة ، بالاضافة الى خفض عدد الاشخاص الذين يحتاجون الى علاج طبي للامراض بنسبة 90٪ خلال السنوات العشر القادمة .
وقالت منظمة الصحة العالمية في سبتمبر ، ان البلدان اضطرت الى تعليق التدخلات العلاجية الجماعية ، واكتشاف الحالات النشطة ، وتاخير التشخيص والعلاج بسبب جائحة كورونا .
واضافت المنظمة انه تمت اعادة تعيين الموظفين الاساسيين للتعامل مع كوفيد 19 ، وتم تعطل تصنيع وشحن وتسليم الادوية الخاصة بامراض المناطق المدارية .