نقل رفات جثة الطفلة نور للمستشفى التعليمي بالمنوفية للعرض على الطب الشرعي
أكد مصدر أمنى لـ"فيتو"، نقل رفات جثة الطفلة نور الذي تم العثور عليها بعد تغيبها عامين، للمستشفى التعليمى بشبين الكوم، لعرضها على الطب الشرعى وبيان وجود شبهة جنائية فى الواقعة من عدمه.
وكان أهالى قرية كفر أبشيش التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، عثروا على بقايا جثة طفلة متغيبة منذ عامين أثناء تطهير إحدى الترع الموجودة بالقرية.
وعلى الفور انتقل المقدم أحمد شمس، رئيس مباحث قويسنا، رفقة قوة أمنية لمكان الواقعة، وتبين وجود جمجمة وهيكل عظمى وملابس تعرف عليها أهل الطفلة المتغيبة.
وتلقى اللواء أحمد فاروق، مدير أمن المنوفية، إخطارًا من مأمور قسم شرطة قويسنا يفيد بعثور أهالى قرية كفر أبشيش على بقايا جثة فى نتاج تطهير إحدى الترع، وملابس لطفلة.
وبفحص بلاغات المتغيبين تعرفت أسرة الطفلة نور عصام مرسى "6 سنوات" على ملابسها، حيث إنها متغيبة منذ عامين، وجار عرض بقايا الجثة على الطبيب الشرعى لمعرفة وجود شبهة جنائية فى الواقعة من عدمه.
وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات.
عرفوها من ملابسها.. الصدفة تقود للعثور على رفات جثة طفلة متغيبة منذ عامين بقويسنا
وكانت مباحث أشمون بقيادة المقدم محمد عبد الصمد والمقدم عبد المنعم محاريق، نجحت فى إلقاء القبض على سعيد جمال عبد الحكيم، المتهم بقتل شاب بمنزله بقرية كفر صراوة، وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وكان اللواء أحمد فاروق مدير أمن المنوفية، مساعد وزير الداخلية، تلقى إخطارًا يفيد مقتل أحمد هاشم 31 سنة، على يد سعيد جمال عبد الحكيم داخل منزله وفر هاربًا قبل أسبوع.
وعلى الفور وجه مدير أمن المنوفية، بتشكيل فريق من إدارة البحث الجنائى وبمعاونة ضباط مركز شرطة أشمون، لسرعة ضبط المتهم وتقديمه للنيابة العامة لاتخاذ ما يلزم قانونًا.
وشنت مديرية أمن المنوفية، ومركز شرطة أشمون، حملات مكبرة لليوم الثالث على التوالى للقبض على تجار المخدرات، وذلك بعد مقتل شاب على يد أحدهم.
وألقت قوات الشرطة القبض على 8 أشخاص كونوا تشكيلًا عصابيًا لترويج المخدرات بقرية كفر صراوة، وضبط بحوزتهم كميات من نبات البانجو، وكمية من مخدر الإستروكس ومخدر الهيروين، وأسلحة آلية وأسلحة خرطوش وطلقات نارية.
كما ضبطت القوات 5 أشخاص آخرين بحوزتهم أسلحة نارية ومخدر الهيروين، وتم تحرير المحاضر اللازمة تمهيدًا للعرض على النيابة العامة.
وخرجت أهالى قرية صراوة تجوب الشوارع لطرد تجار المخدرات من القرية وتسليمهم لقوات الشرطة، ليتحول أحمد هاشم لعليمى جديد بمركز أشمون.
وكان أهالى قرية كفر أبشيش التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، عثروا على بقايا جثة طفلة متغيبة منذ عامين أثناء تطهير إحدى الترع الموجودة بالقرية.
وعلى الفور انتقل المقدم أحمد شمس، رئيس مباحث قويسنا، رفقة قوة أمنية لمكان الواقعة، وتبين وجود جمجمة وهيكل عظمى وملابس تعرف عليها أهل الطفلة المتغيبة.
وتلقى اللواء أحمد فاروق، مدير أمن المنوفية، إخطارًا من مأمور قسم شرطة قويسنا يفيد بعثور أهالى قرية كفر أبشيش على بقايا جثة فى نتاج تطهير إحدى الترع، وملابس لطفلة.
وبفحص بلاغات المتغيبين تعرفت أسرة الطفلة نور عصام مرسى "6 سنوات" على ملابسها، حيث إنها متغيبة منذ عامين، وجار عرض بقايا الجثة على الطبيب الشرعى لمعرفة وجود شبهة جنائية فى الواقعة من عدمه.
وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات.
عرفوها من ملابسها.. الصدفة تقود للعثور على رفات جثة طفلة متغيبة منذ عامين بقويسنا
وكانت مباحث أشمون بقيادة المقدم محمد عبد الصمد والمقدم عبد المنعم محاريق، نجحت فى إلقاء القبض على سعيد جمال عبد الحكيم، المتهم بقتل شاب بمنزله بقرية كفر صراوة، وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وكان اللواء أحمد فاروق مدير أمن المنوفية، مساعد وزير الداخلية، تلقى إخطارًا يفيد مقتل أحمد هاشم 31 سنة، على يد سعيد جمال عبد الحكيم داخل منزله وفر هاربًا قبل أسبوع.
وعلى الفور وجه مدير أمن المنوفية، بتشكيل فريق من إدارة البحث الجنائى وبمعاونة ضباط مركز شرطة أشمون، لسرعة ضبط المتهم وتقديمه للنيابة العامة لاتخاذ ما يلزم قانونًا.
وشنت مديرية أمن المنوفية، ومركز شرطة أشمون، حملات مكبرة لليوم الثالث على التوالى للقبض على تجار المخدرات، وذلك بعد مقتل شاب على يد أحدهم.
وألقت قوات الشرطة القبض على 8 أشخاص كونوا تشكيلًا عصابيًا لترويج المخدرات بقرية كفر صراوة، وضبط بحوزتهم كميات من نبات البانجو، وكمية من مخدر الإستروكس ومخدر الهيروين، وأسلحة آلية وأسلحة خرطوش وطلقات نارية.
كما ضبطت القوات 5 أشخاص آخرين بحوزتهم أسلحة نارية ومخدر الهيروين، وتم تحرير المحاضر اللازمة تمهيدًا للعرض على النيابة العامة.
وخرجت أهالى قرية صراوة تجوب الشوارع لطرد تجار المخدرات من القرية وتسليمهم لقوات الشرطة، ليتحول أحمد هاشم لعليمى جديد بمركز أشمون.
