زغلول صيام يكتب: مونديال اليد والأبطال الحقيقيون
مونديال اليد حدوتة عظيمة على الأرض المصرية وسط تواجد دولي من كل القارات تأكد بما لا يدع مجال للشك أن المصري صاحب أقدم الحضارات وقادر على فعل المعجزات.
الجميع كان متخوفا ولكنَّ هناك أبطالا حقيقيين أخذوا على عاتقهم التحدي بداية من الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الحكومة والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وباقي الوزراء وكل أفراد اللجنة المنظمة ساهموا في إنجاز بطولة إعجازية بكل المقاييس شهد لها القاصي والداني.
وإذا كانت الحكومة ووزارة الشباب والرياضة قد حصلت على حقها الأدبي فإن هناك فريق عمل حفر في الصخر من أجل نجاح المونديال وهذا الفريق هو فريق برزنتيشن أو فريق منتصر النبراوي.
هذا الفريق كشف عن نفسه في العديد من الأحداث الرياضية الكبيرة سواء بطولة الأمم الأفريقية للكبار أو بطولة الأمم الأفريقية للمنتخبات تحت 23 سنة لكرة القدم التي استضافتها مصر، فضلا عن القرعة الأسطورية التي جرت تحت سفح الأهرامات.
ولا شك أن العمل تحت وطأة جائحة كورونا يختلف تماما ولكنهم كانوا رجالا فوق العادة ونجحوا في الدعاية للبطولة في كل المناطق سواء الصالات الأربع وكذلك المطارات التي استقبلت الفرق والميادين ومحطات المترو.
فريق النبراوي قدم نموذجا للنجاح في هذه البطولة من خلال الاعتماد على الشباب واستنفار طاقاتهم لتقديم دعاية مميزة للحدث بأيادٍ مصرية.
نعم برزنتيشن قدمت نموذجا ناجحا للشباب المصري في مونديال اليد وتجعلنا مطمئنين للقدرة على استضافة أي حدث عالمي في المستقبل.
الجميع كان متخوفا ولكنَّ هناك أبطالا حقيقيين أخذوا على عاتقهم التحدي بداية من الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الحكومة والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وباقي الوزراء وكل أفراد اللجنة المنظمة ساهموا في إنجاز بطولة إعجازية بكل المقاييس شهد لها القاصي والداني.
وإذا كانت الحكومة ووزارة الشباب والرياضة قد حصلت على حقها الأدبي فإن هناك فريق عمل حفر في الصخر من أجل نجاح المونديال وهذا الفريق هو فريق برزنتيشن أو فريق منتصر النبراوي.
هذا الفريق كشف عن نفسه في العديد من الأحداث الرياضية الكبيرة سواء بطولة الأمم الأفريقية للكبار أو بطولة الأمم الأفريقية للمنتخبات تحت 23 سنة لكرة القدم التي استضافتها مصر، فضلا عن القرعة الأسطورية التي جرت تحت سفح الأهرامات.ولا شك أن العمل تحت وطأة جائحة كورونا يختلف تماما ولكنهم كانوا رجالا فوق العادة ونجحوا في الدعاية للبطولة في كل المناطق سواء الصالات الأربع وكذلك المطارات التي استقبلت الفرق والميادين ومحطات المترو.
فريق النبراوي قدم نموذجا للنجاح في هذه البطولة من خلال الاعتماد على الشباب واستنفار طاقاتهم لتقديم دعاية مميزة للحدث بأيادٍ مصرية.
نعم برزنتيشن قدمت نموذجا ناجحا للشباب المصري في مونديال اليد وتجعلنا مطمئنين للقدرة على استضافة أي حدث عالمي في المستقبل.
